منظمات حقوقية أرجنتينية تطالب مجلس الأمن بحماية حقوق الانسان في الصحراء الغربية
الارجنتين 19ابريل
2012 (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) وجهت تسع منظمات أرجنتينية لحقوق الإنسان،
يوم الإثنين الماضي، رسالة إلى رئيسة مجلس الأمن الأممي، تطالب فيها الأمم المتحدة
بحماية ومراقبة حقوق الإنسان.
وأكدت الجمعيات أن مجلس الأمن مطالب بفرض احترام ميثاق الأمم المتحدة، وخصوصا مبادئها الثابتة في تصفية الإستعمار واستقلال الشعوب المستعمرة.
وتأسفت الرسالة بانشغال الجمعيات للإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية، وعلى رأسها انتهاك حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والإستقلال، مع ما يسببه ذلك من نتائج سلبية على السلام في المنطقة والعالم.
وطالبت الجمعيات مجلس الأمن بتوسيع صلاحيات ومهمة البعثة الأممية لتنظيم استفتاء في الصحراء الغربية لمراقبة وحماية حقوق الإنسان.
ووقعت الرسالة من طرف أدولفو بيريز إسكيفال، جائزة نوبل للسلام، غراثييلا روزونبلوم، رئيسة الرابطة الأرجنتينية لحقوق الإنسان، ومارتا فازكيز ونورا كورتيناس، أمهات ساحة ماي، ورينا بيرتاثيني، رئيسة الحركة الأرجنتينيى من أجل السلام، والسيادة والتضامن بين الشعوب، والتنسيقية الوطنية لمؤسسة السلام والعدالة، وميغيل مونسيرات، رئيسة المجلس الدائم لحقوق الإنسان، وأرتورو بلاتيزكي، الحركة من أجل حقوق الإنسان، ومارثيلو باغناتي، مؤسسة العلاقات الدولية، ونورا بوديستا، اللجنة من أجل الصداقة مع الشعب الصحراوي.
وأكدت الجمعيات أن مجلس الأمن مطالب بفرض احترام ميثاق الأمم المتحدة، وخصوصا مبادئها الثابتة في تصفية الإستعمار واستقلال الشعوب المستعمرة.
وتأسفت الرسالة بانشغال الجمعيات للإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية، وعلى رأسها انتهاك حق الشعب الصحراوي في تقرير المصير والإستقلال، مع ما يسببه ذلك من نتائج سلبية على السلام في المنطقة والعالم.
وطالبت الجمعيات مجلس الأمن بتوسيع صلاحيات ومهمة البعثة الأممية لتنظيم استفتاء في الصحراء الغربية لمراقبة وحماية حقوق الإنسان.
ووقعت الرسالة من طرف أدولفو بيريز إسكيفال، جائزة نوبل للسلام، غراثييلا روزونبلوم، رئيسة الرابطة الأرجنتينية لحقوق الإنسان، ومارتا فازكيز ونورا كورتيناس، أمهات ساحة ماي، ورينا بيرتاثيني، رئيسة الحركة الأرجنتينيى من أجل السلام، والسيادة والتضامن بين الشعوب، والتنسيقية الوطنية لمؤسسة السلام والعدالة، وميغيل مونسيرات، رئيسة المجلس الدائم لحقوق الإنسان، وأرتورو بلاتيزكي، الحركة من أجل حقوق الإنسان، ومارثيلو باغناتي، مؤسسة العلاقات الدولية، ونورا بوديستا، اللجنة من أجل الصداقة مع الشعب الصحراوي.