سيدي محمد ددش يؤكد على ضرورة نقل تجربة الثورة الصحراوية للاجيال الصاعدة بوسائل فعالة لاحداث التواصل المطلوب بين الاجيال
ابرز قيدوم المعتقلين السياسيين الصحراويين السيد سيدي محمد ددش اليوم الجمعة خلال مشاركته في الندوة الفكرية التي نظمتها ولاية بوجدور بمناسبة الذكرى الـ 51 لتأسيس جبهة البوليساريو، ان السياق التاريخي للقضية الصحراوية قبل اندلاع الثورة الصحراوية تميز بعدة عوامل ساهمت في تأسيس الجبهة الشعبية من بينها الاختطافات والاعتقالات ونزع السلاح من الصحراويين وحجم الظلم الذي تعرض له الشعب الصحراوي.
واكد الناشط الحقوقي ان تجربة الثورة الصحراوية يجب نقلها للاجيال الصاعدة بوسائل فعالة لاحداث التواصل المطلوب بين الاجيال .
كما تسأل المناضل سيدي محمد ددش عن جملة من التساؤلات فيما يتعلق بالمصارحة والمكاشفة خاصة اننا في مرحلة استئناف الكفاح المسلح من جديد.
مؤكدا على ضرورة صيانة المكاسب الوطنية وتعزيز العمل النضالي والتصدي للمؤامرات التي تحاك على القضية الوطنية.
ونظمت اليوم الجمعة ولاية بوجدور ندوة فكرية بمناسبة الذكرى الـ 51 لتأسيس جبهة البوليساريو وذلك بحضور اعضاء من مؤسسي الجبهة الشعبية وإطارات من ولاية بوجدور والوفد القادم من الارض المحتلة.
وتناولت الندوة بالتحليل المعمق الملامح والأطر والمميزات العامة لذكرى تأسيس جبهة البوليساريو، حيث مهدت الظروف الاستعمارية الطريق أمام الثورة الصحراوية التي أعلنها الشهيد الولي مصطفى السيد ورفاقه المتشبعين بالثورية والمؤمنين بالهدف والمصممين على شق طريق الحرية ومجابهة الاستعمار والتبعية، على أساس التقييم العلمي والموضوعي لكل إرهاصات وتجارب المقاومة الوطنية بدءا من المنظمة الطليعية لتحرير الصحراء ومظاهرات الزملة التاريخية، وما شهدته مدن جنوب المغرب من تحركات طلابية تنشر الوعي السياسي وتسعى إلى لملمة الشتات الصحراوي.
مؤكدا على ضرورة صيانة المكاسب الوطنية وتعزيز العمل النضالي والتصدي للمؤامرات التي تحاك على القضية الوطنية.
ونظمت اليوم الجمعة ولاية بوجدور ندوة فكرية بمناسبة الذكرى الـ 51 لتأسيس جبهة البوليساريو وذلك بحضور اعضاء من مؤسسي الجبهة الشعبية وإطارات من ولاية بوجدور والوفد القادم من الارض المحتلة.
وتناولت الندوة بالتحليل المعمق الملامح والأطر والمميزات العامة لذكرى تأسيس جبهة البوليساريو، حيث مهدت الظروف الاستعمارية الطريق أمام الثورة الصحراوية التي أعلنها الشهيد الولي مصطفى السيد ورفاقه المتشبعين بالثورية والمؤمنين بالهدف والمصممين على شق طريق الحرية ومجابهة الاستعمار والتبعية، على أساس التقييم العلمي والموضوعي لكل إرهاصات وتجارب المقاومة الوطنية بدءا من المنظمة الطليعية لتحرير الصحراء ومظاهرات الزملة التاريخية، وما شهدته مدن جنوب المغرب من تحركات طلابية تنشر الوعي السياسي وتسعى إلى لملمة الشتات الصحراوي.