الاحتلال الاسرائلي يُفرج عن عميد الأسرى الإداريين
غزة- محمد جاسر(وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلية، الأربعاء، عن عميد الأسرى الإداريين أحمد نبهان صقر (50 عامًا) من مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة بعد قضاءه 4سنوات في الاعتقال الإداري.
وقال مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى والأسير المُحرر فؤاد الخفش إن المحرر صقر يعد أقدم أسير في الاعتقال الإداري، حيث اعتقل في نوفمبر 2008، وخلال هذه المدة تم تجديد الاعتقال الإداري له اكثر من 14 مرة عرض خلالها على محاكم صورية وكان في كل مره يُرفض الإفراج عنه ويتم تجديد اعتقاله قبل ساعات من موعد الإفراج عنه.
وأضاف الخفش أن هذه ليست المرة الأولى التي يعتقل بها صقر، فقد اعتقل عام 1988، ومرَ بتحقيق قاسٍ وتمَّ تحويله إلى مركز تحقيق الفارعة ثم إلى الاعتقال الإداري ومن ثمَّ إلى المحكمة العسكرية التي قررت الإفراج عنه مقابل غرامة، واستمر الاعتقال الإداري يومها لثمانية شهور، وكان الاعتقال الثاني لمدة 18 يومًا مع بداية اندلاع شرارة الانتفاضة.
وخاض الأسير صقر سلسلة من الاعتقالات الإدارية خلال الفترة الواقعة بين أعوام 1989م-2008م, حيث بلغت ثمانية اعتقالات تعرض خلالها لتحقيقات قاسية ولكل واحدة حكاية تختلف عن الاخرى ذاق بها كافة أشكال التعذيب.
ويأتي الإفراج عنه بعد ساعاتٍ من الإفراج عن الأسير خضر عدنان الذي أفرج عنه ليل أمس.
والجدير ذكره أن 1600 أسير فلسطيني قد بدأوا إضرابا مفتوحا عن الطعام للضغط على إدارة السجون الإسرائيلية، بهدف تحقيق مطالب المعتقلين بتحسين ظروف اعتقالهم.
وقال مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى والأسير المُحرر فؤاد الخفش إن المحرر صقر يعد أقدم أسير في الاعتقال الإداري، حيث اعتقل في نوفمبر 2008، وخلال هذه المدة تم تجديد الاعتقال الإداري له اكثر من 14 مرة عرض خلالها على محاكم صورية وكان في كل مره يُرفض الإفراج عنه ويتم تجديد اعتقاله قبل ساعات من موعد الإفراج عنه.
وأضاف الخفش أن هذه ليست المرة الأولى التي يعتقل بها صقر، فقد اعتقل عام 1988، ومرَ بتحقيق قاسٍ وتمَّ تحويله إلى مركز تحقيق الفارعة ثم إلى الاعتقال الإداري ومن ثمَّ إلى المحكمة العسكرية التي قررت الإفراج عنه مقابل غرامة، واستمر الاعتقال الإداري يومها لثمانية شهور، وكان الاعتقال الثاني لمدة 18 يومًا مع بداية اندلاع شرارة الانتفاضة.
وخاض الأسير صقر سلسلة من الاعتقالات الإدارية خلال الفترة الواقعة بين أعوام 1989م-2008م, حيث بلغت ثمانية اعتقالات تعرض خلالها لتحقيقات قاسية ولكل واحدة حكاية تختلف عن الاخرى ذاق بها كافة أشكال التعذيب.
ويأتي الإفراج عنه بعد ساعاتٍ من الإفراج عن الأسير خضر عدنان الذي أفرج عنه ليل أمس.
والجدير ذكره أن 1600 أسير فلسطيني قد بدأوا إضرابا مفتوحا عن الطعام للضغط على إدارة السجون الإسرائيلية، بهدف تحقيق مطالب المعتقلين بتحسين ظروف اعتقالهم.