حصاد 2020 : قمة أسكات البنادق تتعهد بإنهاء الاحتلال من الصحراء الغربية وتكلف مجلس الامن والسلم الافريقي باعداد تقرير مفصل عن التطورات
شهدت السنة المنصرمة عقد القمة الاستثنائية الرابعة عشر حول برنامج اسكات البنادق. وقد جرت هذه القمة عبر تقنية التواصل عن بعد، وترأسها الرئيس الجنوب أفريقي السيد سيريل رامابوزا بصفته الرئيس الدوري للاتحاد الافريقي الذى ترأس قبلها بيوم واحد القمة الاستثنائية ال13 حول منطقة التجارة الحرة الأفريقية.
في ختام القمة تمت المصادقة بالإجماع على مشروع القرار الذي اقترحته لوزوطو ودعمته 12 دولة أفريقية والذي يسلط الضوء على الأحداث الأخيرة التي شهدتها الجمهورية الصحراوية بعد العدوان المغربي ويطالب مجلس السلم والأمن الافريقي واللجنة الثلاثية بالاجتماع لدراسة القضية الصحراوية والإقرار عنها للقمة القادمة لرؤساء الدول والحكومات الأفريقية، وذلك من اجل التوصل لحل يمكن الشعب الصحراوي من التمتع بسرعة بحقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير والاستقلال.
وتجدر الاشارة الي ان المداولات والتقارير المقدمة للقمة كان طابعها الأساسي هو التمسك القوي بمبادئ و اهداف الاتحاد و المتمثلة في احترام الحدود والامتناع عن استعمال القوة بين الدول الأعضاء واحترام سيادتها وسلامة اراضيها لكونها الشرط الاول لإسكات البنادق.
وخلال جلسة الإفتتاح عبر الرئيس الجنوب أفريقي و رئيس الاتحاد عن انشغال القارة الأفريقية بالتطورات المتسارعة التي تشهدها الجمهورية الصحراوية، في إشارة لتجدد المواجهات العسكرية بعد العدوان المغربي الذي قضي نهائيا علي وقف اطلاق النار مطالبا بهذا الخصوص بتمكين الشعب الصحراوي من التمتع بحقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف في تقرير المصير.
استقبلت القمة الاستثنائية اربع تقارير: تقرير لكل من رئيس المفوضية موسى فقي، تقرير مجلس السلم والأمن الافريقي الذي قدمه الوزير الاول لمملكة ليزوطو، تقرير السيد إسماعيل شرقي مفوض السلم و الأمن الافريقي، و تقرير السيد رمطان لعمامرة الممثل السامي للاتحاد الأفريقي حول إسكات البنادق.
كل هذه التقارير تطرقت للقضية الصحراوية وأفردت لها فقرات و حيز هام.
القمة شهدت خطابا هاما للرئيس إبراهيم غالي رئيس الجمهورية و الأمين العام للجبهة الذي اطلع نظرائه الأفارقة على آخر تطورات القضية الصحراوية بعد العدوان المغربي الغاشم على التراب المحرر من الجمهورية الصحراوية، و خرقه السافر للنصوص الأفريقية و الاتفاقيات الموقعة و التي تمت تحت رعاية الأمم المتحدة و منظمة الوحدة الأفريقية و المتعلقة بمخطط التسوية و بإجراءات وقف إطلاق النار، مما يعد تحديا و تمردا مغربيا على قرارات افريقيا و تطلعاتها نحو اسكات البنادق و التفرغ لمعركة التنمية و الرفاه.
بعد ذلك تعاقبت التدخلات المؤيدة لقضيتنا و لبلادنا، حيث تعاقبت علي الكلمة اكثر من 12 دولة افريقية تنتمي لشمال و جنوب القارة، لشرقها و غربها معربة بشكل صريح عن ادانتها للعدوان المغربي و عن تضامنها مع الجمهورية الصحراوية و كفاحها من اجل الحرية و الاستقلال الوطني، و مطالبة كذلك الاتحاد الافريقي و الأمم المتحدة بتحمل المسؤولية المنوطة بهما ازاء تصفية الاستعمار من القارة الأفريقية.
في هذا الاتجاه تدخل الرئيس الزمبابوي السيد منانغاغوا مطالبا بانهاء الاستعمار فورا و بدون تأخير من التراب الصحراوي، و سار في نفس الاتجاه نائب الرئيس الناميبي الذي جدد التضامن المطلق مع كفاح الشعب الصحراوي ونضال الجمهورية الصحراوية من اجل الحرية والاستقلال.
الوزير الاول الجزائري عبر عن الانشغال العميق امام التطورات الأخيرة وتهديدها للسلم والامن في المنطقة برمتها وجدد موقف الجزائر المبدئي المتمسك بانهاء الاستعمار من الصحراء الغربية. الوزير الأول لمملكة لوزوطو عبر عن دعم بلاده لقضيتنا وتضامنها المطلق مع نضال الشعب الصحراوي، وقدم مشروع قرار إلى القمة بهذا الخصوص يطالب مجلس السلم والأمن الافريقي واللجنة الثلاثية بدراسة التطورات الأخيرة وتقديم تقرير إلى القمة الأفريقية القادمة مطلع شهر فبراير 2021.
وزير خارجية بوتسوانا تقدم بكلمة مطولة بدأها بتنديد بلاده لعدوان المملكة المغربية على المتظاهرين الصحراويين المسالمين الذي تظاهروا في بلادهم للمطالبة بحقوقهم المشروعة، ثم أكد في خطابه على ان حرية القارة و استقلالها منقوصان إلى غاية التحرر التام للدولة الصحراوية، و طالب مضاعفة المجهودات و تقوية التضامن مع الجمهورية الصحراوية و كفاح شعبها العادل و طالبت جمهورية يوغاندا هي الأخري بإدانة المحتل المغربي و بإنهاء الاستعمار من الصحراء الغربية.
وزير الخارجية الكينية ممثلة للرئيس كينياتا أثنت على كلمة الافتتاح للرئيس رامابوزا و على التقارير التي تقدم بها موسى فقي و إسماعيل شرقي و رمضان لعمامرة، و ايدت إقتراح مملكة لوزوطو و دعت الاتحاد الافريقي لتحمل مسؤوليته خاصة مجلس السلم والأمن الافريقي، وقد كرر كلامها السيد انطونيو تيتي وزير الخارجية الأنغولي معبرا عن تاييد بلاده القوي لكفاح الشعب الصحراوي.
السيدة ناليدي باندور وزيرة الخارجية الجنوب أفريقية أثنت على تقارير الاتحاد الافريقي ، و طالبت الأمين العام للأمم المتحدة بتحمل مسؤوليته و بتعيين مبعوث خاص للصحراء الغربية في اسرع الآجال للشروع في تطبيق قرارات الأمم المتحدة و خاصة منها التعجيل بتنظيم استفتاء تقرير المصير. اما رئيس وفد الموزمبيق فقد اكد في كلمة تلاها نيابة عن الرئيس الموزمبيقي علي التأييد المطلق لحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والاستقلال.
وعبرت جمهورية نيجيريا عن قلقها العميق ازاء تجدد المواجهة العسكرية بين الجمهورية الصحراوية و المملكة المغربية و طالبت جمهورية مصر من جانبها بتفعيل دور الآلية الافريقية الخاصة بالصحراء الغربية و بمتابعة مجلس السلم و الامن لتطورات الموضوع.
وهكذا سيطرت الخطابات و المداخلات المطالبة بقوة بإنهاء الاحتلال المغربي و إدانته و المنادية بتمكين الشعب الصحراوي من حقوقه في الحرية و تقرير المصير علي المداولات واشغال القمة علي طول نهار يوم امس.
تميزت مداولات نهار أمس بعزلة مغربية تامة عمقتها اصوات قليلة و مأجورة، لا تزيد على عدد أصابع اليد الواحدة، حاولت تفادي النقاش متذرعة بحجج واهية و سبب تحريكها من لدن المحتل المغربي حصوله على نتائج عكسية.
