-->

حقائق جديدة عن جذور التطبيع الملكي بالمغرب مع الصهيونية ..ماسونيين مغاربة كبار وراء فضيحة بناء تمثال المحرقة !!


كشفت وسائل اعلام معطيات خطيرة عن جذور التطبيع الملكي بالمغرب مع الصهيونية وخلفيات بناء مجسم للهولوكوست الذي كان في طور التشييد من طرف منظمة ألمانية بالمغرب.
واتضح الدور الذي تلعبه الماسونية مع النظام الملكي في المغرب لتوطيد العلاقات مع الصهيونية، قبل أن تنكشف تفاصيل أخرى تستوجب ترتیب جزاءات قانونية، بعد أن تم اكتشاف سرقة صاحب النصب التذكاري للتيار الكهربائي العمومي التشغيل مشروعه المثير للجدل.
الخروقات التي عرفها المشروع، والتي زاد من خطورتها السرية التامة التي ضربت عليه، لدرجة أن وزارة الداخلية المغربية نفت علمها به، ولم ترخص له الجهات والمؤسسات الوصية التي تبرأت من الموضوع بعد فضحه من قبل الصحافة الغربية هذه الحقائق التي وصلت حدا غير مقبول، إذ عمد المشرفون على المشروع إلى إلباس العمال ملابس ذات حمولة ماسونية تورط فيها نافذون مغاربة في السلطة والمال ، قبل أن يتم التقاط صور لهم وهم يقومون بإشارات ماسونية معروفة. كما تورد صحيفة المساء المغربية في عددها الأخير.
وقد تم استغلال هذه الصور لتوجيه رسائل إلى أنصار “الماسونية كما تم استغلال صور العمال من خلال البث اليومي المباشر لجمع التبرعات للمشروع المثير للجدل”.

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *