الإشتراكيون الديمقراطيون بالبرلمان الأوروبي يطالبون الإتحاد بتحسين وضعية حقوق الإنسان بالمناطق المحتلة
بروكسل (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة)- طالب وفد مجموعة الإشتراكيين
الديمقراطيين الأوروبيين بالبرلمان الأوروبي، اليوم، الإتحاد الأوروبي بإستخدام "الوسائل العديدة المتوفرة لديه"، من أجل تحسين أوضاع حقوق الإنسان وكذا الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية، وذلك في بيان تلى الجولة التي قادته إلى المنطقة مؤخرا.
وأكد الوفد، أن الزيارة مكنته من الوقوف على الإنتشار المفرط لعناصر الشرطة والقوات المساعدة المغربية والإطلاع على القيود المفروضة على حرية التعبير وحرية تشكيل الجمعيات وأساسا في حق النشطاء السياسيين بإقليم الصحراء الغربية غير المتمتع بعد بحقه في تصفية الإستعمار.
و جاء في بيان الوفد البرلماني الأوروبي، أنه على الإدارة المغربية الإلتزام بالعمل دون تمييز سياسي أو إقتصادي أو إجتماعي في المنطقة.
وسجل الوفد أهمية برنامج تبادل الزيارات بين العائلات الصحراوية المقسمة على طرفي الجدار الذي تشرف عليه بعثة الامم المتحدة من اجل الاستفتاء بالصحراء الغربية مطالبا بتوسيعه وبمرافقته باجراءات ثقة لتعزيز اجواء التفاوض.
يذكر أن الوفد البرلماني الأوروبي إختتم زيارته التي دامت يومي 22 و23 يونيو الجاري إلى مدينة العيون المحتلة
وخلال الزيارة التقى بكافة الجمعيات والمنظمات الصحراوية الممثلة للفعاليات الصحراوية بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية مما مكنه من الاطلاع على الاوضاع المعاشة هناك.
وأكد الوفد، أن الزيارة مكنته من الوقوف على الإنتشار المفرط لعناصر الشرطة والقوات المساعدة المغربية والإطلاع على القيود المفروضة على حرية التعبير وحرية تشكيل الجمعيات وأساسا في حق النشطاء السياسيين بإقليم الصحراء الغربية غير المتمتع بعد بحقه في تصفية الإستعمار.
و جاء في بيان الوفد البرلماني الأوروبي، أنه على الإدارة المغربية الإلتزام بالعمل دون تمييز سياسي أو إقتصادي أو إجتماعي في المنطقة.
وسجل الوفد أهمية برنامج تبادل الزيارات بين العائلات الصحراوية المقسمة على طرفي الجدار الذي تشرف عليه بعثة الامم المتحدة من اجل الاستفتاء بالصحراء الغربية مطالبا بتوسيعه وبمرافقته باجراءات ثقة لتعزيز اجواء التفاوض.
يذكر أن الوفد البرلماني الأوروبي إختتم زيارته التي دامت يومي 22 و23 يونيو الجاري إلى مدينة العيون المحتلة
وخلال الزيارة التقى بكافة الجمعيات والمنظمات الصحراوية الممثلة للفعاليات الصحراوية بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية مما مكنه من الاطلاع على الاوضاع المعاشة هناك.