إسدال الستار على أشغال لندوة الأوروبية الـ37 لتنسيق التضامن مع الشعب الصحراوي بمدينة إشبيلية الاسبانية
إشبيلية (إسبانيا) (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) اختتمت بعد ظهيرة اليوم الأحد، أشغال الندوة الأوروبية الـ37 لتنسيق التضامن مع الشعب الصحراوي بمدينة اشبيليا الاسبانية بعد ثلاثة ايام من المداولات، بحسب المنظمين .
وحضر وفد صحراوي رفيع المستوى، فعاليات الاختتام الى جانب رئيس التنسيقية الأوروبية لدعم الشعب الصحراوي, السيد بير غالان وعديد الشخصيات من برلمانات وأحزاب سياسية ومتضامنين وصل عددهم 600 جاءوا من ازيد 20 بلدا إضافة الى وفد عن المناطق المحتلة برئاسة الناشطة الصحراوية، امينتو حيدار.
ويتميز الاختتام بالاستماع لتقارير ورشات العمل الخمس بالإضافة الى البيان الختامي فعلى مدار ثلاثة ايام تدارس الحضور عدة مواضيع متعلقة بالعمل التضامني الدولي مع الشعب الصحراوي، بجانب القضايا ذات الانشغال داخل البرلمان الأوروبي والمتعلقة بالقضية الصحراوية مثل احترام حقوق الانسان في المناطق الصحراوية المحتلة، والحفاظ على الثروات الطبيعية الصحراوية من النهب وضمان حرية ولوج المراقبين والصحفيين للاقليم الى جانب تداعيات اتفاقيات االصيد والزراعة بين المغرب والاتحاد الاوروبي على الصحراء الغربية في ظل وضعية الجمود التي يعرفها مسار التسوية .
ويشارك في الندوة عديد الشخصيات السياسية الاسبانية المعروفة على الساحة الدولية، وعلى رأسها منسق حزب اليسار الموحد الاسباني، السيد كايو لارا، وعضو البرلمان الأوروبي، السيد ويلي مايير، إضافة الى وفد عن اللجنة الجزائرية للتضامن مع الشعب الصحراوي، كما تحضر وفود من فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، اطاليا، السويد، سويسرا، بلجيكا والبرلمان الاوروبي .
وحضر وفد صحراوي رفيع المستوى، فعاليات الاختتام الى جانب رئيس التنسيقية الأوروبية لدعم الشعب الصحراوي, السيد بير غالان وعديد الشخصيات من برلمانات وأحزاب سياسية ومتضامنين وصل عددهم 600 جاءوا من ازيد 20 بلدا إضافة الى وفد عن المناطق المحتلة برئاسة الناشطة الصحراوية، امينتو حيدار.
ويتميز الاختتام بالاستماع لتقارير ورشات العمل الخمس بالإضافة الى البيان الختامي فعلى مدار ثلاثة ايام تدارس الحضور عدة مواضيع متعلقة بالعمل التضامني الدولي مع الشعب الصحراوي، بجانب القضايا ذات الانشغال داخل البرلمان الأوروبي والمتعلقة بالقضية الصحراوية مثل احترام حقوق الانسان في المناطق الصحراوية المحتلة، والحفاظ على الثروات الطبيعية الصحراوية من النهب وضمان حرية ولوج المراقبين والصحفيين للاقليم الى جانب تداعيات اتفاقيات االصيد والزراعة بين المغرب والاتحاد الاوروبي على الصحراء الغربية في ظل وضعية الجمود التي يعرفها مسار التسوية .
ويشارك في الندوة عديد الشخصيات السياسية الاسبانية المعروفة على الساحة الدولية، وعلى رأسها منسق حزب اليسار الموحد الاسباني، السيد كايو لارا، وعضو البرلمان الأوروبي، السيد ويلي مايير، إضافة الى وفد عن اللجنة الجزائرية للتضامن مع الشعب الصحراوي، كما تحضر وفود من فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، اطاليا، السويد، سويسرا، بلجيكا والبرلمان الاوروبي .