لاماب المستقلة في لقاء مع المتعاونيين الاسبان عقب اول زيارة لهم لمخيمات اللاجئين الصحراويين بعد قرار الحكومة الاسبانية القاضي بسحبهم
عقب القرار القاضي بسحب المتعاونين الأجانب العاملين فى المجال الانسانى فى مخيمات اللاجئين الصحراويين وماخلفه ذلك من استياء كبير على الصعيد الدولي والوطني الصحراوي, واستنكارا لعواقبه السلبية على مئات اللاجئين من الاطفال, والنساء وذلك بناءا على تقييم يدفع ثمنه الشعبين الصحراوى والمغربي والمجتمع المدنى الدولى من قبل النظام المغربي لاجل قطع المساعدات ومحاولة تحوير القضية الى الافرازات الدولية والذى يعد اكبر مصدرا لها.
وكالة المغرب العربي للأنباء المستقلة كان لها لقاء مع متعاونين اسبان من منظمة موندوبات فى المجال الصحي كانا اول من يزور مخيمات اللاجئين الصحراويين عقب عملية السحب فى اطار التعاون بالمستشفى الجهوى للولاية اوسرد.
اجرى الحوار : محمد ابراهيم مدير مكتب لاماب المستقلة بولاية اوسرد ـ
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: من هو الطبيب خوسى لويس والممرضة اينورا؟
ـ الطبيب خسي لويس: أنا طبيب متخصص في طب الأسرة وجراحة العظام والكسور، أنا أعيش في اقليم الباسك واتعامل مع المنظمات الغير الحكومية الباسكية موندوبات ومنخرط ضمن الفريق الصحى لولاية اوسرد بمخيمات اللاجئين منذ سنة 2006, وعلى الرغم انه ومنذ سنة 2001 و انا اعيش بالمخيمات وعبر مختلف مجالات التعاون مع الصحراويين, ضف الى ذلك مشاركتي فى عالم التعاون فى بلدان اخرى كدولة الاكوادور وكامبوديا والارجنتين.
ـ الممرض اينورا : انا ممرضة من الباييس باسكو , العام الماضى اتصلت بمنظمة موندوبات لكونى مهتمة بموضوع التعاون كممرضة, وشرحوا لي طريقة عملهم والمشاريع التى لديهم بمخيمات اللاجئين الصحرايين, زاد اهتمامي بالموضوع وفى هذا العام قررت ان التحق لاول مرة لاجل المساعد ة وبالمرة اتعلم موضوع التمريض هنا, نحن الممرضات نعمل مع الممرضات الصحراويات والممرضين هنا, والقيام بالتعليم لاجل الصحة والاشراف على التقنيات التى يمكن الاستفادة منها، فى حين نتعلم منهم , وللقول هو كيفية رعاية المريض حين اوصوله الى الاستشارة ,ومنه خطوات للحصول على الرعاية المناسبة وقبل كل شيء القيام بالكثير من تعليم للصحة.
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: فى يومية الدياريو باسكو الصادرة فى 18/08/2012 وفى سياق سؤال طرحته اليومية الاسبانية عن حقيقة سحب المتعاونين كانت اجابتك انها مجرد مؤامرة سياسية لاجل إيقاف المساعدات الانسانية ؟ السؤال بعد الزيارة الاولى الى مخيمات اللاجئين عقب عودتك هل وقفت على اجابة حقيقة.
ـ الطبيب خوسي لويس : لا حكومة البوليساريو ولا الحكومة الجزائرية، ولا أي حكومة أوروبية أو اى مؤسسات دولية مثل الأمم المتحدة تملك الحد الأدنى من المعلومات عن التهديدات الوشيكة للمتعاملين في المخيمات.
الحكومة الاسبانية لم تقدم أي دليل على ما ادعته فمن الواضح ان المخيمات تعتمد على دعم المتعاونين في المجال الانساني، ومن الواضح كذلك ان المستفيد فقط من حصار الصحراويين هو الحكومة المغربية، ومع تهديداتها المستمرة، يبقى موقف الحكومة الاسبانية مخزى
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: هل وجدتم من الضروري حقا تقديم هذه الخدمات و مالذى يجب تقديمه بشكل فورى لقطاع الصحة؟.
ـ الطبيب خوسي لويس: احتياجات القطاع الصحي فى المخيمات كبيرة ,ويجب وضع فى الحسبان انه العمود الفقرى لاى مجتمع ليكون حرا, ويجب ان يحظى بالاولوية لابقاءها فى ظروف لائقة للمواطنين.
