هذا بلاغ للناس : بيان عن واقع المؤسسات التربوية بمخيمات اللاجئيين
السمارة (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) بناء على طلب من عمال مؤسسة
سيمون بوليفار المتمثل في توضيح بعض المشاكل التي تقف حجر عثرة امام السير الحسن للمؤسسة وما نذكر منها الا سطر من قمطر وغيض من فيض .
مشكلة الحليب الجاف (بودر) التي لم يصل الى حد هذه الساعة أي خبر ولا خيبر عن هذه المسألة رغم ان جميع المؤسسات قد اخذت ما تستحق في الوقت المناسب هل هذا يعني اننا شذوذ .؟ والشاذ يطوى ولا يروى.
وليس هذا فحسب بل نحتاج الى توضيح القرار الغير مدروس المتمثل في منع العقوبات في المؤسسات التربوية .هل يبغى المدرس الميت امام المغسل .؟ام ان الوزارة بعد ان اخذت منه زهرة العمر واحدودب ظهره تخلت عنه واصبح مطية لكل نذل ام انها استفادت من القاعدة النحوية تفعل بنا كما تفعل الافعال بالاسماء تارة بالرفع واخرى بالجر ؟
ونحيطكم علما ان مصير الطلاب في هذه المؤسسة كسراب بقيع يحسبه الظمأن ماء الا ترو
معي ان اعظم اللعب ،اللعب بعقول فلذات الاكباد بجرة قلم تصبح في منفى التاريخ ام ان المؤسسات الوطنية مزارع خاصة لحصد الاموال يتجلى هذا في غياب الجهة الوصية عن المؤسسات التربوية حيث اصبحت ملجأ لكل فار لا تراعى فيها سن الدراسة ولا الاخلاق انما هي القرابة كما قال الشاعر :
انما الامم اكتاف ما بقيت فان هم ذهبت اكتافهم ذهبوا
اما الادارة المسكينة فهي كواو عمر او نون الملحق فيتم التسيير عبر الهاتف النقال في أي مستوى شئت لا تسأل إلا عن الجد الرابع والخامس ام النتائج الفصلية “يعطس ويشمت راسو”
انه مما يندى له الجبين ان تصبح المؤسسات دار ابي سفيان من دخلها كان امن من الطرد والضرب واما المدرسين فبين المنخنقة والنطيحة والمتردية وما اكل السبع .
نتمنى ان نجيش عواطف كل من يملك قلبا حي ولا نكون كما قال الشاعر:
لقد اسمعت ان ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
نار لو نفخت فيها اضاءت ولكنك تنفخ في رمادي
ومن استجار بعمر في مصيبة كمن استجار من الرمضاء بالنار .
بقلم استاذ بالمنظومة التربوية
سيمون بوليفار المتمثل في توضيح بعض المشاكل التي تقف حجر عثرة امام السير الحسن للمؤسسة وما نذكر منها الا سطر من قمطر وغيض من فيض .
مشكلة الحليب الجاف (بودر) التي لم يصل الى حد هذه الساعة أي خبر ولا خيبر عن هذه المسألة رغم ان جميع المؤسسات قد اخذت ما تستحق في الوقت المناسب هل هذا يعني اننا شذوذ .؟ والشاذ يطوى ولا يروى.
وليس هذا فحسب بل نحتاج الى توضيح القرار الغير مدروس المتمثل في منع العقوبات في المؤسسات التربوية .هل يبغى المدرس الميت امام المغسل .؟ام ان الوزارة بعد ان اخذت منه زهرة العمر واحدودب ظهره تخلت عنه واصبح مطية لكل نذل ام انها استفادت من القاعدة النحوية تفعل بنا كما تفعل الافعال بالاسماء تارة بالرفع واخرى بالجر ؟
ونحيطكم علما ان مصير الطلاب في هذه المؤسسة كسراب بقيع يحسبه الظمأن ماء الا ترو
معي ان اعظم اللعب ،اللعب بعقول فلذات الاكباد بجرة قلم تصبح في منفى التاريخ ام ان المؤسسات الوطنية مزارع خاصة لحصد الاموال يتجلى هذا في غياب الجهة الوصية عن المؤسسات التربوية حيث اصبحت ملجأ لكل فار لا تراعى فيها سن الدراسة ولا الاخلاق انما هي القرابة كما قال الشاعر :
انما الامم اكتاف ما بقيت فان هم ذهبت اكتافهم ذهبوا
اما الادارة المسكينة فهي كواو عمر او نون الملحق فيتم التسيير عبر الهاتف النقال في أي مستوى شئت لا تسأل إلا عن الجد الرابع والخامس ام النتائج الفصلية “يعطس ويشمت راسو”
انه مما يندى له الجبين ان تصبح المؤسسات دار ابي سفيان من دخلها كان امن من الطرد والضرب واما المدرسين فبين المنخنقة والنطيحة والمتردية وما اكل السبع .
نتمنى ان نجيش عواطف كل من يملك قلبا حي ولا نكون كما قال الشاعر:
لقد اسمعت ان ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
نار لو نفخت فيها اضاءت ولكنك تنفخ في رمادي
ومن استجار بعمر في مصيبة كمن استجار من الرمضاء بالنار .
بقلم استاذ بالمنظومة التربوية