الام المناضلة ميمونة محمد العيمار في ذمة الله
الصحراء الغربية (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) بسم الله الرحمن الرحيم:” وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ
الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ“ صدق الله العظيم
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره علمنا اليوم ،بكامل الحزن والآسى نبأ وفاة المرحومة بإذن الله تعالى : ميمونة محمد لعيمار ،الفقيدة من مواليد العام1924، ترعرعت المرحومة في احضان عائلة صحراوية محافظة إنخرطت في الثورة في أولئ لحظاتها ضمن صفوف الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب في عام 1974 ، ثم انطلقت بعدها في سبيل الحق و دفاع عن القضية مع كامل أفراد أسرتها في ديسمبر من سنة 1975 حيث واكبت جميع مراحل التنظيم الوطني الصحراوي في مخيمات اللاجئين الصحراويين بكل تفاني و اخلاص في العمل من أجل قضيتها العادلة و أداء واجبها الوطني بكل أمانة و صدق حتى وافاها الاجل المحتوم فجر اليوم السبت 19/07/2014 الموافق ل 21 رمضان 1435 للهجرة ، حيث وريت الثرى رحمة لله عليها يوم السبت بمقبرة ولاية السمارة.
الفقيدة أم لثمانية أبناء، بنتين و ستة ذكور، كانت الفقيدة مخلصة و مثابرة و غيورة على وطنها يشهد لها كل من عرفها بذلك .
وعلى إثر هذا المُصاب الجلل نتقدم إلى عائلة الفقيدة ومنها إلى الشعب الصحراوي بأحر التعازي وأصدق المواساة ، داعين المولى عز وجل أن يتقبلها بواسع رحمته وأن يُلهمنا وأهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.
إنا لله و إنا اليه راجعون.
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره علمنا اليوم ،بكامل الحزن والآسى نبأ وفاة المرحومة بإذن الله تعالى : ميمونة محمد لعيمار ،الفقيدة من مواليد العام1924، ترعرعت المرحومة في احضان عائلة صحراوية محافظة إنخرطت في الثورة في أولئ لحظاتها ضمن صفوف الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب في عام 1974 ، ثم انطلقت بعدها في سبيل الحق و دفاع عن القضية مع كامل أفراد أسرتها في ديسمبر من سنة 1975 حيث واكبت جميع مراحل التنظيم الوطني الصحراوي في مخيمات اللاجئين الصحراويين بكل تفاني و اخلاص في العمل من أجل قضيتها العادلة و أداء واجبها الوطني بكل أمانة و صدق حتى وافاها الاجل المحتوم فجر اليوم السبت 19/07/2014 الموافق ل 21 رمضان 1435 للهجرة ، حيث وريت الثرى رحمة لله عليها يوم السبت بمقبرة ولاية السمارة.
الفقيدة أم لثمانية أبناء، بنتين و ستة ذكور، كانت الفقيدة مخلصة و مثابرة و غيورة على وطنها يشهد لها كل من عرفها بذلك .
وعلى إثر هذا المُصاب الجلل نتقدم إلى عائلة الفقيدة ومنها إلى الشعب الصحراوي بأحر التعازي وأصدق المواساة ، داعين المولى عز وجل أن يتقبلها بواسع رحمته وأن يُلهمنا وأهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.
إنا لله و إنا اليه راجعون.