المغرب : ندية ياسين تهدد بالعودة إلى المطالبة بالنظام الجمهوري بدلا من الملكية بسبب ممارسات النظام
المغرب ( لاماب ـ المستقلة ـ ) هددت ندية ياسين، القيادية في جماعة "العدل والإحسان"، بالعودة إلى المطالبة بنظام جمهوري بدلا من النظام الملكي حتى لو عرضها ذلك إلى المحاكمة.
ورغم أن ندية لم تفصح عن فحوى هذه التوجهات إلا أنها أوضحت بأنه بعدما أجبرت نفسها مؤخرا على مسايرة سقف مطالب حركة 20 فبراير، اقتنعت بأن بضرورة العودة إلى توجهاتها القديمة حتى لو عرضها ذلك للمحاكمة، وذلك للرد على ما وصفتها بـ"الضربات الدنيئة والسافلة".
ويتضح من تهديدات ندية أن توجهاتها القديمة تتمثل في تبنيها للنظام الجمهوري، الذي سبق أن فضلته على النظام الملكي، وهو ما كلفها محاكمة ما زالت تؤجل منذ 2005 حتى اليوم.
وكانت ندية تشير إلى الصور التي نشرتها بعض المواقع الإلكترونية وقالت هي نفسها بأنه هناك شخص تطوع لإرسالها إلى زوجها من أجل المس بعفتها وشرفها. وتظهر الصور كريمة زعيم الجماعة صحبة أحد أعضاء الجماعة في مهمة خارج المغرب، لكن التعاليق المصاحبة لتك الصور تستهدف المس بعفة وشرف المرأة.
وفي أول رد فعل لها على ما وصفته بـ"مناوراة مخزنية"، قالت ندية ياسين إن "لجوء المخزن إلى مثل هذه الأساليب الدنيئة لهو أكبر دليل على أنه يلعب آخر أوراقه قبل أن يلفظ آخر أنفاسه".
وأضافت قيادية "العدل والإحسان" أن المخزن وأمام شعبية الجماعة المتزايدة وجد نفسه محشورا في الزاوية فأصبح يلجأ إلى أساليب التشهير والقذف. وهو أسلوب وصفته ندية بأنه "أصبح متجاوزا"، بل وتعتبره "أصبح أكثرها إثارة للسخرية".
ورغم أن ندية لم تفصح عن فحوى هذه التوجهات إلا أنها أوضحت بأنه بعدما أجبرت نفسها مؤخرا على مسايرة سقف مطالب حركة 20 فبراير، اقتنعت بأن بضرورة العودة إلى توجهاتها القديمة حتى لو عرضها ذلك للمحاكمة، وذلك للرد على ما وصفتها بـ"الضربات الدنيئة والسافلة".
ويتضح من تهديدات ندية أن توجهاتها القديمة تتمثل في تبنيها للنظام الجمهوري، الذي سبق أن فضلته على النظام الملكي، وهو ما كلفها محاكمة ما زالت تؤجل منذ 2005 حتى اليوم.
وكانت ندية تشير إلى الصور التي نشرتها بعض المواقع الإلكترونية وقالت هي نفسها بأنه هناك شخص تطوع لإرسالها إلى زوجها من أجل المس بعفتها وشرفها. وتظهر الصور كريمة زعيم الجماعة صحبة أحد أعضاء الجماعة في مهمة خارج المغرب، لكن التعاليق المصاحبة لتك الصور تستهدف المس بعفة وشرف المرأة.
وفي أول رد فعل لها على ما وصفته بـ"مناوراة مخزنية"، قالت ندية ياسين إن "لجوء المخزن إلى مثل هذه الأساليب الدنيئة لهو أكبر دليل على أنه يلعب آخر أوراقه قبل أن يلفظ آخر أنفاسه".
وأضافت قيادية "العدل والإحسان" أن المخزن وأمام شعبية الجماعة المتزايدة وجد نفسه محشورا في الزاوية فأصبح يلجأ إلى أساليب التشهير والقذف. وهو أسلوب وصفته ندية بأنه "أصبح متجاوزا"، بل وتعتبره "أصبح أكثرها إثارة للسخرية".