افتتاح الموسم الاجتماعي 2013/2012 بمراكز الشباب بولاية السمارة
السمارة (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) تستعد مراكز الشباب التابعة للمكتب الجهوي لاتحاد شبيبة الساقية الحمراء ووادي الذهب بولاية السمارة لاستقبال الموسم الاجتماعي 2012/2013، وتعتبر تجربة مراكز الشباب بولاية السمارة من التجارب الناجحة في مجال احتضان الشباب وتطوير قدراتهم المعرفية والابداعية في ظل الظروف الصعبة التي تطبع الحياة داخل مخيمات اللاجئين الصحراويين، حيث تتيح هذه المراكز وبتمويل من منظمات صديقة للشعب الصحراوي مجموعة من البرامج والانشطة الثقافية والتعليمية والترفيهية خلال الموسم امام الشباب.
"ادعوا الشباب على ان لا يفوتوا هذه الفضاءات التي باتت متاحة امامهم من فرص للتكوين والعمل داخل هذه المراكز واقسام تعليم اللغات الاجنبية والاعلام الالي والانتاج السمعي البصري"يقول الزين احمد الامين الجهوي للشبيبة بولاية السمارة. ويلخص الامين الجهوي للشبية السيد الزين احمد تجربة هذه المراكز للاماب المستقلة فيما يلي:
1-اهتمام كبير و درجة عالية من التجاوب لدى الشباب في الولاية للاقبال على هذه المراكز و زرع ثقافة العمل و ضرورة التعلم و التثقيف حيث تمت مشاركة ما نسبته 63 % من الشباب في هذه الولاية في مختلف الورشات و الانشطة.
2 – تحسن اداء المكاتب المحلية و الجهوية للشبيبة في التسيير و التنظيم و الاشراف .
3 – وجود مكان عمل لمكتب الشبيبة داخل الدائرة بصورة دائمة يسهل عملية متابعة البرامج الشبانية بشكل مستمر من( تكوين – تاهيل و تشغيل)
4- اعتبار المركز مؤسسة شبانية مرفق من مرافق الدائرة هو انجاز كبير للدائرة و الشباب و الدولة الصحراوية.
5 – تخرج دفعات جديدة شبانية من مراكز الولاية يعتبر انجاز كبير و تطور ايجابي لم تعرفه المخيمات من قبل ، هذه الفئة المتخرجة كانت قد فقدت الامل بعد انقطاعها عن الدراسة و هاهي اليوم تحصل على ما يؤهلها للدخول في الحياة الاجتماعية و خدمة مجتمعها .
6- اندماج الطبقة الشابة في الولاية داخل المجتمع و مشاركتها في مختلف الانشطة .
7 – وجود مكان لتنشيط الاطفال بدل من التنشيط في الهواء الطلق.
8 – و اكبر انجاز و نجاح كون التجربة تمر بعامها الثاني عشر و ما زالت محافظة على امكانياتها و سائرة برامجها بالرغم من صعوبة الفئة المستهدفة وهي المراهقين و الشباب و الاطفال.
و اخيرا يبقى تحمل المسؤولية في قيادة هذه التجربة في ايادي الجميع سلطات و شباب و مجتمع فهذه تجربة تاريخية اثبتت نجاح الدولة الصحراوية و اهتمامها بهذه الفئة .
1-اهتمام كبير و درجة عالية من التجاوب لدى الشباب في الولاية للاقبال على هذه المراكز و زرع ثقافة العمل و ضرورة التعلم و التثقيف حيث تمت مشاركة ما نسبته 63 % من الشباب في هذه الولاية في مختلف الورشات و الانشطة.
2 – تحسن اداء المكاتب المحلية و الجهوية للشبيبة في التسيير و التنظيم و الاشراف .
3 – وجود مكان عمل لمكتب الشبيبة داخل الدائرة بصورة دائمة يسهل عملية متابعة البرامج الشبانية بشكل مستمر من( تكوين – تاهيل و تشغيل)
4- اعتبار المركز مؤسسة شبانية مرفق من مرافق الدائرة هو انجاز كبير للدائرة و الشباب و الدولة الصحراوية.
5 – تخرج دفعات جديدة شبانية من مراكز الولاية يعتبر انجاز كبير و تطور ايجابي لم تعرفه المخيمات من قبل ، هذه الفئة المتخرجة كانت قد فقدت الامل بعد انقطاعها عن الدراسة و هاهي اليوم تحصل على ما يؤهلها للدخول في الحياة الاجتماعية و خدمة مجتمعها .
6- اندماج الطبقة الشابة في الولاية داخل المجتمع و مشاركتها في مختلف الانشطة .
7 – وجود مكان لتنشيط الاطفال بدل من التنشيط في الهواء الطلق.
8 – و اكبر انجاز و نجاح كون التجربة تمر بعامها الثاني عشر و ما زالت محافظة على امكانياتها و سائرة برامجها بالرغم من صعوبة الفئة المستهدفة وهي المراهقين و الشباب و الاطفال.
و اخيرا يبقى تحمل المسؤولية في قيادة هذه التجربة في ايادي الجميع سلطات و شباب و مجتمع فهذه تجربة تاريخية اثبتت نجاح الدولة الصحراوية و اهتمامها بهذه الفئة .