عمرو خالد يؤسس حزبا سياسيا في مصر
القاهرة (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) أعلن الداعية الاسلامي المثير للجدل عمرو خالد، عن نيته تأسيس حزب سياسي تحت اسم "مصر المستقبل"، مشيرا إلى توليه مهام وكيل مؤسسين أما مهام رئيس الحزب فسيقوم بها من تنتخبه الأعضاء بعد أن يصل عددهم إلى 100 ألف عضو.
وأوضح عمرو خالد خلال مقطع فيديو بثه على موقعه الإلكتروني أن الحزب يقوم على ثلاثة مبادئ أساسية، أولها: الانتماء لمصر وليس لتيار أو لحزب، ويعتمد بشكل أساسي على التنمية انطلاقًا من أن مصر تحتاج لاقتصاد قوي وينطلق من الحرية المسئولة التي تحترم القانون .
وأضاف "ما يميز الحزب أيضا عن غيره أنه لم يبدأ من القاهرة إنما يبدأ من القرى والمحافظات، ونشأ في مناخ الربيع العربي ليس وارثا لإشكاليات العهد الماضي ولا يحمل أعباءه، ويعتمد بشكل أساسي على تمكين الشباب، ويستعين بالكوادر الناجحة في الشركات المختلفة وقطاع الأعمال المختلفة ويبدأ بالبناء التنموي وليس الصراع السياسي".
وأوضح أن الحزب "للحائرين والمترددين الساعين لكيان مؤسسي حزبي، منتشر في المحافظات، عميق، شبابي، وسطي، مصري، يصنع في عناية على نار هادئة حتى يهدي نار المحتارين فبدونه يكون الملايين مشاهدين للأحداث وغير مشاركين فيها".
وتابع "الحزب بمثابة الكيان الثالث القوي، نريد أن يكون لنا حزب سياسي ليس مع أحد من الأطراف الحالية، يعتمد على الشباب فكل الشخصيات التي على الساحة كبار تجاوزوا السن".
واقترح خالد أن يكون اسم الحزب "مصر المستقبل" يخاطب الشباب وينظر إلى المستقبل بشكل استراتيجي وقال إنه وكيل مؤسسي الحزب وليس رئيسه .
وأوضح عمرو خالد خلال مقطع فيديو بثه على موقعه الإلكتروني أن الحزب يقوم على ثلاثة مبادئ أساسية، أولها: الانتماء لمصر وليس لتيار أو لحزب، ويعتمد بشكل أساسي على التنمية انطلاقًا من أن مصر تحتاج لاقتصاد قوي وينطلق من الحرية المسئولة التي تحترم القانون .
وأضاف "ما يميز الحزب أيضا عن غيره أنه لم يبدأ من القاهرة إنما يبدأ من القرى والمحافظات، ونشأ في مناخ الربيع العربي ليس وارثا لإشكاليات العهد الماضي ولا يحمل أعباءه، ويعتمد بشكل أساسي على تمكين الشباب، ويستعين بالكوادر الناجحة في الشركات المختلفة وقطاع الأعمال المختلفة ويبدأ بالبناء التنموي وليس الصراع السياسي".
وأوضح أن الحزب "للحائرين والمترددين الساعين لكيان مؤسسي حزبي، منتشر في المحافظات، عميق، شبابي، وسطي، مصري، يصنع في عناية على نار هادئة حتى يهدي نار المحتارين فبدونه يكون الملايين مشاهدين للأحداث وغير مشاركين فيها".
وتابع "الحزب بمثابة الكيان الثالث القوي، نريد أن يكون لنا حزب سياسي ليس مع أحد من الأطراف الحالية، يعتمد على الشباب فكل الشخصيات التي على الساحة كبار تجاوزوا السن".
واقترح خالد أن يكون اسم الحزب "مصر المستقبل" يخاطب الشباب وينظر إلى المستقبل بشكل استراتيجي وقال إنه وكيل مؤسسي الحزب وليس رئيسه .