ـ الممرض اينورا : من وجهة نظري هناك نقص الموظفين في المخيمات، لا سيما الأطباء، و بالرغم من كمية المعرفة الصحية الا انها توقع الممرضات مرات عدة ,، ولذلك فمن المهم للحصول على فهم أساسي لكيفية التعامل مع المشاكل الصحية المختلفة والتشخيص والعلاج وتعليم المواطنين مايحتاجنه من قبل طبيب او ممرض او ممرضة, كل هذا يضع فى الحسبان انه فى بعض الحالات من المستحيل حل بعض المشاكل الناجمة عن الفحص سوف تحتاج الى مصدر فى غياب متعاون , فأن المكان المناسب هو المركب الصحى بالرابونى, واجبنا هنا هو ان الممرضين والممرصات ان يكونو قادرين على حل المشاكل الناجمة عنهم وبهذا فتعاوننا ضرورى فى هذه الحالة .
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: ماهى الاحتياجات الضرورية لقطاع الصحة بولاية اوسرد بمخيمات اللاجئين الصحراويين .
ـ الطبيب خوسي لويس: إمدادات منتظمة من الأدوية والمواد الاستشفائية وصيدلية والتحفيز المناسب للعاملين التابعين للقطاع الصحي الذين يعملون على مدار اليوم , وخاصة العاملين الغير اطباء و سد شغور زملاءهم واعتقد انه يجب تعزيز مفهوم تدابير ا لحماية ( التبغ , النظافة , المواد الغذائية .
ـ الممرض اينورا : يسجل نقص فى الوسائل الاستشفائية وبعض الادوية ولابد من العمل بشكل صحيح , خاصة بالنسبة للدواء, المشكلة يكمن ان تحل بالادوية الموجودة الان والحاجة الى استبداله عند ما يكون غير متوفر, والحاجة للتعليم المنتسب الى القطاع الصحى من اجل اداء سليم .
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: كيف تقييمون الوضع الأمني فى مخيمات اللاجئين الصحرايين بعد التحاقكم بالعمل.
ـ الطبيب خوسى لويس: لم نشعر بعدم الامن منذ 2001 عند مجيئنا لاول مرة الى مخيمات اللاجئين الصحراويين, وهذه المرة العاشرة التي ناتي فيها الى هنا, ومن الواضح ان الوضع تغير, إلا انني اعتقد ان الامن كاف وضروري لكسر الخوف الذى يحاول النظام المغربي والحكومة الاسبانية فرضه.
اجرى الحوار : محمد ابراهيم مدير مكتب لاماب المستقلة بولاية اوسرد ـ
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: من هو الطبيب خوسى لويس والممرضة اينورا؟
ـ الطبيب خسي لويس: أنا طبيب متخصص في طب الأسرة وجراحة العظام والكسور، أنا أعيش في اقليم الباسك واتعامل مع المنظمات الغير الحكومية الباسكية موندوبات ومنخرط ضمن الفريق الصحى لولاية اوسرد بمخيمات اللاجئين منذ سنة 2006, وعلى الرغم انه ومنذ سنة 2001 و انا اعيش بالمخيمات وعبر مختلف مجالات التعاون مع الصحراويين, ضف الى ذلك مشاركتي فى عالم التعاون فى بلدان اخرى كدولة الاكوادور وكامبوديا والارجنتين.
ـ الممرض اينورا : انا ممرضة من الباييس باسكو , العام الماضى اتصلت بمنظمة موندوبات لكونى مهتمة بموضوع التعاون كممرضة, وشرحوا لي طريقة عملهم والمشاريع التى لديهم بمخيمات اللاجئين الصحرايين, زاد اهتمامي بالموضوع وفى هذا العام قررت ان التحق لاول مرة لاجل المساعد ة وبالمرة اتعلم موضوع التمريض هنا, نحن الممرضات نعمل مع الممرضات الصحراويات والممرضين هنا, والقيام بالتعليم لاجل الصحة والاشراف على التقنيات التى يمكن الاستفادة منها، فى حين نتعلم منهم , وللقول هو كيفية رعاية المريض حين اوصوله الى الاستشارة ,ومنه خطوات للحصول على الرعاية المناسبة وقبل كل شيء القيام بالكثير من تعليم للصحة.
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: فى يومية الدياريو باسكو الصادرة فى 18/08/2012 وفى سياق سؤال طرحته اليومية الاسبانية عن حقيقة سحب المتعاونين كانت اجابتك انها مجرد مؤامرة سياسية لاجل إيقاف المساعدات الانسانية ؟ السؤال بعد الزيارة الاولى الى مخيمات اللاجئين عقب عودتك هل وقفت على اجابة حقيقة.
ـ الطبيب خوسي لويس : لا حكومة البوليساريو ولا الحكومة الجزائرية، ولا أي حكومة أوروبية أو اى مؤسسات دولية مثل الأمم المتحدة تملك الحد الأدنى من المعلومات عن التهديدات الوشيكة للمتعاملين في المخيمات.
