ظاهرة الشذوذ الجنسي في المغرب ارقام مخيفة ونظام فاسد

المغرب ــ أظهرت دراسات اجتماعية حديثة في المغرب بأن ظاهرة العنف الجنسي تشمل زهاء نصف مليون إمرأة وتتم بأشكال غريبة خبراء ونشطاء المجتمع المدني يدعون لكسر جدار الصمت المضروب على هذه الظاهرة التي تشمل بالخصوص فئة من الشباب وحسب الدراسة السوسيولوجية فلا يوجد فرق بين الأمية والمثقفة لدى الضحايا، كما لا يوجد فرق بين القاطنة في دور الصفيح(الأحياء الهامشية) والتي تسكن في فيلا فخمة. لكن الدراسة كشفت بأن أكثر الفئات المعرضة لهذا النوع من العنف هي الفئات الشابة، التي تتراوح أعمارهن ما بين 20و40 سنة.
وبرأي خبرءا ونشطاء من المجتمع المدني فإن سن قوانين تعاقب العنف الجنسي وإدماج التربية الجنسية في التعليم، تشكل بدائل لمناهضة ظاهرة العنف الجنسي، لكن يظل دور وسائل الإعلام أساسيا في التوعية بخطورة الظاهرة، وقد أطلقت في المغرب حملة تشارك فيها هيئات من المجتمع المدني والحكومة من أجل كسر الصمت عن العنف الجنسي التي تتعرض له مئات الآلاف من فتيات ونساء المغرب
وتاتي هذه الدراسة في الوقت الذي اظهرت فيها الكثير من الدراسات الاجتماعية تفشي الظواهر السلبية المرافقة للفقر والتهميش والبطالة بسبب نظام الملكية الذي لايراعي إلا مصالح العائلة المالكة والمتنفذون في الدولة المغربية ولهذا نفهم الدعوات المنادية بضرورة سقوط الملكية في المغرب وبناء دولة تتسع لكل المغاربة .
وبرأي خبرءا ونشطاء من المجتمع المدني فإن سن قوانين تعاقب العنف الجنسي وإدماج التربية الجنسية في التعليم، تشكل بدائل لمناهضة ظاهرة العنف الجنسي، لكن يظل دور وسائل الإعلام أساسيا في التوعية بخطورة الظاهرة، وقد أطلقت في المغرب حملة تشارك فيها هيئات من المجتمع المدني والحكومة من أجل كسر الصمت عن العنف الجنسي التي تتعرض له مئات الآلاف من فتيات ونساء المغرب
وتاتي هذه الدراسة في الوقت الذي اظهرت فيها الكثير من الدراسات الاجتماعية تفشي الظواهر السلبية المرافقة للفقر والتهميش والبطالة بسبب نظام الملكية الذي لايراعي إلا مصالح العائلة المالكة والمتنفذون في الدولة المغربية ولهذا نفهم الدعوات المنادية بضرورة سقوط الملكية في المغرب وبناء دولة تتسع لكل المغاربة .