في ختام القمة تمت المصادقة بالإجماع على مشروع القرار الذي اقترحته لوزوطو و دعمته 12 دولة أفريقية و الذي يسلط الضوء على الأحداث الأخيرة التي شهدتها الجمهورية الصحراوية بعد العدوان المغربي و يطالب مجلس السلم و الأمن الافريقي و اللجنة الثلاثية بالاجتماع لدراسة القضية الصحراوية و الإقرار عنها للقمة القادمة لرؤساء الدول و الحكومات الأفريقية، و ذلك من اجل التوصل لحل يمكن الشعب الصحراوي من التمتع بسرعة بحقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير و الاستقلال.
وتجدر الاشارة الي ان المداولات و التقارير المقدمة للقمة كان طابعها الأساسي هو التمسك القوي بمبادئ واهداف الاتحاد والمتمثلة في احترام الحدود و الامتناع عن استعمال القوة بين الدول الأعضاء و احترام سيادتها وسلامة اراضيها لكونها الشرط الاول لإسكات البنادق.
الوفد المغربي الذى كان معزولا لم يقنع المؤتمر بطرحه التوسعي البالي، وحاول مواجهة مشروع القرار بدون جدوى وبحجج باهتة و غير مقنعة وحمل في حقائبه موضوع العقوبات الذي أصبح يفرض نفسه على محتل لا يحترم التزاماته ويدوس على كل المبادئ ويعتمد على المغالطات والرشوة في علاقاته الدولية.
بتاريخ 02 ديسمبر 2020، دعا وزير الخارجية الجزائري الإتحاد الإفريقي إلى تحمل مسؤوليته أمام التطورات الخطيرة للوضع في الصحراء الغربية.
بتاريخ 03 ديسمبر 2020، قال رئيس مجلس الأمن " خذلنا شعب الصحراء الغربية وارجأنا تقرير مصيره أكثر من اللازم ".
بتاريخ 05 ديسمبر 2020، شارك رئيس الجمهورية في أشغال أول قمة افتراضية للاتحاد الإفريقي حول التجارة القارية الحرة.
بتاريخ 05 ديسمبر 2020، أكدت السويد أنها: "لا نعترف بمزاعم سيادة المغرب على الصحراء الغربية ودعت إلى ضرورة تنظيم إستفتاء تقرير المصير للشعب الصحراوي".
بتاريخ 06 ديسمبر 2020، رئيس الجمهورية يدين بشدة العدوان الجديد الذي قامت به المملكة المغربية على السيادة الوطنية للجمهورية الصحراوية، خلال الدورة الاستثنائية 14 حول إسكات البنادق.
بتاريخ 06 ديسمبر 2020، أدانت بوتسوانا "بأشد العبارات الاعتداء الأخير على المتظاهرين الصحراويين المسالمين في منطقة الكركرات" من قبل المغرب.
بتاريخ 06 ديسمبر 2020، طالب رئيس الجمهورية قمة إسكات البنادق بإتخاذ موقف حاسم لمواجهة العدوان التوسعي المغربي الذي يهدد السلم والأمن في إفريقيا.
بتاريخ 07 ديسمبر 2020، صادق المؤتمر الـ32 للتحالف الأوروبي لحزب الخضر على قرار يدعم كفاح الشعب الصحراوي لنيل حقوقه المشروعة.
بتاريخ 07 نوفمبر 2020، أختتمت القمة الاسثنائية حول إسكات البنادق على إيقاع الإدانة والمطالبة بعقوبات ضد المحتل المغربي (بيان).
بتاريخ 07 ديسمبر 2020، أكدت زيمبابوي لقمة الاتحاد الافريقي حول إسكات البنادق أنه ينبغي على الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة إنهاء معاناة الشعب الصحراوي.
بتاريخ 07 ديسمبر 2020، قال الرئيس الجنوب أفريقي: نحن قلقون إزاء الوضع في الصحراء الغربية ونطالب الاتحاد الأفريقي بتسهيل تقرير مصير الشعب الصحراوي.
بتاريخ 07 ديسمبر 2020، ليسوتو: لا يمكن إسكات البنادق في إفريقيا دون تمكين الشعب الصحراوي من حقه في تقرير المصير واحترام ميثاق الإتحاد الإفريقي.
بتاريخ 07 ديسمبر 2020، تمت إعادة القضية الصحراوية مجددا إلى مجلس الأمن والسلم الإفريقي.
بتاريخ 07 ديسمبر 2020، كلف رؤساء دول وحكومات الاتحاد الإفريقي مجلس السلم والأمن الإفريقي باتخاذ التدابير الملموسة من أجل إنهاء الاحتلال بإفريقيا.
بتاريخ 07 ديسمبر 2020، دعت الدورة الاستثنائية الرابعة عشرة للاتحاد الإفريقي حول إسكات البنادق إلى تمكين الشعب الصحراوي من تقرير مصيره.
بتاريخ 08 ديسمبر 2020، طالبت ناميبيا بالتخلص من بقايا الاستعمار في القارة وباستقلال الصحراء الغربية.
بتاريخ 09 ديسمبر 2020، رحبت جبهة البوليساريو بدعوة الاتحاد الأفريقي الدولتين العضوين الى ايجاد حل عادل ودائم مبني على ممارسة حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير.
بتاريخ 09 ديسمبر 2020، أوغندا تؤكد استحالة الحديث عن إسكات البنادق في القارة ما دام الشعب الصحراوي يتعرض للعدوان.
بتاريخ 10 ديسمبر 2020، أدانت حكومة الجمهورية العربية الصحراوية وجبهة البوليساريو بشدة إقدام الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب على الإعتراف للمغرب بما لايملك.
بتاريخ 11 ديسمبر 2020، جيمس إنهوف: قرار ترامب لن يغير من المركز القانوني للصحراء الغربية وحق تقرير المصير.
بتاريخ 11 ديسمبر 2020، وصفت روسيا الاتحادية قرار ترامب بالتجاوز للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي وبريطانيا تؤكد دعمها لتقرير المصير.
بتاريخ 11 ديسمبر 2020، إنتقد جيمس بيكر بشدة موقف ترامب الأخير بخصوص الصحراء الغربية، إعتبره "صادما ومخيبا للآمال".
بتاريخ 11 ديسمبر 2020، دعا جيريمي كوربين إلى إدانة دولية لإعتراف ترامب بالاحتلال المغربي للصحراء الغربية.
بتاريخ 11 ديسمبر 2020، أكدت ألمانيا وكندا دعمهما للحل النهائي لقضية الصحراء الغربية في إطار مبادئ الأمم المتحدة.
بتاريخ 11 ديسمبر 2020، أكدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرار جديد الإطار القانوني لقضية الصحراء الغربية كقضية تصفية استعمار ومسؤولية الأمم المتحدة تجاه الشعب الصحراوي.
بتاريخ 12 ديسمبر 2020، جددت الجزائر التأكيد أن النزاع في الصحراء الغربية "مسألة تصفية إستعمار لا يمكن حله إلا بتطبيق القانون الدولي".
بتاريخ 12 ديسمبر 2020، نظمت المجموعات البرلمانية الأوروبية ندوة سياسية حول التطورات الأخيرة لقضية الصحراء الغربية بمشاركة مسؤولين صحراويين.
بتاريخ 13 ديسمبر 2020، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أن الحل في الصحراء الغربية لا يعتمد على اعترافات فردية للدول.
بتاريخ 13 ديسمبر 2020، أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة الجزائرية أن مقايضة التطبيع باحتلال الصحراء الغربية أمر لا جدوى منه أمام إرادة الشعوب.
بتاريخ 14 ديسمبر 2020، أكد كريستوفر روس أن إعلان ترامب بخصوص الصحراء الغربية يتعارض مع إلتزامات الولايات المتحدة ويدفع نحو التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.
