-->

تفاعل فيسبوكي مع دعوة الرئيس القيادة الصحراوية الى العودة الى مخيمات اللاجئين والتمثل باخلاق الثورة


مخيمات اللاجئين الصحراويين 03 ابريل 2017 (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة)ـ لقي خبر حث الرئيس ابراهيم غالي على ضرورة تواجد اعضاء القيادةة الصحراوية وعائلاتهم بين المواطنين بمخيمات اللاجئين الصحراويين، ترحيبا من قبل رواد العالم الازرق من الفيسبوكيين الصحراويين، حيث رحب الكثير منهم بالخطوة واعتبرها امتحانا جديدا للقادة الذين يجب ان يكونوا في طليعة المجتمع ويضربون المثال الحي في تمثل اخلاقيات الثورة الصحراوية، لا ان يستغلوا مناصبهم لمكاسب ذاتية والابتعاد عم الجماهير التي وضعت ثقتها فيهم كما هو الحال مع الكثير من القادة الذين يقطنون بولاية تندوف واسبانيا، وقد تفاعل الكثير من الصحراويين مع تدوينة كتبها الاعلامي والكاتب الصالح ابراهيم تحت عنوان : "نفور بعض القادة من الجماهير ككسر الزجاجة لا يجبر" وجاء فيها:
العطب الذي شاب مسيرة بعض القادة في السنوات الاخيرة رغم بريق نضالهم الثوري، لن يجبر بالعودة فقط، وانما بالقطيعة الصادقة والجادة والمراجعة الشاملة لكل اسباب الابتعاد والتنحي والتفريط في مكمن المعجزات.
والثابت ان من اختار الهروب عن المشاكل والابتعاد عوض المواجهة وترك سر الوجود، ليس مؤهلا للعودة الى حياة الجماهير، وسيكون من السهل على الرئيس تعويضه بدل ترويمه.واذا كان من المستحيل اعادة الولادة كشرط ضروري في عملية الترويم، فان ضخ دماء التجديد كمطلب ملح، أمر لامناص منه يضمن التواصل عكس الجمود.فعملية الترويم لسيت بالسهلة ما لم يغتسل زعماء النفور ومن سار على خطاهم بعرق المناضلين ودم الثورة والتضحيات.كل ما اتمناه ان يتم اشعار قادة النفور قبل اتخاذ الاجراءات ب:-تزويد المخيم بالكهرباء مايسهل تشغيل كافة الاجهزة الكهرومنزلية. -تعبيد الطريق بين الولايات مع وجود بعض الحفر.-المياه العذبة موجودة رغم حالات العطش.-المحلات التجارية بالمخيم تتوفر على كل ما لذ وطاب.كامل الترحيب بعزم الرئيس ارجاع بعض القادة الى الالتحام والعيش مع الجماهير في المخيمات المكان الطبيعي الذي فرضه الاحتلال.
وهذه عينات من التعليقات على خطوة الرئيس إن صح الخبر طبعا:

فحسب تجربتنا في الخارج يصعب خروج الناس الجات 2016 فمابالك بمن جاوا عام اذرذير النجوم.
Salah Larosi: هناك من يرون أن العلاج أمر صعب. لهؤلاء أقول أنهم مخطئون. فالشعب الصحراوي شعب سهل، وما بلغ إليه سوء الأمور سيساعد اي جاد على التغيير، خصوصا وإن الجماهير مصطفة خلف كل من أراد تحسين الأمور. ولا أظن إبراهيم الا على دراية تامة بما يجب فعله. لكن علينا معرفة أنه لا بد من خطا وئيدة، ثابتة وبلا تراجع.
Lamin Laminzamur Zamurtifariti : خطوة ايجابية و في محلها تتطلب الدعم و المساندة من الشعب و الحماية ’’ايد وحدة ما تصفك’’
Hadikentawi Kentawi : اتفق معك تماما في التحليل العميق، فحينما عولمة الثورة البعض بعد وقف إطلاق النار وانهيار "المعسكر الشرقي" في الجبهة، وأصبحت قيادة على المقاس على مبدأ ثورة في خدمت القيادة وليس العكس لله ذرك ياشعب ثائر. موفق أستاذي العزيز.
Bah Beba : من شب على شئ شاب عليه ،يصعب ترويم النوق على أبناء ليست من صلبها
Aboutamam Saharaoui : جيد جدا اخى الصالح ابراهيم تاكد ان استطاع الرئيس احداث تغيير فى سلوكات القيادة والمسؤولين وربط بالمؤسسات التى يسيرونها وفق البرامج والاهداف المطروحة ووفق معايير وطنية عادلة وتعتمد التاهيل والتفانى والكفاءة والاستعداد لاداء الواجب فى التعيين والمكافاة سيكون احدث معجزة وسيكون قد ربط الكل بسكة الثورة قرب وقت الاستقلال وبيان الكيان.
لملاح أوسرد : المشكل أنهم تركوا في القاعدة فراق و ركام يحكي قصة النعيم الذي تعيشه تلك القيادة مما جعل منها ملوك تفعل متشا وما تشتهيه الأنفس (السرقة) بعيدا جدا كل البعد، ذالك على حساب الأرامل والأيتام ودماء الشهداء الأبرار
Mayidi Abdesamed: يصعب الترويم والترميم رغم كثرة الضجيج والترنيم ...تحليلك في العمق ،لكن من الصعب اخراج ادم من الجنة ودعوته للولوج للنار.
Limam Dafa: العودة الى المخيم والتكيف مع اللجو يشبه العودة الئ الكفاح المسلح بعد توقيف اطلاق النار.

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *