تعيين مجموعة عمل تابعة للأمانة الوطنية لبحث البدائل وتجاوز مرحلة الضعف (قائمة)
الشهيد الحافظ 06ابريل 2015 (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) في ختام
اجتماع الدورة العادية الحادية عشر للامانة الوطنية لجبهة البوليساريو تم تعيين لجنة مكونة من عشرين عضو للعمل على إعداد أرضية لاجتماع الامانة الوطنية المقبل تراعي مقترحات المواطنين في السبل الكفيلة بالانتقال بالوضعية الحالية وايجاد الحلول لمناحي الضعف التي تؤثر على المشروع الوطني ومعنويات المواطنين، وإعطاء البدائل في الذات والبناء الهيكلي وفي الفهم والممارسة، وتجاوز الارتباط بمسلسل التسوية الأممي وكأنه كل شيء والتفكير في مبادرات اخرى تفضي الى مضاعفة الضغط على الاحتلال المغربي.
والسبل الكفيلة بتحقيق جاهزية واستعداد الجيش وتحسين ظروفه بصفة عامة تحسبا لأي طارئ كعنصر ضغط و لاستعاب الشباب ولانجاز المهام الامنية ولما كل هذا من انعكاس ايجابي على الراي الوطني.
ومعالجة الجوانب التي لها صلة بتأطير المجتمع وتوجيه الراي وتقوية التنظيم السياسي، العمل الخارجي، الاعلام، إعمار الاراضي المحررة.
وتضم اللجنة في عضويتها كل من :
والسبل الكفيلة بتحقيق جاهزية واستعداد الجيش وتحسين ظروفه بصفة عامة تحسبا لأي طارئ كعنصر ضغط و لاستعاب الشباب ولانجاز المهام الامنية ولما كل هذا من انعكاس ايجابي على الراي الوطني.
ومعالجة الجوانب التي لها صلة بتأطير المجتمع وتوجيه الراي وتقوية التنظيم السياسي، العمل الخارجي، الاعلام، إعمار الاراضي المحررة.
وتضم اللجنة في عضويتها كل من :
1. ـ خطري ادوه
2. البشير مصطفى
3. ابراهيم محمد محمود
4. عبد الله لحبيب
5. حمة مالو
6. منصور عمر
7. يوسف احمد سالم
8. فاطمة المهدي
9. خيرة بلاهي
10. محمد الشيخ محمد لحبيب
11. الزين سيد احمد
12. مولاي امحمد ابراهيم
13. حمادة سلمى
14. محمد الولي اعكيك
15. بلاهي السيد
16. سيد احمد البطل
17. محمد المامي التامك
18. الحاج احمد بارك الله
19. السويلمة بيروك
20. محمد التليميذي.
وتبقى تحديات كبيرة تواجه عمل لجنة التفكير التابعة للأمانة الوطنية كغيرها من اللجان التي تشكل ويذهب جهدها في مهب الريح بسبب غياب الجدية لدى بعض المسؤولين، وعقبات الفساد التي تبقى فوق القانون وهو ما كانت الدورة التاسعة والعاشرة للأمانة نبهت إليه لكن دون جدوى وهنا توضع مجموعة العمل التابعة للأمانة الوطنية على المحك لاختبار قدرتها على الاسترشاد الى الملفات المزمنة والتي تعيق صيرورة العمل الوطني وتوثر سلبا على معنويات الصحراويين في ومقدمتها :
الوضعية الأمنية وتطهير الأجهزة الأمنية من الفساد وتأهيل العاملين بها والاهتمام بهم وبظروف عملهم.
ملف تهريب المحروقات، ومحاسبة المتورطين فيه من المسؤولين.
ملف المخدرات.
الغياب عن أماكن العمل خاصة العمل الخارجي (السفارات، التمثيليات، المكاتب) والتي أصبح بعضها فارغا ولا يقدم اي عمل لصالح القضية الوطنية وانشغال الدبلوماسيين بعائلاتهم في بلاد الباسك.
الوضعية الأمنية وتطهير الأجهزة الأمنية من الفساد وتأهيل العاملين بها والاهتمام بهم وبظروف عملهم.
ملف تهريب المحروقات، ومحاسبة المتورطين فيه من المسؤولين.
ملف المخدرات.
الغياب عن أماكن العمل خاصة العمل الخارجي (السفارات، التمثيليات، المكاتب) والتي أصبح بعضها فارغا ولا يقدم اي عمل لصالح القضية الوطنية وانشغال الدبلوماسيين بعائلاتهم في بلاد الباسك.