-->

وقف إطلاق النار بين جبهة البوليساريو والمغرب وبداية مخطط التسوية الاممي


27 يونيو 1990: المصادقة بالإجماع على مخطط التسوية (القرار “90/658”) من قبل مجلس الأمن الدولي.
29 أبريل 1991: تشكيل البعثة الأممية لإجراء الاستفتاء في الصحراء الغربية وهي المعروفة باسم: المينورسو (MINURSO).
يونيو 1991: ينعقد المؤتمر الثامن لجبهة البوليساريو يعيد انتخاب السيد محمد عبد العزيز أمينا عاماً للجبهة ورئيساً للدولة كما يعيد هيكلة الجبهة بانتخاب أمانة وطنية من 55 عضواً بدل اللجنة التنفيذية التي كانت تتكون من سبعة أعضاء والمكتب السياسي.المكون من 25 عضواً.
12 أغسطس 1992: مجموعة من المينورسو رفضت من قبل السلطات المغربية، حيث كانت تحاول الانتقال إلى المناطق المحتلة من الصحراء الغربية. 
1991: بدء تنفيذ مخطط السلام، تصاعد العنف داخل المناطق المحتلة من الصحراء الغربية (الواقعة تحت سيطرة المغرب)، حيث تم توقيف واعتقال مواطنين صحراويين من قبل أجهزة الأمن المغربية، انتهاك حقوق الإنسان في المناطق المحتلة، بعض موظفي الأمم المتحدة يرفضون سياسة المغرب الهادفة إلى فرض الأمر الواقع.
ـ 6 سبتمبر 1991: إعلان وقف إطلاق النار بين طرفي النزاع المغرب وجبهة البوليساريو. 
26 سبتمبر : “مسيرة خضراء ” مغربية ثانية من خلال نقل مئات الآلاف من المغاربة إلى المناطق المحتلة من الصحراء الغربية.
20 ديسمبر1991: استقالة السويسري جوهانس مانس، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة الذي رفض” المسيرة الثانية ” والتصرفات اللاحقة التي قام بها الأمين العام خافيير بيريث دي كوييار.
19 يناير1992: بيريث دي كوييار، يدخل بشكل انفرادي مقاييس جديدة لتحديد هوية المصوتين خاضعا بذلك للضغوطات المغربية.
1992: الأمين العام الجديد للأمم المتحدة، بطرس غالي، يعين الوزير الباكستاني السابق للعلاقات الخارجية، السيد يعقوب خان ممثلا خاصا في الصحراء الغربية. 
ـ 28 يونيو1993: “مسيرة خضراء ثالثة ” مكونة من مستوطنين مغاربة جدد تصل إلى مدينة العيون
4 نوفمبر1993: لجنة تحديد الهوية التابعة للمينورصو تبدأ الأعمال التحضيرية لتسجيل المصوتين الفعليين.
6 مايو 1994: السويسري جان لوك هيلد، العضو في المينورصو، يدين الاعتداءات المغربية في الصحراء الغربية وتحيز الأمم المتحدة.
ـ يونيو 1994: “المسيرة الخضراء الرابعة ” وصول آلاف المغاربة إلى المناطق المحتلة من الصحراء الغربية، والمغرب يعترض على وجود مراقبين من منظمة الوحدة الإفريقية بهدف تأخير تقم عمليات تحديد الهوية.
28 أغسطس 1994: بداية عملية تحديد هوية المصوتين على أساس المعايير الخمسة الواردة في مخطط السلام. 
22 أكتوبر 1994: لجنة حقوق الإنسان التابعة لمنظمة الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر تبرزان العدد الكبير من المفقودين الصحراويين وتمادي المغرب في هذه السياسة.
ـ نوفمبر 1994: المغرب يحاول إدخال أسماء مغاربة في لوائح المصوتين بهدف الوصول إلى استفتاء تأكيدي لاحتلاله للصحراء الغربية.
25 فبراير 1995: الأمريكي، فرانك رودى، النائب السابق لرئيس لجنة تحديد الهوية، يكشف أن المينورصو “تحولت إلى أداة للهيمنة المغربية على عملية تحديد الهوية “ويدين “السلوكيات المافيوية ” التي يقوم بها المغاربة.
“مسيرة خضراء ” خامسة تتجه إلى الأراضي الصحراوية المحتلة. 
– يونيو 1995: وصول بعثة من مجلس الأمن إلى الصحراء الغربية. المغرب يكرر محاولته إدراج 181000 شخص في لوائح الاستفتاء، ومن المعروف أن أكثر من 142000 هم مواطنون مغاربة لا تربطهم علاقة بالصحراء الغربية. 
10 يونيو: اليوم الدولي للتضامن مع المفقودين والموقوفين الصحراويين.
ـ أغسطس 1995: انعقاد المؤتمر التاسع لجبهة البوليساريو.
3 نوفمبر 1995: اللجنة الرابعة للأمم المتحدة تؤكد مجددا على ضرورة إجراء استفتاء حر، عادل ونزيه، بعيدا عن أي ضغوطات إدارية أو عسكرية، وتشير إلى ضرورة الدخول في مفاوضات مباشرة بين طرفي النزاع.
19 نوفمبر 1995: أسرى الحرب الذين أطلق سراحهم في مايو 1989 نقلوا إلى المغرب على متن طائرتين عسكريتين للولايات المتحدة الأمريكية والأرجنتين، وقد رافقهم ممثلون ديبلوماسيون لهذين البلدين ومندوبان عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
9 فبراير 1996: رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية يصرح قائلا “لا نريد عملية استفتائية وسخة، نرفض أن تتحول الأمم المتحدة إلى ضمانة للأمر الواقع المغربي”. 
مايو 1996: مجلس الأمن الدولي يقرر إيقاف عملية تحديد الهوية، وسحب لجنة تحديد الهوية وتقليص التواجد العسكري المينورصو.
31 أكتوبر 1996: السلطات المغربية تطلق سراح 66 أسير حرب صحراوي بعد تدخل حكومتي الولايات المتحدة وألمانيا.
ـ ديسمبر 1996: جبهة البوليساريو تؤكد “بأن استئناف تطبيق مخطط السلام في الصحراء الغربية مرهون بالعودة إلى روح ونص مخطط التسوية الذي وافق عليه الطرفان في أغسطس من عام 1988وصادق عليه مجلس الأمن 1991/1990 “.
1997: الأمين العام الجديد للأمم المتحدة، السيد كوفي أنّان، يعين وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، السيد جيمس بيكر، مبعوثا خاصا إلى الصحراء الغربية. 
23 أبريل 1997: السيد بيكر يبدأ جولته الأولى في المنطقة للقاء مع السلطات المغربية والصحراوية ومع الدولتين المراقبتين لمخطط السلام، الجزائر وموريتانيا. وجبهة البوليساريو تفرج عن85 أسير حرب مغربي كمبادرة إنسانية.
يونيو ـ يوليو 1997: مفاوضات مباشرة بين طرفي النزاع، جبهة البوليساريو والمغرب في لندن ولشبونة تحت رعاية المبعوث الشخصي للأمين العام الأممي السيد جيمس بيكر وبحضور البلدين المراقبين: الجزائر وموريتانيا. 
16-14 سبتمبر 1997: التوقيع على اتفاقية هيوستون من طرف المغرب وجبهة البوليساريو.
ديسمبر 1997: بدء المرحلة الثانية من تحديد الهوية.
ـ يونيو 1998: فشل المناورة المغربية التي استهدفت محاولة إعادة النظر في عضوية الجمهورية الصحراوية في منظمة الوحدة الإفريقية. 
03 سبتمبر 1998: انتهاء المرحلة الثانية من تحديد الهوية، حيث تم تحديد هوية 87238 لتضاف إلى 60110 الذين تقدموا في المرحلة الأولى، أي أن مجموع من حُددت هويتهم في المرحلتين: 147348.
ـ أكتوبر 1998: جولة الأمين العام الأممي في المنطقة التي عرض خلالها مقترحات لتجاوز الخلاف حول تحديد هوية القبائل محل الخلاف.
ـ يونيو 1999: بدء عملية تحديد هوية القبائل محل الخلاف. 
يوليو 1999: نشر لوائح المؤهلين للتصويت الخاصة بالمرحلة السابقة.
ـ أغسطس1999: انعقاد المؤتمر العاشر لجبهة البوليساريو والذي أعاد انتخاب السيد محمد عبد العزيز أمينا عاماً للجبهة من بين ثلاثة مرشحين للمنصب وجدد التأكيد على مواصلة الكفاح حتى تحقيق الاستقلال.
23- سبتمبر 1999: انتفاضة جماهيرية صحراوية احتجاجاً ضد التواجد المغربي في الصحراء الغربية، انطلقت من العيون العاصمة لتشمل كل المدن والبلدات والقرى الصحراوية المحتلة وبعض مدن الجنوب المغربي لتستمر أكثر من ستة اشهر. 
ـ نوفمبر 1999: جبهة البوليساريو تطلق سراح 106 أسرى حرب مغاربة بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم.
17- يناير2000: نشر لوائح المؤهلين للتصويت من القبائل محل الخلاف.
27 فبراير 2000: الرئيس محمد عبد العزيز يؤكد في كلمته بمناسبة العيد الرابع والعشرين للجمهورية الصحراوية، أن هذه الأخيرة ستطلب العضوية في الأمم المتحدة إذا ما استمر المغرب في عرقلة تطبيق مخطط السلام الأممي الإفريقي، ويناشد الملك محمد السادس إرساء قواعد للتعاون الصحراوي المغربي مستقبلاً.
08 ـ 10 إبريل 2000: جولة جديدة للمبعوث الأممي السيد بيكر في المنطقة. 
14 مايو 2000: جولة جديدة من المفاوضات المباشرة بين جبهة البوليساريو والمغرب في لندن تحت رعاية السيد بيكر وبحضور البلدين المراقبين الجزائر وموريتانيا.
28 ـ 29 يونيو 2000: جولة أخرى من المفاوضات المباشرة بين طرفي النزاع البوليساريو والمغرب تحت رعاية جيمس بيكر وبحضور البلدين المراقبين في بون بألمانيا.
23- أغسطس 2000: تكوين جمعية جزائرية للتضامن مع الشعب الصحراوي.
22- ديسمبر 2000: أعلنت جبهة البوليساريو أنها ستستأنف العمل العسكري فور اجتياز رالي باريس دكار الحدود الصحراوية المغربية. حيث تعتبر ذلك خرقا فاضحاً لوقف إطلاق النار وإهانة للقضية الصحراوية وتطاولا على القرارات الدولية التي تعتبر أرض الصحراء الغربية منطقة نزاع ولا يمكن القيام بأي شيء فيها دون موافقة الأطراف (الأمم المتحدة ـ البوليساريو ـ المغرب) المسيرة للمنطقة
04 سبتمبر 2000: انعقاد ندوة وطنية للأطر الصحراوية في مدرسة 12 أكتوبر الوطنية تحت إشراف الرئـيس محمد عبد العزيز وقد افتتحها بكلمة قال فيها: ” إن صبرنا لن يطول كثيراً، والشعب الصحراوي سيجد الوسائل الكفيلة بفرض حقوقه الشرعية في الحرية والاستقلال”.
22- ديسمبر 2000: أعلنت جبهة البوليساريو أنها ستستأنف العمل العسكري فور اجتياز رالي باريس دكار الحدود الصحراوية المغربية. حيث تعتبر ذلك خرقا فاضحاً لوقف إطلاق النار وإهانة للقضية الصحراوية وتطاولا على القرارات الدولية التي تعتبر أرض الصحراء الغربية منطقة نزاع ولا يمكن القيام بأي شيء فيها دون موافقة الأطراف (الأمم المتحدة ـ البوليساريو ـ المغرب) المسيرة للمنطقة.

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *