وزاره السياحة المصرية تدرس إقامة مكتب لتنشيط السياحة بجده أو حائل
كتبت مها البديني ـ مديرة مكتب وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة ـ القاهرة :
صرح الأستاذ أحمد شكري رئيس قطاع السياحة الدولية بهيئة التنشيط والسياحة أن المملكة العربية السعودية تعد أهم دوله عربيه بالنسبة لجمهورية مصر العربية .
وأضاف أن المدخلات السياحية لمصر ترتبط بالسعودية من حيث السياحة الدينية في فتره الحج والعمري والسياحة الشاطئية في فتره الإجازات الصيفية حيث تأتي الأسر السعودية لقضاء أوقات ممتعه في مصر.
وأشار أن من ضمن الناطق إلي يقبل عليها السائح الخليجي عامه والسائح السعودي خاصة هي خان الخليلي والأماكن التراثية والحضارية.
وأكد " شكري" أن سبب ذهاب السياح إلي تركيا ولبنان هو حب التغير ولكن السائح السعودي يرتاح في التعامل في مصر لوجود الوجبات الدسمة المحببة إليها ولسهوله التعامل باللهجة المصرية.
وأضاف أن دور الهيئة في التنشيط السياحي سيبدأ خلال شهر رمضان كريم لدعوة السياح لارتياد الأماكن التراثية والسهر في ظل جو تراثي وثقافي .
وقال" شكري" أن وزاره السياحة تحركت في قافلة مصريه إلي السعودية علي رأسها سيادة وزير السياحة في خطوه لتفعيل وتنشيط السياحة والتعاون بين الشركات السياحية السعودية ومصر وعمل برنامج خاص للسائح العربي عامه والسعودي خاصة، وقد قامت الوزارة بالتعاون مع الخطوط الجوية المصرية بعمل نظام التذكرة العائلية وهي مخفضه بالنسبة إلي التذاكر الفردية, حيث يتم التخفيض علي تذاكر الأطفال.
وتتناقش وزاره السياحة حاليا في إقامة مكتب سياحي دائم لتنشيط السياحة في مصر أما في مدينه جده أو في مدينه حائل.
ومن جهة أخري قال " شكري" انه في ظل الحراك سياسي وجو المظاهرات فإن أماكن التظاهرات والإعتصامات معروفه ومحدده وأن الجو بالنسبة للسائح آمن ، لأن تواجد السائح في المنشآت السياحية أو أماكن النزهة بعيد عن أماكن تجمهر المتظاهرين، فبمدينه الغردقة وشرم شيخ " آمنه" تماماً وهي أكبر دليل علي الاتزان والأمان السياحي ، وأضاف أن بعض السياح كانوا يزورون أماكن وساحات الإعتصامات مثل ميدان التحرير في القاهرة وميدان تقسيم في تركيا لمشاهده التظاهرات والتصوير هناك.
وأضاف أن هيئه تنشيط السياحة تقوم بإعداد حمله جديدة لتنشيط السوق العربي المشترك ولترويج منتجات سياحة وأماكن تاريخيه وأثريه في خلال شهر رمضان الكريم ومابعد ذلك.
وأضاف أن المدخلات السياحية لمصر ترتبط بالسعودية من حيث السياحة الدينية في فتره الحج والعمري والسياحة الشاطئية في فتره الإجازات الصيفية حيث تأتي الأسر السعودية لقضاء أوقات ممتعه في مصر.
وأشار أن من ضمن الناطق إلي يقبل عليها السائح الخليجي عامه والسائح السعودي خاصة هي خان الخليلي والأماكن التراثية والحضارية.
وأكد " شكري" أن سبب ذهاب السياح إلي تركيا ولبنان هو حب التغير ولكن السائح السعودي يرتاح في التعامل في مصر لوجود الوجبات الدسمة المحببة إليها ولسهوله التعامل باللهجة المصرية.
وأضاف أن دور الهيئة في التنشيط السياحي سيبدأ خلال شهر رمضان كريم لدعوة السياح لارتياد الأماكن التراثية والسهر في ظل جو تراثي وثقافي .
وقال" شكري" أن وزاره السياحة تحركت في قافلة مصريه إلي السعودية علي رأسها سيادة وزير السياحة في خطوه لتفعيل وتنشيط السياحة والتعاون بين الشركات السياحية السعودية ومصر وعمل برنامج خاص للسائح العربي عامه والسعودي خاصة، وقد قامت الوزارة بالتعاون مع الخطوط الجوية المصرية بعمل نظام التذكرة العائلية وهي مخفضه بالنسبة إلي التذاكر الفردية, حيث يتم التخفيض علي تذاكر الأطفال.
وتتناقش وزاره السياحة حاليا في إقامة مكتب سياحي دائم لتنشيط السياحة في مصر أما في مدينه جده أو في مدينه حائل.
ومن جهة أخري قال " شكري" انه في ظل الحراك سياسي وجو المظاهرات فإن أماكن التظاهرات والإعتصامات معروفه ومحدده وأن الجو بالنسبة للسائح آمن ، لأن تواجد السائح في المنشآت السياحية أو أماكن النزهة بعيد عن أماكن تجمهر المتظاهرين، فبمدينه الغردقة وشرم شيخ " آمنه" تماماً وهي أكبر دليل علي الاتزان والأمان السياحي ، وأضاف أن بعض السياح كانوا يزورون أماكن وساحات الإعتصامات مثل ميدان التحرير في القاهرة وميدان تقسيم في تركيا لمشاهده التظاهرات والتصوير هناك.
وأضاف أن هيئه تنشيط السياحة تقوم بإعداد حمله جديدة لتنشيط السوق العربي المشترك ولترويج منتجات سياحة وأماكن تاريخيه وأثريه في خلال شهر رمضان الكريم ومابعد ذلك.