-->

حقائق خطيرة جدا من هولندا… ملك المغرب محمد السادس شاذ جنسيا… وهذه هي الأدلة المرعبة …


حين تولى الملك المغربي محمد السادس مقاليد الحكم بعد وفاة والده الملك الراحل الحسن الثاني سنة 1999.. قام التلفزيون الهولندي الرسمي NOS-Journaal بالتعريف عنه والاحتفال به وتم ذكر أن الملك المغربي الشاب والجديد مثلي الجنس أو بمعنى أخر مخنث.

كما تم نشر الخبر في كبرى الصحف الهولندية وبالتحديد صحيفة De Gay Krant. وقد أدى هذا الخبر إلى مظاهرات للعديد من المغاربة المتواجدين في هولندا وخاصة مدينة “اوتريخت” والقريبة من مقر التلفزيون الذي أذاع الخبر المثير للجدل. وقد ذكرت صحيفة De Gay Krant ان الملك والذي كان يبلغ وقتها-أي سنة 1999- 36 سنة قد درس في بلجيكا في مدينة بروكسل وهناك أصبح مخنث.

وقد ذكرت الوسيلتان الإعلاميتان الهولنديتان أن الملك معروف بالمغرب ولدى عائلته ميول إلى التخنث وقد جاء ذكر ذلك على لسان Tony Flave وقال لا تذكروا هذا الخبر نقلا عني، كما أنه من الجدير بالذكر أن الشرطة وسلاح الطيران المغربي كان معارضا للملك بسبب معرفتهم بهذا.

كما أكد التلفزيون الهولندي NOS-Journaa مصداقية الخبر. “الحقيقة أن الملك لا يمكن له أن يتراجع عن تخنثه” .. هذا ما قاله مراسل التلفزيون الهولندي الى قائد الجيش المغربي الذي كان على قناعة كاملة بان ملكه مخنث وكان على خوف شديد من أن يتم حكم البلاد من طرف هذا المخنث.كما قام التلفزيون الهولندي بنشر صور ومقاطع لبعض حانات المخنثين التي كان ملك المغرب يرتادها.

الحسن الثاني اغتال ضابط بالحرس الملكي بسبب علاقته الشاذة بنجله محمد السادس

كشف المتحدث الرسمي للمجلس السياسي للمعارضة المصرية فى تقرير تحت عنوان “مملكة المخزن بالمغرب والمخابرات ديستي ولادجيد “مملكة المخزن مملكة محمد سكس” اسرار الشذوذ الجنسي للملك محمد السادس إضافة لمستشاري الملك أندري أزولاي بالنسبة للقصر أو الاعتاب الشريفة كما يسميها المغاربة فإن أسراره الدفينة خرجت للعلن من طرف من كانوا طرفا في أحداث القصور الملكية المغربية ومن عاينوا نشأة ملك المغرب الحالي تحدثوا عن رعونته وميوله الجنسي الشاذ حيث كانت تربطه علاقة بأحد رجال الحرس الملكي عندما كان وليا للعهد هذا الضابط تم اغتياله بحادثة شاحنة

واضاف القنائى لا يخفى في السر والعلن بالمغرب موضوع الملك الشاذ حيث ينعته من يعرفون حقيقته ب مخنث السادس …الذي تحاول مؤسسة الحكم أن تظهره بمظهر رجولي بدءا من اختيار ملابسه ونظارته السوداء والشارب والذقن ومظاهر الرهبة المصطنعة التي تروج لها الدوائر المقربة

من جهة أخرى كانت علاقات ملك المغرب الشاذ مع شواذ آخرين هم ابناء السيدة التي أشرفت على تربيته وهم من تحدث عنهم قناة أوربية حيث شوهدوا برفقة محمد السادس في بلجيكا حينما كان وليا للعهد وجدير بالإشارة أن أحد أولاد تلك السيدة مصاب بمرض الإيدز وكان ينتقل للعلاج على نفقة محمد السادس .

حالات التقديس الاجبارية لهذا الملك تنهار عندما يتحدث المطلعين على أسرار مملكة المخزن من الداخل والتفاصيل .

وقال، ان الشعب المغربي غير الشعوب العربية عندما تتحدث في مثل هذه الأمور يعتبرون الدفاع عن مؤخرة الملك المقدسة من صميم الوطنية فهم يؤمنون بشعار الله الوطن الملك وحتى مؤخرة الملك ويبدأ أي مغربي بالحديث معك لا تتكلم عن ملكنا رغم أن موضوع شذوذ ملك المغرب ليست من الأسرار

ويقول الكاتب علي لهروشي في مقال بعنوان “علماء البلاط: شيوخ منافقون” كثير من الناس لا يمتلكون الشجاعة الفكرية ، و الأدبية ، والسياسية ، للنظر لبعض الوقائع كما هي على حقائقها ، إما لأنهم خائفون من شيء معلوم أو مجهول ، أو هم مقبورين تحت عاطفة تحاصرهم من كل زاوية ، كي لا يلتفتون بعقولهم إلى الزوايا التي تبرز منها تلك الحقائق ، و في غالب الأحيان تكون الأنانية بمثابة غطاء قوي يستر و يتستر على تلك الحقائق ، التي لا ولن تطفوا على السطح بما أن من ُيدركها مجرد إنسان أناني ، جبان خائف ، انتهازي ، مجرم ، وصولي ، مستعبد ومستبد…/…”.

و أضاف يقول “وهذا ما ينطبق خاصة على الجيش بالمغرب ، وما يسمى بالعلماء ، و أفراد السلطة كافة وعلى رأسهم القضاة و السياسيين ، و الصحافيين ، و النقابيين و الجمعويين ، لأنهم هم من يمتلك كل الأسلحة المختلفة ، ومفاتيح الحل و العقد ،  ومع ذلك يشارك جميع هؤلاء في جريمة الصمت و الفساد ، و الظلم و الطغيان ، و الاستبداد و الاستعباد الذي يقوده الطاغي و الديكتاتور محمد السادس ، وقبيلته العلوية ، التي أهانت الشعب المغربي بمختلف شرائحه الاجتماعية ، حتى صار من الصعب أن يرفع المغربي رأسه عاليا ليفتخر على أنه مغربي ، بالرغم من ظهور بعض المسخرين ممن يرفعون صور الطاغي أو راية حمراء اللون ذات النجمة الخماسية ، التي هي جسر رابط في عمقه ، وبعده السياسي و الفلسفي بين الحماية الفرنسية وعملائها المغاربة ، وعلى رأسهم الطاغية الملك…/…”.

و تابع مستطردًا “لقد افسدت القبيلة العلوية وعلى رأسها الطاغية كل الانتخابات التي عرفها المغرب بعد خروج الحماية الفرنسية ، كما استعمل الديكتاتور جميع أعضاء عصاباته الإجرامية لتمرير دساتيره الممنوحة عبر استفتاءات مزورة ،  تطغى عليها التهديدات ، و الإغراءات و الرشاوي ، كما أهان المغاربة في كل المناسبات ، واللحظات التاريخية ، بل جوعهم ، وشردهم في كل دول المعمور ، حتى صار حال المغربي أسوء من حال الفلسطيني وغيره من الشعوب المحتلة و المضطهدة ، ومع ذلك يتبجح أفراد العصابة الإجرامية الحاكمة بالمغرب بالديمقراطية وحقوق الإنسان ، و الحرية ، و المساواة ، و العدل ، وهلم جرا… مؤسسين لذلك لما يسمى بمؤسسات ظاهرها تسيير وتوجيه شؤون المجتمع ، وباطنها القهر و القمع و الظلم وفرض التبعية العمياء للديكتاتور ، وتزوير إرادة الشعب ، وممارسات النهب و السرقة ، و السلطة و النفوذ لامتصاص خيرات المغرب ، وثرواته البشرية ، و الطبيعية ، و المالية ، و الاقتصادية … “.

وفي هذا الشأن يعلم الجميع أن المغرب لا ينطبق عليه مفهوم الدولة أكثر مما ينطبق عليه مفهوم غابة يأكل فيها القوي الضعيف ، ومع هذا تخرج بعض الأصوات ممن يسمون أنفسهم بالعلماء لمطالبة هذا الشعب المغربي المقموع بضرورة طاعة الديكتاتور الطاغية ، والتصويت على دستوره الممنوح بنعم ، وهؤلاء هم من ُيستعمل كعلماء لتخدير وتنويم الشعوب بأساطيرهم التي ُينسبونها إلى الإسلام ، وإلى الدين والعقيدة . وفي هذا الباب وكما يعرف الجميع بأن مختلف الجرائد العالمية قد نشرت بإثباتات على أن الديكتاتور محمد السادس شاذ جنسيا ، اي أن داء دبره لا يهدأ إلا بماء الرجال ، ومع ذلك فلو طلب ممن يسمى بعلماء المغرب الآن إصدار فتوى في هذا الشأن لأصدروا فتوى تقول:  “من نكح الأمير دخل الجنة”…”.

الجدل حول شذوذ الملك محمد السادس الجنسي يظهر من جديد في 2019

في 26 فبراير 2019 كتب الصحفي الإسباني “فانسون ديجوينو” مقالًا جاء فيه :”ملك المغرب محمد السادس والأميرة لالة سلمى انفصلا منذ عدة أشهر حسب المجلة الإسبانية “هولا”. فالغياب الملحوظ للأميرة بجانب زوجها أثناء زيارة الدون فليبي السادس وزوجته الدونة ليتيزيا من جهة والأمير هاري وزوجته ميغان ماركل من جهة أخرى يؤكدان الجدل الدائر حول طلاق محمد السادس وسلمى،كما يعيد هذا الجدل ظهور جدال آخر؛ حول التوجهات الجنسية للملك؛ إلى الواجهة، إذ يبقى سبب ليس بالغريب للطلاق المؤكد.

غياب لالة سلمى أثناء إقامة الزوج الإسباني فليبي وليتيزيا والزوج البريطاني هاري وميجان بالمغرب اعاد طرح مسألة الطلاق المبهم بين محمد السادس وسلمى واعاد إلى الواجهة قضية شذوذ الملك الجنسي. فحسب موقع “أفريك” لم يظهر أي أثر “لسيدة المغرب الأولى سابقا” لا أثناء زيارة الزوج الإسباني ولا أثناء زيارة الزوج البريطاني، والسبب يظل مجهولا سوى غيابها عن الظهور لأزيد من أربعة عشر شهرا.

محمد السادس الشاذ الذي أصبح ملك المغرب

حسب موقع “افريك” غياب لالة سلمى يؤكد الطلاق محط الجدل كما يقوي هذا الوضع أطروحة الصحفي الإسباني فيران صاليز حول شذوذ الملك الجنسي. الصحفي الإسباني فيران صاليز إيج؛ في كتابه محمد السادس الأمير الذي لم يرد أن يصبح ملكا؛ أشار إلى شبهة الشذوذ الجنسي للملك، الشيء الذي يظل صادما في ظل عدم التسامح الذي يميز رد الفعل بالعالم الإسلامي اتجاه الشذوذ الجنسي. في كتابه أكد الصحفي الأسباني أن الملك الحسن الثاني والد محمد السادس جند جواسيس لتتبع خطوات الأمير الذي كان يتابع دراسته ببروكسل انطلاقا من عدة شهادات أكدت له تواجد ولي العهد الدائم بحانات الشواذ، فتلقى الحسن الثاني عدة تقارير حول الموضوع تؤكد الشهادات سابقة الذكر. الصحفي يذكر أيضا أن الحسن الثاني كان متضايقا من أخبار جواسيسه التي تؤكد تردد دائم لعدة ذكور على القصر الأميري؛ محل إقامة محمد السادس؛ بسلا قرب الرباط.

محمد السادس لا يخفي شذوذه الجنسي

في شهر دجنبر من سنة 2016 استقبل ملك المغرب محمد السادس بالقصر الملكي بمراكش بيير بيرجي رجل أعمال فرنسي ورئيس لوبي الشواذ (LGBT). لقاء انتهى بتوشيح زعيم الشواذ بأعلى وسام علوي وسام الشرف الذي أحدث سنة 1913. تميز أثار سخط وسائل الإعلام المغربية وقوى شبهات الشذوذ الجنسي للملك. ” كيف يمكن تفسير مثل هذا الحدث في بلد يعاقب كل أنواع الشذوذ الجنسي حسب المادة 489 من القانون الجنائي” كما علقت الصحافة المغربية التي لم تتردد في إثارة ضجة حول ميولات الملك الجنسية. للإشارة فلالة سلمى تزوجت الملك محمد السادس في 21 مارس 2002 وأنجبا طفلين مولاي الحسن أربعة عشر سنة والأميرة خديجة إحدى عشر سنة.

“بعد ما يزيد من إحدى عشر شهرا على الانفصال يبقى قرار نهائي لا رجعة فيه وتبقى المرأة التي كانت زوجة العاهل المغربي خارج كل مظاهر الحياة العامة، بينما تبقى حاضرة داخل المحيط الخاص لحياة طفليها” هكذا علقت مجلة “هولا” منذ أشهر.

رسميًا ليس هناك أي إعلان رسمي في قضية الطلاق كما أنه ليس هنا أي تكذيب من قبل العائلة المالكة والديوان الملكي”.

عمّـار قـــردود _دزائر

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *