دورة تكوينية للأمناء والمدراء المركزيين والتحديات الامنية والحرب النفسية ابرز محاورها
الصحراء الغربية (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة)ـ انطلقت صباح اليوم
الخميس بمقر المجلس الوطني الصحراوي دورة تكوينية للأمناء والمدراء المركزيين يشارك فيها اكثر من 150 شحص يمثلون مختلف المؤسسات الصحراوي وتستمر الى يوم الاحد القادم.
وتشكل التحديات الامنية وما يرافقها من الحرب النفسية جراء عمليات التخريب والحرق الاخيرة، والاوضاع الداخلية التي باتت تفرض نفسها في الفترة الاخيرة اهم محاور الدورة التي يحضرها اعضاء في الامانة الوطنية لجبهة البوليساريو والحكومة الصحراوية.
الوزير الأول وخلال افتتاحه للدورة التكوينية أكد بانها تهدف إلى نشر المزيد من الوعي لدى اطارات الدولة الصحراوية، واستحضار الظرفية الراهنة والتجنيد لإفشال مخططات الاحتلال المغربي الذي يحاول إحداث الفوضى في الجبهة الداخلية.
كما شدد الوزير الاول الصحراوي على ان الجميع مطالب بالتحرك من اجل النهوض بالمشروع الوطني والحفاظ على المكتسبات، وانه لا مجال للحياد في التعاطي مع الخارجين على القانون وعصابات الاجرام.
واضاف بان الدورة التكوينية " تندرج ضمن سلسلة الدورات التكوينية التي شملت رؤساء الدوائر، والامناء المحليين، والقضاة والمحامين، والائمة.
وتتناول الدورة التكوينية الحالية عدة محاور من بينها:
ـ الأوضاع الراهنة والتحديات الأمنية. تقدمها كتابة الدولة للتوثيق والامن
ـ الإدارة ودور المسيرين في ترقية العمل الاداري.
ـ الأزمة الاقتصادية وتداعياتها على المساعدات الإنسانية المقدمة للاجئين.
ـ أهمية المعلوماتية ودور الإعلام الآلي في ترقية الاداء.
بالاضافة الى محاضرات اخرى في شتى المجالات.
وتشكل التحديات الامنية وما يرافقها من الحرب النفسية جراء عمليات التخريب والحرق الاخيرة، والاوضاع الداخلية التي باتت تفرض نفسها في الفترة الاخيرة اهم محاور الدورة التي يحضرها اعضاء في الامانة الوطنية لجبهة البوليساريو والحكومة الصحراوية.
الوزير الأول وخلال افتتاحه للدورة التكوينية أكد بانها تهدف إلى نشر المزيد من الوعي لدى اطارات الدولة الصحراوية، واستحضار الظرفية الراهنة والتجنيد لإفشال مخططات الاحتلال المغربي الذي يحاول إحداث الفوضى في الجبهة الداخلية.
كما شدد الوزير الاول الصحراوي على ان الجميع مطالب بالتحرك من اجل النهوض بالمشروع الوطني والحفاظ على المكتسبات، وانه لا مجال للحياد في التعاطي مع الخارجين على القانون وعصابات الاجرام.
واضاف بان الدورة التكوينية " تندرج ضمن سلسلة الدورات التكوينية التي شملت رؤساء الدوائر، والامناء المحليين، والقضاة والمحامين، والائمة.
وتتناول الدورة التكوينية الحالية عدة محاور من بينها:
ـ الأوضاع الراهنة والتحديات الأمنية. تقدمها كتابة الدولة للتوثيق والامن
ـ الإدارة ودور المسيرين في ترقية العمل الاداري.
ـ الأزمة الاقتصادية وتداعياتها على المساعدات الإنسانية المقدمة للاجئين.
ـ أهمية المعلوماتية ودور الإعلام الآلي في ترقية الاداء.
بالاضافة الى محاضرات اخرى في شتى المجالات.