الحكومة الاسبانية لم تقدم أي دليل على ما ادعته فمن الواضح ان المخيمات تعتمد على دعم المتعاونين في المجال الانساني، ومن الواضح كذلك ان المستفيد فقط من حصار الصحراويين هو الحكومة المغربية، ومع تهديداتها المستمرة، يبقى موقف الحكومة الاسبانية مخزى
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: هل وجدتم من الضروري حقا تقديم هذه الخدمات و مالذى يجب تقديمه بشكل فورى لقطاع الصحة؟.
ـ الطبيب خوسي لويس: احتياجات القطاع الصحي فى المخيمات كبيرة ,ويجب وضع فى الحسبان انه العمود الفقرى لاى مجتمع ليكون حرا, ويجب ان يحظى بالاولوية لابقاءها فى ظروف لائقة للمواطنين.
ـ الممرض اينورا : من وجهة نظري هناك نقص الموظفين في المخيمات، لا سيما الأطباء، و بالرغم من كمية المعرفة الصحية الا انها توقع الممرضات مرات عدة ,، ولذلك فمن المهم للحصول على فهم أساسي لكيفية التعامل مع المشاكل الصحية المختلفة والتشخيص والعلاج وتعليم المواطنين مايحتاجنه من قبل طبيب او ممرض او ممرضة, كل هذا يضع فى الحسبان انه فى بعض الحالات من المستحيل حل بعض المشاكل الناجمة عن الفحص سوف تحتاج الى مصدر فى غياب متعاون , فأن المكان المناسب هو المركب الصحى بالرابونى, واجبنا هنا هو ان الممرضين والممرصات ان يكونو قادرين على حل المشاكل الناجمة عنهم وبهذا فتعاوننا ضرورى فى هذه الحالة .
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: ماهى الاحتياجات الضرورية لقطاع الصحة بولاية اوسرد بمخيمات اللاجئين الصحراويين .
ـ الطبيب خوسي لويس: إمدادات منتظمة من الأدوية والمواد الاستشفائية وصيدلية والتحفيز المناسب للعاملين التابعين للقطاع الصحي الذين يعملون على مدار اليوم , وخاصة العاملين الغير اطباء و سد شغور زملاءهم واعتقد انه يجب تعزيز مفهوم تدابير ا لحماية ( التبغ , النظافة , المواد الغذائية .
ـ الممرض اينورا : يسجل نقص فى الوسائل الاستشفائية وبعض الادوية ولابد من العمل بشكل صحيح , خاصة بالنسبة للدواء, المشكلة يكمن ان تحل بالادوية الموجودة الان والحاجة الى استبداله عند ما يكون غير متوفر, والحاجة للتعليم المنتسب الى القطاع الصحى من اجل اداء سليم .
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: كيف تقييمون الوضع الأمني فى مخيمات اللاجئين الصحرايين بعد التحاقكم بالعمل.
ـ الطبيب خوسى لويس: لم نشعر بعدم الامن منذ 2001 عند مجيئنا لاول مرة الى مخيمات اللاجئين الصحراويين, وهذه المرة العاشرة التي ناتي فيها الى هنا, ومن الواضح ان الوضع تغير, إلا انني اعتقد ان الامن كاف وضروري لكسر الخوف الذى يحاول النظام المغربي والحكومة الاسبانية فرضه.
ـ الممرض اينورا : الى حد الساعة ليس لدينا اي مخاوف ,هناك اجراءات امنية على مدار الاربع والعشرين ساعة , مرافقة امنية اينما ذهبنا.
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: ماهى الرسالة التى يمكن ابلاغها الى كل الجمعيات المتضامنة مع الشعب الصحراوى والى الشعب الصحراوى نفسه.
ـ الطبيب خوسى لويس: الى الجمعيات الاسبانية والى بلاد الباسك من اين اتيت , انه هناك وضع كان يدعو للخوف والحكومة الباسكية فى يومها استعملت عبارة لتشجيع الناس لذهاب الى بلاد الباسك العبارة هى ـ لنرى الاعتماد عليك ـ فنهيبو بالذين رجعو , ليكون فى ديارهم . اما الشعب الصحراوى فأذ كنتم تتحملون فنحن عائدون .
ـ الممرض اينورا : على الرغم من ان قرار الحكومة الاسبانية من منعنا من السفر عقب عملية الاختطاف, فأنه من الضرورى بذل جهد فى مساعدة هؤلاء الناس الذين يعيشون على المساعدات الانسانية والذين يعانون هنا.
مع ان التدابير الامنية لجبهة البوليساريو المتخذة الان من الصعوبة بمكان اختراقها, فأنه وبدون مساعدتنا يستحيل العيش هنا والتأثير حتما واقع فى حجم المساعدات.
