المهرجان العالمي لليسنما في الصحراء الغربية بولاية الداخلة الصامدة...
المهرجان العالمي لليسنما في الصحراء الغربية بولاية الداخلة الصامدة...
المهرجان كعكة الثقافة السنوية باسم الشعب الصحراوي .....
انعقد المهرجان العالمي للسينما المبهرج على عرق مواطينين ولاية الداخلة الصامدة وختم على عادته بدون حساب ولا عقاب لهفا للعام المقبل لليلهث بعضنا لب القشور على أن تبقى القشور لمناضلي ولاية الداخلة ليقوموا بحملة نظافة من أجل ولاية نظيفة على غرار عدم ذكر شكليات ومضمون المهرجان المهم كان ناجحا باختصار فهذا نصر للقضية الوطنية .... فهكدا الشعب الطيب يوهم بالكلمات الرنانة فيقابل ذلك بالتصدية والمكاء ......
وإدا تساءلنا ......
= ما لفائدة من المهرجان أصلا؟
= هل المدعو والمتنافس تتوافد علينا شركات عالمية سينمائية باسم الصداقة طاهرا لكن باطنا هي عرض أرباحها؟ لا يهمها إلا نتائجها فتعرض ما في جعبتها من مفاسد ومجرمات لا تليق بشعبنا المحافظ فلا مراعاة لدينه وتقاليده فيفتح لها الباب على مصرعيه ويقال لهم من تحت الطاولة افعلوا ماشئتم فأنتم في منعة وقوة فتذهب أجيالنا ضحية الجيوب والمكاسب الشخصية........
= هل الفائدة منه فتح قنوات جديدة مع الأصدقاء وتبليغ رسالة السعب الصحراوي إلى أبواب موصدة والتعرف على قضيتنا؟ فهذا منذ سنوات ونحن نخلد المهرجان على الشعار المسموع غير المبحوخ والقضية لا زالت تترواح في مكانها بل تأتي القرارات مسترخية بكل اطمئنان من صناع القرار يبدو عليه أنه لم يجد من يؤثر عليه من أصدقائنا الذين ندخلهم خيمتنا ونناولهم شائنا ونفرشوهم نمارقنا ورابينا ...
=هل الغرض منه إنتاج أفلام عن معاناة شعبنا لتبليغها إلى الغير لأن في عالم العصرنا والتكنولوجيا؟ كم هي نسبة الفلام عن معاناة شعبنا نتيجة هذا المهراجان العالمي وهل هناك فيلم في المزاد العالمي عن الشعب الصحراوي من مونتاج وإخراج أحد الأصدقاء؟....
= هل المهرجان يدر على الشعب الصحراوي بأموال للدعم؟ بطبع أن هناك حطة محكمة لنجاح أي مشورع يقدم للمشاركين وأهل العروض وهذا شيء مفروق منه لكن إذا سألنا عن هذه الأموال فالجواب هو الجواب في خزينة الدولة فهي الوصية وغير مخونة......
=لما الذاخلة خصوصا تخلد هذا الحدث سنويا؟ هل حبا لولاية الداخلة؟ لأنها لم تعرف الكثير عما يجري في العاصمة الإدارية فيسهل على المنطمين التطبيل. لماذا الداخلة مذكورة في أبريل كقرار الأمم المتحدة ومنسية في العام كله لكن لعله الجواب لا تنسوا أن رقم أربعة معروف به أبريل ... نحن لم نسمع في كثير من المتحاف والمهرجانات معناة ولاية الداخلة من البعد وقلة الإمكانيات ووسائل النقل العمزمي الذي أوقفوه بشكل تام مدة المهرجان العالمي لتلعق ولاية الداخلة دموعها من أجل إنجاح المهرجان المبهرج...
=قد توافق المهرجان العالمي وقرار الأمين العام لا تبادل التحيات وتمكين الضحكات على ذقون المسرحيات بكل التهاني الخالصات حتى شهر أبريل القادم ...
انعقد المهرجان العالمي للسينما المبهرج على عرق مواطينين ولاية الداخلة الصامدة وختم على عادته بدون حساب ولا عقاب لهفا للعام المقبل لليلهث بعضنا لب القشور على أن تبقى القشور لمناضلي ولاية الداخلة ليقوموا بحملة نظافة من أجل ولاية نظيفة على غرار عدم ذكر شكليات ومضمون المهرجان المهم كان ناجحا باختصار فهذا نصر للقضية الوطنية .... فهكدا الشعب الطيب يوهم بالكلمات الرنانة فيقابل ذلك بالتصدية والمكاء ......
وإدا تساءلنا ......
= ما لفائدة من المهرجان أصلا؟
= هل المدعو والمتنافس تتوافد علينا شركات عالمية سينمائية باسم الصداقة طاهرا لكن باطنا هي عرض أرباحها؟ لا يهمها إلا نتائجها فتعرض ما في جعبتها من مفاسد ومجرمات لا تليق بشعبنا المحافظ فلا مراعاة لدينه وتقاليده فيفتح لها الباب على مصرعيه ويقال لهم من تحت الطاولة افعلوا ماشئتم فأنتم في منعة وقوة فتذهب أجيالنا ضحية الجيوب والمكاسب الشخصية........
= هل الفائدة منه فتح قنوات جديدة مع الأصدقاء وتبليغ رسالة السعب الصحراوي إلى أبواب موصدة والتعرف على قضيتنا؟ فهذا منذ سنوات ونحن نخلد المهرجان على الشعار المسموع غير المبحوخ والقضية لا زالت تترواح في مكانها بل تأتي القرارات مسترخية بكل اطمئنان من صناع القرار يبدو عليه أنه لم يجد من يؤثر عليه من أصدقائنا الذين ندخلهم خيمتنا ونناولهم شائنا ونفرشوهم نمارقنا ورابينا ...
=هل الغرض منه إنتاج أفلام عن معاناة شعبنا لتبليغها إلى الغير لأن في عالم العصرنا والتكنولوجيا؟ كم هي نسبة الفلام عن معاناة شعبنا نتيجة هذا المهراجان العالمي وهل هناك فيلم في المزاد العالمي عن الشعب الصحراوي من مونتاج وإخراج أحد الأصدقاء؟....
= هل المهرجان يدر على الشعب الصحراوي بأموال للدعم؟ بطبع أن هناك حطة محكمة لنجاح أي مشورع يقدم للمشاركين وأهل العروض وهذا شيء مفروق منه لكن إذا سألنا عن هذه الأموال فالجواب هو الجواب في خزينة الدولة فهي الوصية وغير مخونة......
=لما الذاخلة خصوصا تخلد هذا الحدث سنويا؟ هل حبا لولاية الداخلة؟ لأنها لم تعرف الكثير عما يجري في العاصمة الإدارية فيسهل على المنطمين التطبيل. لماذا الداخلة مذكورة في أبريل كقرار الأمم المتحدة ومنسية في العام كله لكن لعله الجواب لا تنسوا أن رقم أربعة معروف به أبريل ... نحن لم نسمع في كثير من المتحاف والمهرجانات معناة ولاية الداخلة من البعد وقلة الإمكانيات ووسائل النقل العمزمي الذي أوقفوه بشكل تام مدة المهرجان العالمي لتلعق ولاية الداخلة دموعها من أجل إنجاح المهرجان المبهرج...
=قد توافق المهرجان العالمي وقرار الأمين العام لا تبادل التحيات وتمكين الضحكات على ذقون المسرحيات بكل التهاني الخالصات حتى شهر أبريل القادم ...
سيدي سالم حمدة