هبة بريس تفضح قناة الرحيبة وتكشف أكذوبة إقتحامها للمخيمات
العيون المحتلة (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) اماطت جريدة هبة بريس
الالكترونية المغربية اللثام عن جملة من الاكاذيب التي اعتادت قناة الرحيبة المغربية تقديمها لـ"مشاهديها" إن كانوا موجودين اصلا، وذلك ببثها لاحد اشرطة الملثمين دون وجود للوغو قناة الرحيبة وهو نفس الشريط الذي بثته القناة وإدعت أن عدستها إلتقطته بمخيمات تيندوف، وهو مايعني أن القناة التي لطالما تبجحت باختراقها للمخيمات كانت كاذبة، الشيء الذي يضع قناة الرحيبة على المحك أمام الرأي العام المغربي ويفضح كذبها واستهتارها بمشاهديها.
ويؤكد المصادر الاعلامية التي تحدثت عن اوامر تتلقاها القناة من المخابرات المغربية ببث المواد الاعلامية التي تحضر بشق الانفس من خلال تجنيد مرتزقة وضعاف نفوس مقابل عائدات مادية يلتقطون صور او اشرطة فيديو بليل او من وراء النقاب.
ويعمد الاحتلال المغربي في الفترة الاخيرة الى اساليب جديدة في محاولة لاختراق الجبهة الداخلية الصحراوية، امام مد انتفاضة الاستقلال بالمناطق المحتلة والاحراج الذي باتت منظمات حقوق الانسان تسببه للمغرب والتقارير الحقوقية والاعلامية التي تتحدث عن الانتهاكات المستمرة لحقوق الانسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية.
الالكترونية المغربية اللثام عن جملة من الاكاذيب التي اعتادت قناة الرحيبة المغربية تقديمها لـ"مشاهديها" إن كانوا موجودين اصلا، وذلك ببثها لاحد اشرطة الملثمين دون وجود للوغو قناة الرحيبة وهو نفس الشريط الذي بثته القناة وإدعت أن عدستها إلتقطته بمخيمات تيندوف، وهو مايعني أن القناة التي لطالما تبجحت باختراقها للمخيمات كانت كاذبة، الشيء الذي يضع قناة الرحيبة على المحك أمام الرأي العام المغربي ويفضح كذبها واستهتارها بمشاهديها.
ويؤكد المصادر الاعلامية التي تحدثت عن اوامر تتلقاها القناة من المخابرات المغربية ببث المواد الاعلامية التي تحضر بشق الانفس من خلال تجنيد مرتزقة وضعاف نفوس مقابل عائدات مادية يلتقطون صور او اشرطة فيديو بليل او من وراء النقاب.
ويعمد الاحتلال المغربي في الفترة الاخيرة الى اساليب جديدة في محاولة لاختراق الجبهة الداخلية الصحراوية، امام مد انتفاضة الاستقلال بالمناطق المحتلة والاحراج الذي باتت منظمات حقوق الانسان تسببه للمغرب والتقارير الحقوقية والاعلامية التي تتحدث عن الانتهاكات المستمرة لحقوق الانسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية.