قوات القمع المغربية تعرض ناشطا صحراويا للتحقيق بمدينة سيدي إيفني
وتأتي هذه الإجراءات القمعية في إطار حملات الأجهزة الأمنية المغربية المستمرة لمضايقة النشطاء وعائلاتهم بمدينة سيدي إيفني وذلك على خلفية الأنشطة الميدانية المؤازرة لقضية الصحراء الغربية بالمدينة التي شهدت مؤخرا عمليات لتعليق الأعلام الصحراوية على الأسلاك الكهربائية.