حجاج بيت الله يقفون على صعيد عرفات والحجاج الصحراويون يدعون الله لم الشمل
مكة المكرمة (السعودية)، 23 سبتمبر 2015 (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) - بدأت جموع حجاج بيت الله الحرام، التوافد على صعيد عرفات، مع إشراقة صباح اليوم الأربعاء 9 من ذي الحجة الموافق لـ23 سبتمبر للوقوف على صعيده الطاهر، لأداء ركن الحج الأعظم، وذلك بعد أن قضوا يوم التروية أمس ا في "مشعر منى".
ويقف الحاج على صعيد عرفات الطاهر، الذي يعتبر "أفضل يوم طلعت عليه الشمس"، ومع غروب شمس هذا اليوم، تبدأ جموع الحجيج نفرتها إلى مزدلفة، ويصلون بها المغرب والعشاء، ويقفون بها حتى فجر غد العاشر من شهر ذي الحجة، لأن المبيت بمزدلفة واجب حيث بات رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى بها الفجر.
ومن على جبل الرحمة العتيق في مشعر عرفات، يقف اليوم الحجاج الصحراويون بعرفة ضمن أكثر من مليون وتسعة مئة حاج، قدموا من كل قارات العالم لأداء ركن الحج الأكبر متضرعين للرحمان باستجابة دعاءهم وعيونهم على وطنهم السليب.
و يرفع الحجاج الصحراويون في هذا اليوم العظيم أياديهم داعين المولى عز وجل أن يلم شمل الصحراويين وان يعيدهم الى وطنهم حرا مستقلا.
ويقف الحاج على صعيد عرفات الطاهر، الذي يعتبر "أفضل يوم طلعت عليه الشمس"، ومع غروب شمس هذا اليوم، تبدأ جموع الحجيج نفرتها إلى مزدلفة، ويصلون بها المغرب والعشاء، ويقفون بها حتى فجر غد العاشر من شهر ذي الحجة، لأن المبيت بمزدلفة واجب حيث بات رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى بها الفجر.
ومن على جبل الرحمة العتيق في مشعر عرفات، يقف اليوم الحجاج الصحراويون بعرفة ضمن أكثر من مليون وتسعة مئة حاج، قدموا من كل قارات العالم لأداء ركن الحج الأكبر متضرعين للرحمان باستجابة دعاءهم وعيونهم على وطنهم السليب.
و يرفع الحجاج الصحراويون في هذا اليوم العظيم أياديهم داعين المولى عز وجل أن يلم شمل الصحراويين وان يعيدهم الى وطنهم حرا مستقلا.