بتاريخ 14 ديسمبر 2020، جنوب إفريقيا : إعلان دونالد ترامب بخصوص الصحراء الغربية يتعارض مع القانون الدولي وسيؤجج الأعمال العدائية بين المغرب والصحراويين.
بتاريخ 14 ديسمبر 2020، الخارجية الإيطالية : نتابع عن كثب الأوضاع في الصحراء الغربية ومستعدون لدعم الجهود الهادفة إلى التوصل للحل نهائي.
بتاريخ 14 ديسمبر 2020، أكدت جنوب إفريقيا أن إعلان ترامب حول الصحراء الغربية ليس له قيمة أو تأثير بسبب عدم إقراره بالشرعية الدولية.
بتاريخ 14 ديسمبر 2020، سجلت وزارة الدفاع الوطني 185 قصف استهدف 10 قطاعات للعدو، كحصيلة شهر من العمل القتالي.
بتاريخ 14 ديسمبر 2020، في ذكرى قرار تصفية الاستعمار، جبهة البوليساريو ذكرت الأمم المتحدة بمسؤولياتها تجاه الشعب الصحراوي.
بتاريخ 15 ديسمبر 2020، أكدت نيوزيلندا ثبات موقفها في دعم مسلسل السلام الأممي واستفتاء تقرير المصير في الصحراء الغربية.
بتاريخ 16 ديسمبر 2020، أكدت الخارجية النرويجية أن موقف النرويج من قضية الصحراء الغربية ثابت ويقوم على الحل السياسي الذي يضمن حق تقرير مصير الشعب الصحراوي.
بتاريخ 16 ديسمبر 2020، وصفت أنا غوميز المرشحة لرئاسة البرتغال إعلان ترامب بالعمل المهين للقانون الدولي وتنتقد صمت حكومة بلادها.
بتاريخ 18 ديسمبر 2020، جنوب إفريقيا: إعتراف الرئيس الأمريكي المزعوم بخصوص الصحراء الغربية، إعتراف بعدم الشرعية الدولية.
بتاريخ 18 ديسمبر 2020، أكد السناتور إينهوف أن اللوبي المغربي في واشنطن حال دون إنصاف قضية الصحراء الغربية.
بتاريخ 18 ديسمبر 2020، أكد جيمس بيكر أن القرار "المتهور" الذي إتخذه ترامب سيساهم في تقويض مسار التسوية في الصحراء الغربية.
بتاريخ 22 ديسمبر 2020، أكد مجلس الأمن أن تحديد الوضع النهائي للصحراء الغربية سيتم فقط وفق مقتضيات القانون الدولي، وذلك في جلسة مغلقة حول الصحراء الغربية.
بتاريخ 22 ديسمبر 2020، أكدت جنوب افريقيا " اي اعتراف بالصحراء الغربية كجزء من المغرب هو بمثابة اعتراف بعدم الشرعية الدولية ".
بتاريخ 22 ديسمبر 2020، أكدت الحكومة الصحراوية أن "تمسك مجلس الأمن بالطبيعة القانونية للقضية الصحراوية إدانة لسياسة الاحتلال المغربي " (بيان).
بتاريخ 22 ديسمبر 2020، حدد البوندستاغ جلسة خاصة للتصويت على مقترح حول قضية الصحراء الغربية مطلع العام المقبل.
بتاريخ 24 ديسمبر 2020، طالب الاتحاد الإفريقي بدفع الجمهورية الصحراوية والمغرب لتهيئة الظروف لحل "عادل" للنزاع.
بتاريخ 25 ديسمبر 2020، حذرت ألمانيا من انحياز واشنطن عقب قرار ترامب الاخير بخصوص الصحراء الغربية.
بتاريخ 30 ديسمبر 2020، سلم رئيس مجلس الأمن قرار الاتحاد الأفريقي الأخير بشأن الصحراء الغربية كوثيقة رسمية للمجلس.