نائب برلماني صحراوي زيارة موسسة روبيرت كيندي تكشف المستور وتفتح الباب لفك الحصار المضروب على الصحراء الغربية
الصحراء الغربية (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) عبر النائب البرلماني الصحراوي الاستاذ التاقي مولاي عن ارتياحه الكبير للتقرير الاولي لوفد موسسة روبيرت كيندي لحقوق الانسان التي قادتها زيارة استطلاعية للصحراء الغربية المحتلة ومخيمات اللاجئين الصحراويين.
وقال النائب البرلماني في تصريح لوكالة المغرب العربي للانباء المستقلة ان التقرير "يشكل ضربة قوية للمغرب ودبلوماسيته المهترئة".
مضيفا انه لدى التقائه باعضاء الوفد خلال زيارته لمخيم ولاية السمارة للاجئين التمس في الوفد الكثير من الجدية والرغبة القوية في الاطلاع بشكل دقيق على واقع الشعب الصحراوي وهو ما يعني المصداقية الكبيرة التي يحظى بها الوفد الحقوقي الدولي.
وفي رده على الدعاية المغربية التي حاولت التشويش على زيارة الوفد قال الاستاذ التاقي مولاي ان الزيارة حملت ابعادا حقوقية وسياسية احرجت المغرب امام المنتظم الدولي وهو مادفع الاعلام المغربي الرسمي التشويش على الزيارة، مشيرا الى ان الزيارة التي قامت بها موسسة روبيرت كيندي من شانها فك الحصار المضروب على المناطق المحتلة وفتح الافاق امام جميع المنظمات الدولية الحقوقية والانسانية لزيارة المنطقة.
وقال النائب البرلماني في تصريح لوكالة المغرب العربي للانباء المستقلة ان التقرير "يشكل ضربة قوية للمغرب ودبلوماسيته المهترئة".
مضيفا انه لدى التقائه باعضاء الوفد خلال زيارته لمخيم ولاية السمارة للاجئين التمس في الوفد الكثير من الجدية والرغبة القوية في الاطلاع بشكل دقيق على واقع الشعب الصحراوي وهو ما يعني المصداقية الكبيرة التي يحظى بها الوفد الحقوقي الدولي.
وفي رده على الدعاية المغربية التي حاولت التشويش على زيارة الوفد قال الاستاذ التاقي مولاي ان الزيارة حملت ابعادا حقوقية وسياسية احرجت المغرب امام المنتظم الدولي وهو مادفع الاعلام المغربي الرسمي التشويش على الزيارة، مشيرا الى ان الزيارة التي قامت بها موسسة روبيرت كيندي من شانها فك الحصار المضروب على المناطق المحتلة وفتح الافاق امام جميع المنظمات الدولية الحقوقية والانسانية لزيارة المنطقة.