الأم المناضلة أنكية مولاي لحبيب ذمة الله
قال الله تعالى: ” كل نفس ذائقة الموت, وإنما توفون أجوركم يوم القيامة ” .
وقال جل جلاله: ” يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي ” صدق الله العظيم.
ببالغ الأسى والحزن تلقينا نبأ وفاة الأم المناضلة أنكية مولاي لحبيب عن عمر يناهز التسعة والأربعين سنة.
المرحومة من مواليد وادي الساقية يوم 17 يونيو 1966،أمنت بقيم ومبادئ ثورة العشرين ماي منذ نشأتتها،أين ناضلت وكافحت وبقيت سائرة على العهد الذي رسمه الشهداء البررة بدمائهم الزكية الى أن توفاها الاجل المحتوم صباح يوم 06 ماي 2015 بعد صراع مع مرض عضال.
المرحومة شغلت منصب عريفة في التنظيم السياسي في دائرة حوزة ولاية السمارة،وخلفت وراءها اثنان من الابناء.
المرحومة من مواليد وادي الساقية يوم 17 يونيو 1966،أمنت بقيم ومبادئ ثورة العشرين ماي منذ نشأتتها،أين ناضلت وكافحت وبقيت سائرة على العهد الذي رسمه الشهداء البررة بدمائهم الزكية الى أن توفاها الاجل المحتوم صباح يوم 06 ماي 2015 بعد صراع مع مرض عضال.
المرحومة شغلت منصب عريفة في التنظيم السياسي في دائرة حوزة ولاية السمارة،وخلفت وراءها اثنان من الابناء.
وعلى إثر هذا المُصاب الجلل نتقدم بتعازينا الى عائلة الفقيدة ومنها إلى الشعب الصحراوي، داعين المولى عز وجل أن يتقبلها بواسع رحمته وأن يُلهمنا وأهلها جميل الصبر والسلوان.
إنا لله و إنا اليه راجعون