والكلمة الاخيرة حول كل المتعاون مرتبطة بدائرته الداخلية المقربة وعائلته واصدقائه, الذين يمكنهم ان يخلقوا ضغطا عليه لمنعه من المجئ الى المخيمات وهذا امر صعب جدا.
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: مالفرق ان تكون طبيبا او ممرضا فى بلدك او هنا فى المخيمات .
ـ الطبيب خوسي لويس: هناك نمتلك امكانيات هائلة وكثيرة ولكن الحماس معدوم , فى محاولة الحفاظ على صحة السكان, اما هنا فأمكانيات اقل و بالاحرى معدومة ولكن اجود حماس كبير ومحاولة الحفاظ على صحة المواطنين لاجل الكفاح والعودة للوطن .
ـ الممرض اينورا : هناك كل شيء يسير حسب النظام , على دراية بمعرفة البرنامج فى كل لحظة لا يسجل نقص فى الوسائل ولا الامكانيات , هنا بالمخيمات عليك بالمضى قدما امانك فى مابين ايديك .
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: كلمة اخيرة .
ـ الطبيب خوسي لويس: ادعوا كل مكونات المجتمع الصحراوى ,وخصوصا العاملين بالقطاع الصحى, من الداخل والخارج فى ان تساهم معرفتهم فى البحث عن العدالة الدولية, وان يكونو جديرين بهذا الاسم, وان ينعكس عملهم بجهود مثمرة على وطنهم وشعبهم.
ـ الممرض اينورا : من الضرورى مساهمتنا فى التعاون مع الشعب الصحراوى من اجل السير قدما الى الامام, وتشجيع المتعاونين للمجئ الى المخيمات الصحراوية وكسر حاجز الخوف عند المتعاونين من ما يشاع عن قلة الامن.
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: ماهى الرسالة التى يمكن ابلاغها الى كل الجمعيات المتضامنة مع الشعب الصحراوى والى الشعب الصحراوى نفسه.
ـ الطبيب خوسى لويس: الى الجمعيات الاسبانية والى بلاد الباسك من اين اتيت , انه هناك وضع كان يدعو للخوف والحكومة الباسكية فى يومها استعملت عبارة لتشجيع الناس لذهاب الى بلاد الباسك العبارة هى ـ لنرى الاعتماد عليك ـ فنهيبو بالذين رجعو , ليكون فى ديارهم . اما الشعب الصحراوى فأذ كنتم تتحملون فنحن عائدون .
ـ الممرض اينورا : على الرغم من ان قرار الحكومة الاسبانية من منعنا من السفر عقب عملية الاختطاف, فأنه من الضرورى بذل جهد فى مساعدة هؤلاء الناس الذين يعيشون على المساعدات الانسانية والذين يعانون هنا.
مع ان التدابير الامنية لجبهة البوليساريو المتخذة الان من الصعوبة بمكان اختراقها, فأنه وبدون مساعدتنا يستحيل العيش هنا والتأثير حتما واقع فى حجم المساعدات.
والكلمة الاخيرة حول كل المتعاون مرتبطة بدائرته الداخلية المقربة وعائلته واصدقائه, الذين يمكنهم ان يخلقوا ضغطا عليه لمنعه من المجئ الى المخيمات وهذا امر صعب جدا.
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: مالفرق ان تكون طبيبا او ممرضا فى بلدك او هنا فى المخيمات .
ـ الطبيب خوسي لويس: هناك نمتلك امكانيات هائلة وكثيرة ولكن الحماس معدوم , فى محاولة الحفاظ على صحة السكان, اما هنا فأمكانيات اقل و بالاحرى معدومة ولكن اجود حماس كبير ومحاولة الحفاظ على صحة المواطنين لاجل الكفاح والعودة للوطن .
ـ الممرض اينورا : هناك كل شيء يسير حسب النظام , على دراية بمعرفة البرنامج فى كل لحظة لا يسجل نقص فى الوسائل ولا الامكانيات , هنا بالمخيمات عليك بالمضى قدما امانك فى مابين ايديك .
وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة: كلمة اخيرة .
ـ الطبيب خوسي لويس: ادعوا كل مكونات المجتمع الصحراوى ,وخصوصا العاملين بالقطاع الصحى, من الداخل والخارج فى ان تساهم معرفتهم فى البحث عن العدالة الدولية, وان يكونو جديرين بهذا الاسم, وان ينعكس عملهم بجهود مثمرة على وطنهم وشعبهم.
ـ الممرض اينورا : من الضرورى مساهمتنا فى التعاون مع الشعب الصحراوى من اجل السير قدما الى الامام, وتشجيع المتعاونين للمجئ الى المخيمات الصحراوية وكسر حاجز الخوف عند المتعاونين من ما يشاع عن قلة الامن.