الكاتبة اللبنانية ليلى بديع تجدد دعمها لكفاح الشعب الصحراوي الذي يخوض حرب تحرير وطنية في ظل تخاذل عربي
عبرت الكاتبة اللبنانية ليلى بديع عن دعمها لكفاح الشعب الصحراوي الذي يخوض حرب تحرير وطنية في ظل تخاذل عربي، موجهة الشكر للجزائر حكومة وشعبا على الثبات على قيم الثورة والتحرير ومساندة حركات التحرير في العالم.
واعتبرت الكاتبة ان الجزائر البلد العربي الوحيد الذي لا يزال له مبادئ ثورية يدافع عنها ويتضامن مع الشعوب المستعمرة في الصحراء الغربية وفلسطين.
وقدمت الكاتبة والاعلامية اللبنانية التي لها مؤلفات عديدة عن الثورة الصحراوية مداخلة تحت عنوان "الشهيد الولي سطر تاريخ الصحراء الغربية الحديث" قدمت من خلالها شهادتها حول الشهيد الولي واللقاءات التي اجرتها معه خلال زيارته الى لبنان بداية سبعينيات القرن الماضي.
واستعرضت الكاتبة مجموعة من الاحداث والوقائع التاريخية التي تؤك قوة عزيمة الشهيد الولي وقدرته على تحدي المستحيل في اعلان الثورة في الساقية الحمراء ووادي الذهب، رغم الظروف الصعبة والتكالب الاستعماري على الصحراء الغربية.
وابدت الكاتبة اعجابها بفكر وفلسفة الشهيد الولي واخلاقه العالية وتواضعه وبساطته التي تجعله يدخل القلوب قبل ان يتحدث، فكيف اذا تحدث لما له من قدرة على الاقناع.
وترحمت الكاتبة على شهداء الثورة الصحراوية وفي مقدمتهم عريس الشهداء ومفجر الثورة الشهيد الولي مصطفى السيد.
تجدر الإشارة الى ان الندوة الدولية الأولى التي نظمتها وكالة الأنباء المستقلة لرفع الحصار الإعلامي المفروض على الصحراء الغربية حظيت بمشاركة عدد من المتضامنين مع القضية الصحراوية من مختلف الاقطار العربية من الجزائر وموريتانيا وفلسطين وسوريا والعراق والأردن وتونس ولبنان وتركيا ومن المناطق المحتلة وإسبانيا وفرنسا.
واستعرضت الكاتبة مجموعة من الاحداث والوقائع التاريخية التي تؤك قوة عزيمة الشهيد الولي وقدرته على تحدي المستحيل في اعلان الثورة في الساقية الحمراء ووادي الذهب، رغم الظروف الصعبة والتكالب الاستعماري على الصحراء الغربية.
وابدت الكاتبة اعجابها بفكر وفلسفة الشهيد الولي واخلاقه العالية وتواضعه وبساطته التي تجعله يدخل القلوب قبل ان يتحدث، فكيف اذا تحدث لما له من قدرة على الاقناع.
وترحمت الكاتبة على شهداء الثورة الصحراوية وفي مقدمتهم عريس الشهداء ومفجر الثورة الشهيد الولي مصطفى السيد.
تجدر الإشارة الى ان الندوة الدولية الأولى التي نظمتها وكالة الأنباء المستقلة لرفع الحصار الإعلامي المفروض على الصحراء الغربية حظيت بمشاركة عدد من المتضامنين مع القضية الصحراوية من مختلف الاقطار العربية من الجزائر وموريتانيا وفلسطين وسوريا والعراق والأردن وتونس ولبنان وتركيا ومن المناطق المحتلة وإسبانيا وفرنسا.