الأمراض الخبيثة تقتحمُ الشباب الصحراوي بالعيون المحتلة فتفتك، ثم تقتل الكثيرمنهم..تطرح شكوك وتساؤلات كثيرة ؟!
العيون (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) تحدث الكثير من المواطنين
.jpg)
الصحراويين لـــ " شبكة ميزرات الإعلامية المستقلة " بالعيون المحتلة ، عن ظاهرة انتشار الأمراض الخبيثة في صفوف الشباب الصحراوي خاصة مرض السرطان مما يطرح أكثر من تساؤل ؟!
حيث قال عدد منهم في تصريح صحفي ، أن هذه الظاهرة تشير إلى إهمال منهجي في العناية الطبية وتراجع كبير من قبل وزارة الصحة المغربية في تقديم الخدمات الطبية الملائمة لمرضى، ومماطلات طويلة في تقديم الفحوصات والعلاج لهم.
في ما ذهب الكثير من المواطنين منهم الى التفكير في فرضية نهج سياسية تقوم به الدولة المغربية، عبر إجراءات اتخذتها منذ زمن في المناطق المحتلة، من أجل التخلص أبناء شعبنا على المدى البعيد؟!! وفي هذا الصدد تؤكد شبكة ميزرات، على أنها ستتحدث بحو لله وقوته في تقرير إخباري مفصل وجديد عن تلك الإجراءات .
هذا وأكد بروفسور مغربي يشخِّص الأمراض السرطانية، يشتغل في أحد المستشفيات بالصحراء الغربية تتحفظ الشبكة عن ذكر اسمه لأسباب امنية انه : "...في كل يوم يموت شابين يحملان بطاقة وطنية رمزها SH (بمعنى انه من مواليد العيون المحتلة) و الكشف عن إصابة شاب اخر على الأقل، ودائما تتراوح أعمارهم مابين 19 سنة و 32 سنة، وتكونفي المراحل الأخيرة من الاصابة بالاورام السرطانية الخبيثة، خاصة سرطان الكلى او المثانة البولية، سرطان الامعاء، سرطان المعدة، سرطان الرئة، سرطان الدم (اللوكيميا)".
من جهة أخرى قالت عائلات صحراوية مؤخرا لشبكتنا بعد وفاة أبناءهم بسبب المرض المذكور، ان إدارة المستشفياتالمغربية ترفض تسليم شواهد الوفاة، التي تؤكد إصابتهم بالأمراض السرطانية ومن هنا تتساءل شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية الصحراوية ما السر في ذلك ياترى ؟؟
حيث قال عدد منهم في تصريح صحفي ، أن هذه الظاهرة تشير إلى إهمال منهجي في العناية الطبية وتراجع كبير من قبل وزارة الصحة المغربية في تقديم الخدمات الطبية الملائمة لمرضى، ومماطلات طويلة في تقديم الفحوصات والعلاج لهم.
في ما ذهب الكثير من المواطنين منهم الى التفكير في فرضية نهج سياسية تقوم به الدولة المغربية، عبر إجراءات اتخذتها منذ زمن في المناطق المحتلة، من أجل التخلص أبناء شعبنا على المدى البعيد؟!! وفي هذا الصدد تؤكد شبكة ميزرات، على أنها ستتحدث بحو لله وقوته في تقرير إخباري مفصل وجديد عن تلك الإجراءات .
هذا وأكد بروفسور مغربي يشخِّص الأمراض السرطانية، يشتغل في أحد المستشفيات بالصحراء الغربية تتحفظ الشبكة عن ذكر اسمه لأسباب امنية انه : "...في كل يوم يموت شابين يحملان بطاقة وطنية رمزها SH (بمعنى انه من مواليد العيون المحتلة) و الكشف عن إصابة شاب اخر على الأقل، ودائما تتراوح أعمارهم مابين 19 سنة و 32 سنة، وتكونفي المراحل الأخيرة من الاصابة بالاورام السرطانية الخبيثة، خاصة سرطان الكلى او المثانة البولية، سرطان الامعاء، سرطان المعدة، سرطان الرئة، سرطان الدم (اللوكيميا)".
من جهة أخرى قالت عائلات صحراوية مؤخرا لشبكتنا بعد وفاة أبناءهم بسبب المرض المذكور، ان إدارة المستشفياتالمغربية ترفض تسليم شواهد الوفاة، التي تؤكد إصابتهم بالأمراض السرطانية ومن هنا تتساءل شبكة ميزرات الإعلامية الإلكترونية الصحراوية ما السر في ذلك ياترى ؟؟