منتدى المكتبة الوطنية يناقش القضية الصحراوية والعالم العربي
الصحراء الغربية (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة)- نظمت المكتبة الوطنية
الصحراوية اليوم الاربعاء منتدى المكتبة الذي سلط الضوء على موضوع "القضية الصحراوية والعالم العربي، من خلال استضافة الاديبة النانة لبات الرشيد مديرة دار النشر لارماتان راصد كضيف للمنتدى بحضور نخبة من المثقفين الصحراويين من مختلف المؤسسات الوطنية..
مدير المكتبة الوطنية السيد محمود خطري تحدث عن طبيعة العلاقة الصحراوية العربية، والجهود التي بذلتها جبهة البوليساريو في التواصل مع العالم العربي خلال بداية الثورة الصحراوية والبحث عن توسيع رقعة التضامن العربي.
ضيفة منتدى المكتبة الوطنية السيدة النانة لبات قدمت سرد تاريخي عن التواصل العربي مع قضية الشعب الصحراوي، منوهة بالدور الذي لعبته اللبنانية ليلى بديع من خلال كتاباتها للتعريف بالقضية الصحراوية، ومؤلفاتها عن الثورة الصحراوية مثل كتاب "ملامح واضواء من الساقية الحمراء بعض المنابر العربية في لبنان وغيرها من الاقطار العربية، بالاضافة الى الدور الذي لعبته الدبلوماسية الصحراوية الرسمية عبر السفارة الصحراوية في اليمن الجنوبي والتمثيلية في سوريا وليبيا...
لتعرج على تجربتها الشخصية في كسر التعتيم العربي من خلال زيارات لبعض الدول العربية الجزائر، مصر، الكويت ..
ومن ضمن اسباب التجاهل العربي للقضية الصحراوية انشغال الوطن العربي الذي يعيش ازمات عدة، بالبحث عن التغلب عن هذه المشاكل والازمات، التي تجعل الشعوب تغيب عن التفاعل مع القضايا العربية اخرى.
بالاضافة الى تقاعس الصحراويين فيما يخص العمل داخل الاوساط العربية من اجل ايصال صوت الشعب الصحراوي، في ظل غياب استراتيجية من لدن الجهات الوصية في مثل هدا العمل، الفضاء الذي تتيحه شبكة الانترنت المبرر بالتعتيم الاعلامي
اللقاءات مع بعض الاعلاميين العرب وزياراتهم لمخيمات اللاجئين الصحراويين مكنت من اطلاعهم على القضية الصحراوية.
التشديد على ضرورة اكتساح شبكة انترنت وابراز الجانب الانساني والثقافي والادبي للتعريف بالقضية الصحراوية.
مدير المكتبة الوطنية السيد محمود خطري تحدث عن طبيعة العلاقة الصحراوية العربية، والجهود التي بذلتها جبهة البوليساريو في التواصل مع العالم العربي خلال بداية الثورة الصحراوية والبحث عن توسيع رقعة التضامن العربي.
ضيفة منتدى المكتبة الوطنية السيدة النانة لبات قدمت سرد تاريخي عن التواصل العربي مع قضية الشعب الصحراوي، منوهة بالدور الذي لعبته اللبنانية ليلى بديع من خلال كتاباتها للتعريف بالقضية الصحراوية، ومؤلفاتها عن الثورة الصحراوية مثل كتاب "ملامح واضواء من الساقية الحمراء بعض المنابر العربية في لبنان وغيرها من الاقطار العربية، بالاضافة الى الدور الذي لعبته الدبلوماسية الصحراوية الرسمية عبر السفارة الصحراوية في اليمن الجنوبي والتمثيلية في سوريا وليبيا...
لتعرج على تجربتها الشخصية في كسر التعتيم العربي من خلال زيارات لبعض الدول العربية الجزائر، مصر، الكويت ..
ومن ضمن اسباب التجاهل العربي للقضية الصحراوية انشغال الوطن العربي الذي يعيش ازمات عدة، بالبحث عن التغلب عن هذه المشاكل والازمات، التي تجعل الشعوب تغيب عن التفاعل مع القضايا العربية اخرى.
بالاضافة الى تقاعس الصحراويين فيما يخص العمل داخل الاوساط العربية من اجل ايصال صوت الشعب الصحراوي، في ظل غياب استراتيجية من لدن الجهات الوصية في مثل هدا العمل، الفضاء الذي تتيحه شبكة الانترنت المبرر بالتعتيم الاعلامي
اللقاءات مع بعض الاعلاميين العرب وزياراتهم لمخيمات اللاجئين الصحراويين مكنت من اطلاعهم على القضية الصحراوية.
التشديد على ضرورة اكتساح شبكة انترنت وابراز الجانب الانساني والثقافي والادبي للتعريف بالقضية الصحراوية.