وفد صحراوي يشارك في اجتماع اللجنة الافريقية للاممية الاشتراكية خلال اجتماعها المنعقد بدار السلام
تنزانيا (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) في اطار مشاركتها في الاجتماع القاري
للامية الاشتراكية قدمت الامينة العامة للاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية التي تشارك في هدا الاجتماع بمعية السفير الصحراوي لدى جمهورية تنزانيا الاتحادية الاخ ابراهيم السالم بوسيف خلال الاجتماع الدي انطلق يوم امس الموافق 28 مارس 2014
وقد تضمنت المداخلة تحية دولة تنازانيا ولاشادة بدورها الطلائعي في مساندة حركات التحرير الافريقية. ثم استرسلت مدكرة بان الشعب الصحراوي لازال يعاني الاحتلال المغربي ومخلفاته مند سنة 1975 حيث يعيش الشعب الصحراوي وضعية صعبة تمثل كل ممارسات العمع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية, بشهادة العديد من المنظمات الانسانية والحقوقية في العالم.
كما اشارت الى ان الشعب الصحراوي لازال يعيش مقسم جراء جدار الدل والعار الدي يقسم العلائلات الصحراوية ويدمر الارض وما عليها من جراء الالغام ووسائل الدمار الاخرى , كما اشارت الى انه وبالرغم من وجود خطة للسلام بموافقة طرفي النزاع فانه وللاسف الشديد لم يتم التمكن من اجراء الاستفتاء المقرر, مشيرة الى ان البعثة الاممية الموجود بالصحراء الغربية تظل البعثة الوحيدة من نوعها التي لاتتوفر على صلاحية مراقبة حقوق الانسان وهو ما يتناقض مع القانون الدولي لعمليات السلام.واكدت على ضرورة المطالبة وبالحاح مجلس الامن باضافة هده الصلاحيات للبعثة الاممية المينورصو.
وعبرت عن جاهزية الجبهة الشعبية والجمهورية الصحراوية للتعامل مع الاممية الاشتراكية والمضي قدما لتحقيق الاهداف النبيلة المتمثلة في بناء السلام والديمقراطية وتقرير المصير كشروط اساسية للسلام الدائم والاستقرار والامن
وهدا وسيتواصل الاجتماع لتدارس نقاط اخرى ضمن جدول الاعمال
وقد تضمنت المداخلة تحية دولة تنازانيا ولاشادة بدورها الطلائعي في مساندة حركات التحرير الافريقية. ثم استرسلت مدكرة بان الشعب الصحراوي لازال يعاني الاحتلال المغربي ومخلفاته مند سنة 1975 حيث يعيش الشعب الصحراوي وضعية صعبة تمثل كل ممارسات العمع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية, بشهادة العديد من المنظمات الانسانية والحقوقية في العالم.
كما اشارت الى ان الشعب الصحراوي لازال يعيش مقسم جراء جدار الدل والعار الدي يقسم العلائلات الصحراوية ويدمر الارض وما عليها من جراء الالغام ووسائل الدمار الاخرى , كما اشارت الى انه وبالرغم من وجود خطة للسلام بموافقة طرفي النزاع فانه وللاسف الشديد لم يتم التمكن من اجراء الاستفتاء المقرر, مشيرة الى ان البعثة الاممية الموجود بالصحراء الغربية تظل البعثة الوحيدة من نوعها التي لاتتوفر على صلاحية مراقبة حقوق الانسان وهو ما يتناقض مع القانون الدولي لعمليات السلام.واكدت على ضرورة المطالبة وبالحاح مجلس الامن باضافة هده الصلاحيات للبعثة الاممية المينورصو.
وعبرت عن جاهزية الجبهة الشعبية والجمهورية الصحراوية للتعامل مع الاممية الاشتراكية والمضي قدما لتحقيق الاهداف النبيلة المتمثلة في بناء السلام والديمقراطية وتقرير المصير كشروط اساسية للسلام الدائم والاستقرار والامن
وهدا وسيتواصل الاجتماع لتدارس نقاط اخرى ضمن جدول الاعمال