-->

الأمير السعودي ورئيس جهاز مخابرتها السابق تركي الفيصل يفجر قنبلة من العيار الثقيل محورها المغرب ودول التطبيع

 


الجزائرالآن _فجر الأمير السعودي ورئيس جهاز مخابرتها السابق تركي الفيصل قنبلة من العيار الثقيل بعدما وجه إنتقاذات ضمنية لإسرائيل و لدول المطبعة معها بعدما قال قال الأمير تركي الفيصل في مقابلة مع صحيفة “Arab News” السعوديةإنه “لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن استرضاء إسرائيل سيغير موقفها”، حول جدوى تطبيع عدد من الدول العربية علاقاتها مع إسرائيل. وأردف الفيصل: “لا أرى أي دليل على ذلك. أقامت مصر سلامًا مع إسرائيل منذ عام 1979، والأردن بعد ذلك ببضع أعوام ومؤخرا وقع أشقاؤنا في أبو ظبي والإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والمغرب اتفاقيات سلام مع إسرائيل. ومع ذلك فإن الوضع في الضفة الغربية وغزة لا يزال على حاله.

وذهب الأمير السعودي رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق بعيدا في موقفه الواضح و الصريح من الكيان الصهيوني المحتل بعدما دعى إلى فرض عقوبات على إسرائيل المحتلة وانتقد ما وصفه بمعايير الدول الغربية المزدوجة عندما يتعلق الأمر بالعدوان الروسي على أوكرانيا، و أضاف تركي الفيصل إنه لا يرى فرقًا بين ما ترتكبه روسيا أو إسرائيل، مضيفًا أنه “مع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الجهد لفرض عقوبات على إسرائيل.”
دعا رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل إلى فرض عقوبات على إسرائيل وانتقد ما وصفه بمعايير الدول الغربية المزدوجة عندما يتعلق الأمر بالعدوان الروسي على أوكرانيا، وقال الفيصل إنه لا يرى فرقًا بين ما ترتكبه روسيا أو إسرائيل، مضيفًا أنه “مع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الجهد لفرض عقوبات على إسرائيل.”
قال الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق إنه “لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن استرضاء إسرائيل سيغير موقفها”، في رده على سؤال خلال مقابلة صحيفة “Arab News” السعودية، حول جدوى تطبيع عدد من الدول العربية علاقاتها مع إسرائيل. وأضاف الفيصل: “لا أرى أي دليل على ذلك. أقامت مصر سلامًا مع إسرائيل منذ عام 1979، والأردن بعد ذلك ببضع أعوام ومؤخرا وقع أشقاؤنا في أبو ظبي والإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والمغرب اتفاقيات سلام مع إسرائيل. ومع ذلك فإن الوضع في الضفة الغربية وغزة لا يزال على حاله”

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *