تعزيزات امنية مغربية في اتجاه العيون تحسبا لخروج مظاهرات شعبية
كليميم (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) شهدت مدينة كليميم يوم الجمعة 14 من
شهر يونيو مرور رتل من سيارات قوى الشرطة المغربية متجهة للمدن المحتلة من الصحراء الغربية
و ياتي هذا التحرك لقوى القمع المغربية باتجاه المدن المحتلة في ظل ورود انباء عن زيارة مقررة لوفد من البرلمانين الاوروبيين لمدينة العيون المحتلة كبرى مدن الصحراء الغربية , حيث من المرجح توجهها الى هناك من اجل المشاركة في قمع اي حراك جماهيري للصحراويين ينادي بالحق في تقرير المصير قد تشهده شوارع هذه المدينة التي تستقبل حاليا وفدا نسائيا هاما يمثل هيئات ومنظمات نسائية اوروبية يشارك في الطبعة الثانية للندوة الدولية لدعم مقاومة المرأة الصحراوية كتحدي لقوى الاحتلال المغربية
و تعيش الاجهزة القمعية المغربية حالة من ا لارتباك في معالجتها لانتفاضة الاستقلال المباركة فبالرغم من التواجد المستمر و المكثف لعديد عناصرها المنتمية لمختلف اجهزتها القمعية و المقدرة بالآلاف والتي حولت هذه المدينة كباقي مدن الصحراء الغربية الى شبه ثكنة عسكرية تعد بها الخطوات وتحاصر بها الازقة والشوارع الا انها لا تلغي حاجتها الى استقدام تعزيزات قمعية اخرى عند اي حراك احتجاجي للصحراويين كما حدث مؤخرا بالحراك الجماهيري الذي اعقب القرار الاممي الاخير او اثناء الزيارات المتكررة التي قام بها المبعوث الاممي كريستوفر روس او زيارة المقرر الاممي للتعذيب خوان مانديز او وفد مؤسسة روبيرت كينيدي او غيرها من زيارات الوفود الحقوقية و الصحفية الاجنبية التي تحاول الاضطلاع على واقع حقوق الانسان هناك.
و ياتي هذا التحرك لقوى القمع المغربية باتجاه المدن المحتلة في ظل ورود انباء عن زيارة مقررة لوفد من البرلمانين الاوروبيين لمدينة العيون المحتلة كبرى مدن الصحراء الغربية , حيث من المرجح توجهها الى هناك من اجل المشاركة في قمع اي حراك جماهيري للصحراويين ينادي بالحق في تقرير المصير قد تشهده شوارع هذه المدينة التي تستقبل حاليا وفدا نسائيا هاما يمثل هيئات ومنظمات نسائية اوروبية يشارك في الطبعة الثانية للندوة الدولية لدعم مقاومة المرأة الصحراوية كتحدي لقوى الاحتلال المغربية
و تعيش الاجهزة القمعية المغربية حالة من ا لارتباك في معالجتها لانتفاضة الاستقلال المباركة فبالرغم من التواجد المستمر و المكثف لعديد عناصرها المنتمية لمختلف اجهزتها القمعية و المقدرة بالآلاف والتي حولت هذه المدينة كباقي مدن الصحراء الغربية الى شبه ثكنة عسكرية تعد بها الخطوات وتحاصر بها الازقة والشوارع الا انها لا تلغي حاجتها الى استقدام تعزيزات قمعية اخرى عند اي حراك احتجاجي للصحراويين كما حدث مؤخرا بالحراك الجماهيري الذي اعقب القرار الاممي الاخير او اثناء الزيارات المتكررة التي قام بها المبعوث الاممي كريستوفر روس او زيارة المقرر الاممي للتعذيب خوان مانديز او وفد مؤسسة روبيرت كينيدي او غيرها من زيارات الوفود الحقوقية و الصحفية الاجنبية التي تحاول الاضطلاع على واقع حقوق الانسان هناك.