-->

بين الماضي والحاضر


#المقال_رقم_32

بقلم الطالب: المد المخطار لرباس
جامعة لمسيلة

بين الماضي والحاضر

كانت دولتنا تعيش في واقع مرير بين تحديات العدو و خيانات الاخوة حيث أنها بداءت مأسيها بعد دخول المخاربة و سلبيها منا والعجيب في ذلك هو أنهم سبقتهم إسبانيا ولكنها كانت أرحم في العربي من أخيه ابن دمه انتقالا إلى اتفاقية مشؤمة شاركة فيها موريتانيا جنبا إلى االمغرب و اسبانيا لكن يبقى صاحب الحق مرفوع الراءس كما يقال حارب الصحراويون على حقهم حتى ازالو اثنين من ثلاثة من طريقهم وبقي الملعون الذي استنجدا بفرنسا جنبا إلى الأمم المتحدة وبذلك ربح ريهان توقيف إطلاق النار ولأن العروبة نخوة فتحت الجزائر ذراعيها لتحتضن هذاا الشعب الجريح منذ 42 سنت ولا تزال مستعدة لبذل المزيد لكن المراد من كل ما سبق ذكره هو انا أبناء اليوم لم تعد عندهم روح االحماس من أجل تغير الواقع ذلك نسبتا لي عدم إعطائهم الحق في تغيير الدولة حيث أننا نلاحظ اانه كل من يتحصل على معدل جيد يحظى بمنحة للخارج اخوتي تلك المنحة ليست الا لبعاد الأذا عن الطريق لست ناقد ولكن إحدى مبادئ الدولة النقد لا ننساء ذلك اخوتي شباب و نساء قومو و انتفضو فدولة لم يقم بها شبابها شاخت (استكهلت) في الأعلى ستلاحظون أنني وضعت عنوان :بين الماضي و الحاضر .... ذلك أقصد به ان أجدادنا و آبائنا عاشو في الويلات ولم يستسلمو بينما اليوم البعض نكد من حالنا و معاشنا برقم أننا من أفضل لاجيئن العالم والحمد الله إلا اانهم يفضلون اتسكح في شوارع اسبانيا وما أدراك عن مؤسات شعبهم وعيش واقعهم المرير الأن استعذر منكم و اتمناء من كل قلبي ان يعيش شبابنا واقعهم و يتركوهم من أوهام الغرب
تحياتي..

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *