الجيش المغربي يواصل إطلاق النار على البدو الرعاة الصحراويين من خلف جدار الفصل
العيون المحتلة - أفادت "مؤسسة نشطاء للإعلام وحقوق الإنسان" الصحراوية أن جيش الاحتلال المغربي يواصل جرائمه بحق البدو الصحراويين القاطنين بالأراضي المحررة وماشيتهم من خلال إطلاق النار عليهم من خلف جدار الذل و العار الفاصل.
ونقلت تقارير إعلامية صحراوية عن المؤسسة ان "جرائم جيش الاحتلال المغربي المتخندق خلف جدار الذل والعار المغربي يواصل إطلاق النار على البدو الصحراويين القاطنين بالأراضي المحررة وخاصة منهم المتاخمين لجدار العزل العنصري المليء بالألغام التي لا تستثني الإنسان ولا الحيوان".
مؤسسة نشطاء هي مجموعة إعلامية صحراوية تأسست سنة 2013، سطرت عددا من الاستراتيجيات في اطار العمل النضالي من اجل الرفع من مستوى الإعلام المقاوم بالجزء المحتل من تراب الجمهورية الصحراوية الديمقراطية.
وأوضحت انه "بمجرد ما تصل الإبل والمواشي جدار الذل والعار المغربي حتى تكون تحت رحمة سلاح جيش الاحتلال وألغامه التي لا تستثني بشرا ولا حيوانا وهو الامر الذي أضحى يشتكي منه ساكنة المناطق المحررة ويتكرر مرات عدة في سلوك ينم عن همجية هذه القوات ومن تأتمر بأمره".
وأشارت الى أن أخر صور هذا العدوان وقع أمس الاربعاء عندما أطلقت قوات الإحتلال النار على رأس من الإبل، مذكرة بالمناسبة بحادثة اخرى حين تعرض المواطن الصحراوي شماد أباد جولي سنة 2016 لإطلاق نار لا لشيء إلا لأنه أراد أن يحول بين إبله ومنطقة الألغام المحاذية للجدار فتم إطلاق النار عليه دون سابق إنذار و أردوه قتيلا.
وتساءلت "مؤسسة نشطاء للإعلام وحقوق الإنسان "عمن سيوقف هذه الاعمال ويردع هذه القوات التي تنتهك حقوق الإنسان والحيوان في عمل أقل ما يقال عنه أنه غير إنساني وغير أخلاقي.
ونقلت تقارير إعلامية صحراوية عن المؤسسة ان "جرائم جيش الاحتلال المغربي المتخندق خلف جدار الذل والعار المغربي يواصل إطلاق النار على البدو الصحراويين القاطنين بالأراضي المحررة وخاصة منهم المتاخمين لجدار العزل العنصري المليء بالألغام التي لا تستثني الإنسان ولا الحيوان".
مؤسسة نشطاء هي مجموعة إعلامية صحراوية تأسست سنة 2013، سطرت عددا من الاستراتيجيات في اطار العمل النضالي من اجل الرفع من مستوى الإعلام المقاوم بالجزء المحتل من تراب الجمهورية الصحراوية الديمقراطية.
وأوضحت انه "بمجرد ما تصل الإبل والمواشي جدار الذل والعار المغربي حتى تكون تحت رحمة سلاح جيش الاحتلال وألغامه التي لا تستثني بشرا ولا حيوانا وهو الامر الذي أضحى يشتكي منه ساكنة المناطق المحررة ويتكرر مرات عدة في سلوك ينم عن همجية هذه القوات ومن تأتمر بأمره".
وأشارت الى أن أخر صور هذا العدوان وقع أمس الاربعاء عندما أطلقت قوات الإحتلال النار على رأس من الإبل، مذكرة بالمناسبة بحادثة اخرى حين تعرض المواطن الصحراوي شماد أباد جولي سنة 2016 لإطلاق نار لا لشيء إلا لأنه أراد أن يحول بين إبله ومنطقة الألغام المحاذية للجدار فتم إطلاق النار عليه دون سابق إنذار و أردوه قتيلا.
وتساءلت "مؤسسة نشطاء للإعلام وحقوق الإنسان "عمن سيوقف هذه الاعمال ويردع هذه القوات التي تنتهك حقوق الإنسان والحيوان في عمل أقل ما يقال عنه أنه غير إنساني وغير أخلاقي.