فتوى مصرية تبيح القتل بإذن ولي الامر تثير الجدل
القاهرة (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة)- اثارت فتاوى مصرية رسمية تبيح
القتل بإذن ولي الامر جدلا واسعا في مصر بسبب التاثير السلبي لاباحة اراقة الدماء تحت غطاء المؤسسة الدينية واتخاذها حجة لتبرير قتل المدنيين تحت ذريعة استتباب الامن، كما حرمت الفتوى التظاهر ضد النظام معتبرة التظاهر محرما في الدين، ودعما للفتوى قررت السلطات في مصر توحيد خطبة الجمعة يوم امس والتي حذرت المواطنين من الخروج في المظاهرات معتبرة ذلك اثما وخيانة واعتبرت الخطب المشاركين فيها خونة للوطن ويعملون على زعزعة الامن.
هذه الفتاوى المثيرة للجدل جاءت بحسب دعاة مستقلين عن المؤسسة الدينية الرسمية تحت ضغط المؤسسة العسكرية التي تقود البلاد في مصر وتبحث عن بسط سيطرتها بكل الاساليب حتى باستغلال الدين ومؤسسة الازهر التي فقدت مصداقيتها عند الكثير من المسلمين بسبب الفتاوى الجاهزة والخارجة عن النص خاصة التي تبيح إراقة الدماء وفق هواء الحاكم،
وقال بعض هؤلاء الدعاة معلقا على الفتوى ان اسباب الفوضى هو الانقلاب العسكري وبالتالي الفتاوى تدافع عن الانقلاب حتى اننا ننتقل من زمن سلطان العلماء الى زمن علماء السلطان.
هذه الفتاوى المثيرة للجدل جاءت بحسب دعاة مستقلين عن المؤسسة الدينية الرسمية تحت ضغط المؤسسة العسكرية التي تقود البلاد في مصر وتبحث عن بسط سيطرتها بكل الاساليب حتى باستغلال الدين ومؤسسة الازهر التي فقدت مصداقيتها عند الكثير من المسلمين بسبب الفتاوى الجاهزة والخارجة عن النص خاصة التي تبيح إراقة الدماء وفق هواء الحاكم،
وقال بعض هؤلاء الدعاة معلقا على الفتوى ان اسباب الفوضى هو الانقلاب العسكري وبالتالي الفتاوى تدافع عن الانقلاب حتى اننا ننتقل من زمن سلطان العلماء الى زمن علماء السلطان.