الرئيسة رجوي تهنئ القيادة الفلسطينية بعضوية السلطة الفلسطينية في اليونسكو
باريس (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) في جلسة عقدت في المقر الرئيسي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) بباريس، حصلت السلطة الفلسطينية على العضوية الكاملة في منظمة اليونسكو بأغلبية ملفتة للأصوات.
وبعثت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية السيدة مريم رجوي برسالة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس هنأت خلالها بنيل فلسطين العضوية في اليونسكو وكتبت تقول:
«أهنئكم من صميم القلب بانتصار الحملة الدولية الكبيرة للشعب والحكومة الفلسطينية بقيادتكم والتصويت الحازم للمجتمع الدولي لصالح عضوية السلطة الفلسطينية في اليونسكو.. إن أخواتكم وإخوانكم المجاهدين في أشرف كما إن السجناء السياسيين وعوائل الشهداء والسجناء وعموم الشعب الإيراني يرون أنفسهم مشاركين في هذا الانتصار وهذه البهجة مع الشعب الفلسطيني والأسرى وعوائل شهدائهم. وأضافت السيدة رجوي: لاشك ان هذا الانتصار الكبير الذي تحقق رغم العراقيل الكبيرة الموضوعة أمامه، هو نتيجة قيادتكم الحكيمة في هذه المرحلة الصعبة والمصيرية. واني واثقة بأن هذا الانتصار سيكون مقدمة الانتصار النهائي وتحقيق طموحات جميع شعوب المنطقة أي الاعتراف الكامل لدولة فلسطينية مستقلة وعضويتها الكاملة في الأمم المتحدة. كما إن هذا الواقع هو في الوقت نفسه يعد ضربة كبيرة على الفاشية الدينية الحاكمة في إيران التي وجهت بدجل وتحت اسم فلسطين أكبر الضربات لحد الآن للسلام والقضية الفلسطينية وأبدت أشرس عداء لتشكيل دولة فلسطينية مستقلة..
وبعثت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية السيدة مريم رجوي برسالة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس هنأت خلالها بنيل فلسطين العضوية في اليونسكو وكتبت تقول:
«أهنئكم من صميم القلب بانتصار الحملة الدولية الكبيرة للشعب والحكومة الفلسطينية بقيادتكم والتصويت الحازم للمجتمع الدولي لصالح عضوية السلطة الفلسطينية في اليونسكو.. إن أخواتكم وإخوانكم المجاهدين في أشرف كما إن السجناء السياسيين وعوائل الشهداء والسجناء وعموم الشعب الإيراني يرون أنفسهم مشاركين في هذا الانتصار وهذه البهجة مع الشعب الفلسطيني والأسرى وعوائل شهدائهم. وأضافت السيدة رجوي: لاشك ان هذا الانتصار الكبير الذي تحقق رغم العراقيل الكبيرة الموضوعة أمامه، هو نتيجة قيادتكم الحكيمة في هذه المرحلة الصعبة والمصيرية. واني واثقة بأن هذا الانتصار سيكون مقدمة الانتصار النهائي وتحقيق طموحات جميع شعوب المنطقة أي الاعتراف الكامل لدولة فلسطينية مستقلة وعضويتها الكاملة في الأمم المتحدة. كما إن هذا الواقع هو في الوقت نفسه يعد ضربة كبيرة على الفاشية الدينية الحاكمة في إيران التي وجهت بدجل وتحت اسم فلسطين أكبر الضربات لحد الآن للسلام والقضية الفلسطينية وأبدت أشرس عداء لتشكيل دولة فلسطينية مستقلة..