الحركة التضامنية بمقاطعة مورثيا تتعزز بميلاد جمعية جديدة داعمة لحق الشعب الصحراوي
مورثيا01 أكتوبر2015 (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة)- من أجل مد جسور الصداقة، و للارتقاء
بالعمل التضامني وتنسيق جهوده ، ولتوثيق الروابط التاريخية والثقافية بين الشعب الصحراوي وشعوب اسبانيا، و بعد سلسلة من الاجتماعات والمشاورات المكثفة ، تعززت الحركة التضامنية اليوم الأربعاء، بمقاطعة مورثيا بميلاد جمعية جديدة اختار لها مؤسسوها اسم جمعية الابتسامة الصحراوية بمقاطعة مورثياASSRM التي انتخب جمعها العام مكتبا يتكون من 8 أعضاء من بينهم الرئيس ونائبه والمقررة.
الاجتماع التأسيسي للجمعية الذي حضره ممثل الجبهة بالمنطقة، السيد محمد لبات مصطفى ، الى جانب عديد العائلات المضيفة، وكذا جمع غفير من الجالية الصحراوية، يهدف حسب القائمين على الجمعية إلى دعم كفاح الشعب الصحراوي من اجل الحرية وتقرير المصير. وحشد أرضية التضامن، وتعريف الرأي العام بواقع حقوق الانسان في المدن المحتلة، والمساهمة في رفع الحصار عنها، وتتبني قضايا المعتقلين السياسيين، و التحسيس بخطورة نهب الموارد الطبيعية للصحراء الغربية، ومخاطر الجدار العازل، اضافة الى تنظيم برنامج “عطل في سلام” و المشاركة في تخليد المحطات الوطنية، وتنظيم زيارات لمخيمات اللاجئين الصحراويين وأيضا برامج التعاون والدعم الانساني، للمساهمة في التخفيف من معاناة اللاجئين الصحراويين .
الاجتماع التأسيسي للجمعية الذي حضره ممثل الجبهة بالمنطقة، السيد محمد لبات مصطفى ، الى جانب عديد العائلات المضيفة، وكذا جمع غفير من الجالية الصحراوية، يهدف حسب القائمين على الجمعية إلى دعم كفاح الشعب الصحراوي من اجل الحرية وتقرير المصير. وحشد أرضية التضامن، وتعريف الرأي العام بواقع حقوق الانسان في المدن المحتلة، والمساهمة في رفع الحصار عنها، وتتبني قضايا المعتقلين السياسيين، و التحسيس بخطورة نهب الموارد الطبيعية للصحراء الغربية، ومخاطر الجدار العازل، اضافة الى تنظيم برنامج “عطل في سلام” و المشاركة في تخليد المحطات الوطنية، وتنظيم زيارات لمخيمات اللاجئين الصحراويين وأيضا برامج التعاون والدعم الانساني، للمساهمة في التخفيف من معاناة اللاجئين الصحراويين .