الرابطة العالمية للدعاة والمفكرين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي توجه رسالىة الى خبراء من 44 دولة يتدارسون في ليبيا واقع الطفولة في العالم الاسلامي
طرابلس ـ وجهت الرابطة العالمية للدعاة والمفكرين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي رسالة الى خبراء 44 دولة عضو في منظمة المؤتمر الإسلامي المكلفين بالطفولة، في اجتماع لهم الاثنين في طرابلس، ناقشوا من خلاله مشروع وثيقة أولية حول التشريعات الكفيلة بضمان حقوق الطفل في العالم الإسلامي، وآليات تفعيلها، ومشروع وثيقة الإطار القانوني لمنتدى الايسيسكو لأطفال العالم الإسلامي
ويأتي اجتماع الخبراء تحضيرا لانعقاد المؤتمر الثالث للوزراء المكلفين بالطفولة في العالم الإسلامي خلال اليومين القادمين
وجاء في رسالة الرابطة : إن الطفل في الصحراء الغربية محروم من طفولته واطفال الصحراء الغربية يعيشون ظروف مريرة تحت وقع الحصار والاحتلال الذي نجم عنه تشريد للالاف من الاطفال يعيشون ظروف اللجوء منذ الاجتياح المغربي الغادر حتى اليوم ، وإننا اعضاء الرابطة العالمية للدعاة والمفكرين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي لنوجه الي اجتماعكم الموقر نداء واجب النصرة الشرعية من اجل تحمل مسؤولياتكم التاريخية والدينية تجاه ابناء الساقية الحمراء ووادي الذهب ، فهذه الطفولة لم تجد من ابناء العالم الاسلامي من يكفكف دموع الحزن والحرمان والتشريد ، بل إنها اصبحت تكن الحب والود لذوي القلوب الرحيمة من ابناء العالم الغربي الذين احتضنوها ورعوها رغم اختلاف الدين وتبادعد الاقطار ، فاين المسلمون واين الاسلام حاضرا في حياة المسلمين ؟ .
وللتذكير فإن المؤتمر الإسلامي الثالث للوزراء المكلفين بالطفولة تستضيفه ليبيا وتنظمه خلال اليومين القادمين بطرابلس، منظمة المؤتمر الإسلامي، ومنظمة الـ"إيسيسكو" تحت شعار "تعزيز التنمية: مواجهة تحدي تنمية الطفولة المبكرة في العالم الإسلامي".
ويأتي اجتماع الخبراء تحضيرا لانعقاد المؤتمر الثالث للوزراء المكلفين بالطفولة في العالم الإسلامي خلال اليومين القادمين
وجاء في رسالة الرابطة : إن الطفل في الصحراء الغربية محروم من طفولته واطفال الصحراء الغربية يعيشون ظروف مريرة تحت وقع الحصار والاحتلال الذي نجم عنه تشريد للالاف من الاطفال يعيشون ظروف اللجوء منذ الاجتياح المغربي الغادر حتى اليوم ، وإننا اعضاء الرابطة العالمية للدعاة والمفكرين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي لنوجه الي اجتماعكم الموقر نداء واجب النصرة الشرعية من اجل تحمل مسؤولياتكم التاريخية والدينية تجاه ابناء الساقية الحمراء ووادي الذهب ، فهذه الطفولة لم تجد من ابناء العالم الاسلامي من يكفكف دموع الحزن والحرمان والتشريد ، بل إنها اصبحت تكن الحب والود لذوي القلوب الرحيمة من ابناء العالم الغربي الذين احتضنوها ورعوها رغم اختلاف الدين وتبادعد الاقطار ، فاين المسلمون واين الاسلام حاضرا في حياة المسلمين ؟ .
وللتذكير فإن المؤتمر الإسلامي الثالث للوزراء المكلفين بالطفولة تستضيفه ليبيا وتنظمه خلال اليومين القادمين بطرابلس، منظمة المؤتمر الإسلامي، ومنظمة الـ"إيسيسكو" تحت شعار "تعزيز التنمية: مواجهة تحدي تنمية الطفولة المبكرة في العالم الإسلامي".