ملتقى أزوادي: على المسلحين الرحيل ونرفض التدخل الدولي
نواكشوط (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) دعا المشاركون في ملتقى "علماء وأعيان ووجهاء وشيوخ القبائل الأزوادية" "كل الجماعات المسلحة غير الأزوادية إلى الخروج من أرض أزواد بشكل محترم"، مؤكدين رفضهم "أي تدخل أجنبي في أرض أزواد".
وطالب المجتمعون في "انفين" مجموعة غرب أفريقي ا (CEDEAO)وكافة الأطراف الفاعلة في النزاع الأزوادي المالي دعم الجهود السلمية للدفع باتجاه التوصل إلى حل نهائي، داعين الحكومة المالية إلى "احترام حق الشعب الأزوادي في الحياة الكريمة"، مهتمينها بأنها "تنتهكه بين لحظة وأخرى".
ودعا المجتمعون في الملتقى الذي اختتم أعمالها مساء أمس الأحد 09 سبتمبر 2012 بمبايعة الشيخ إنتاله أق الطاهر، زعيما لقبائل أزواد، دعوا ما أسموها "الجماعات الوطنية المسلحة إلى الانخراط في المشروع الوطني لدولة أزواد"، مطالبين المجتمع الدوالي "بالاعتراف بدولة أزواد".
وأعلن المشاركون في الملتقى تمسكهم "باستقلال دولة أزواد الإسلامية، والقرآن الكريم والسنة النبوية مصدرين للتشريع وفق منهج السلف الصالح"، مؤكدين دعمهم "دعمهم ومساندتهم للمجلس الانتقالي لدولة أزواد"، محملين "شيوخ القبائل مسؤولية الوقوف مع الجيش الوطني الأزوادي، والعمل على توحيده وتقويته ودعمه بما لديهم من القدرات البشرية والمادية والمعنوية".
ودعا المشاركون في المتلقى الذي دام يومي 08 – 09 سبتمبر الجاري إلى "تقوية وتوسيع مكاتب الحركة الوطنية لتحرير أزواد الرئيسية والفرعية في جميع المدن والقرى الأزوادية"، كما أوصوا "بتوسيع المجلس الاستشاري، ليشمل عددا أكبر من المقاعد بما فيها مقعد المرأة الأزوادية".
وطالب المجتمعون في "انفين" مجموعة غرب أفريقي ا (CEDEAO)وكافة الأطراف الفاعلة في النزاع الأزوادي المالي دعم الجهود السلمية للدفع باتجاه التوصل إلى حل نهائي، داعين الحكومة المالية إلى "احترام حق الشعب الأزوادي في الحياة الكريمة"، مهتمينها بأنها "تنتهكه بين لحظة وأخرى".
ودعا المجتمعون في الملتقى الذي اختتم أعمالها مساء أمس الأحد 09 سبتمبر 2012 بمبايعة الشيخ إنتاله أق الطاهر، زعيما لقبائل أزواد، دعوا ما أسموها "الجماعات الوطنية المسلحة إلى الانخراط في المشروع الوطني لدولة أزواد"، مطالبين المجتمع الدوالي "بالاعتراف بدولة أزواد".
وأعلن المشاركون في الملتقى تمسكهم "باستقلال دولة أزواد الإسلامية، والقرآن الكريم والسنة النبوية مصدرين للتشريع وفق منهج السلف الصالح"، مؤكدين دعمهم "دعمهم ومساندتهم للمجلس الانتقالي لدولة أزواد"، محملين "شيوخ القبائل مسؤولية الوقوف مع الجيش الوطني الأزوادي، والعمل على توحيده وتقويته ودعمه بما لديهم من القدرات البشرية والمادية والمعنوية".
ودعا المشاركون في المتلقى الذي دام يومي 08 – 09 سبتمبر الجاري إلى "تقوية وتوسيع مكاتب الحركة الوطنية لتحرير أزواد الرئيسية والفرعية في جميع المدن والقرى الأزوادية"، كما أوصوا "بتوسيع المجلس الاستشاري، ليشمل عددا أكبر من المقاعد بما فيها مقعد المرأة الأزوادية".