أم مصريه تناشد خادم الحرمين الشريفين بالإفراج عن إبنها من سجن الخرج
كتبت ،مها البديني مراسلة لاماب المستقلة من القاهره :
تناشد الأم المصريه، ناديه عبد المجيد عميره ، " خادم الحرمين الشريفين "سمو الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ، وأمير منطقه الرياض سمو الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز وذلك للإفراج عن إبنها محمد إبراهيم ٢٩ عاما والمحبوس في سجن الخرج منذ ٣ أعوام علي ذمه قضيه أثبت القاضي عدم كفايه الأدله الجنائيه بها ،وتطالب الأم ناديه بالإفراج عن إبنها رأفه بحاله ولإصابته أثناء محبسه بمرض نفسي ومرض بالعين يجعله يفقد النظر تدريجيا.
تقول الأم ناديه " إبني مسجون منذ٣ أعوام من تاريخ ٢٠١٠/٩/٢٩ بالرغم من إستصدار أمر من القاضي محمد بن عبد الرحمن الجدوع قاضي المحكمه العامه بمحافظه الخرج. ، في القرار رقم ٢٣٣٢لسنه ١٤٣٢/٨/٤ هجريا ، بعدم ثبوت الأدلة الجنائية وعدم مطابقه بصماته علي بصمات الخزينه وبالتالي برائتة من القضية المنسوبة اليه.
وأناشد "الملك " خادم الحرمين الشريفين ذو القلب الكبير بالإفراج عن إبني لبرائته من القضيه المنسوبه إليه ولإصابته بمرض نفسي " نقص كيمياء المخ "ومرض في الشبكيه مما أدي لفقدانه للنظر بالتدريج بالإضافه لإصابته بمرض السكر ويوجد تقرير طبي بمرضه في السجن.
تعود أحداث القصه عندما حاول محمد السفر للخارج للبحث عن فرصه عمل وكانت فرحته غامره بعد معرفته بسفره إلي بلاد الحرمين الشريفين والتي يتمني أي مسلم العيش بها ،وعندما ذهب وتقلد مفاتيح احدي الخزائن المالية ،تعرضت الخزينة للسرقة من أحد اللصوص ، وقبض علي " محمد" بتهمه السرقة ولكن عدل القضاء السعودي أثبت عدم كفايه الأدلة الجنائية بالقضية ودليل برائتة في أوراق القضية ، والي الأن يظل محمد قابعا بالسجن محاصر بالمرض ، ودعوات أمه وإستغاثتها لله عز وجل أن يفك كربه وأن يرجع سالما إليها ليفرحها،ويتحدث معها ويسامرها، بعد إنتظار وألم وحزن طويل ،تعيشه هذه الأم الفاضلة ، التي تحمل صوره إبنها في كل مكان تذهب إليه، في أمل أن يرجع إبنها إليها والي أحضانها وأحضان أسرته الحزينة ،وهم يعلمون أن رسالتهم ستصل إلي الملك خادم الحرمين الشريفين لإطلاق سراح "محمد" ليعود الي أسرته والي وطنه وتعود الفرحة للأسره بعد سنين من الحزن والألم .
تناشد الأم المصريه، ناديه عبد المجيد عميره ، " خادم الحرمين الشريفين "سمو الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ، وأمير منطقه الرياض سمو الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز وذلك للإفراج عن إبنها محمد إبراهيم ٢٩ عاما والمحبوس في سجن الخرج منذ ٣ أعوام علي ذمه قضيه أثبت القاضي عدم كفايه الأدله الجنائيه بها ،وتطالب الأم ناديه بالإفراج عن إبنها رأفه بحاله ولإصابته أثناء محبسه بمرض نفسي ومرض بالعين يجعله يفقد النظر تدريجيا.
تقول الأم ناديه " إبني مسجون منذ٣ أعوام من تاريخ ٢٠١٠/٩/٢٩ بالرغم من إستصدار أمر من القاضي محمد بن عبد الرحمن الجدوع قاضي المحكمه العامه بمحافظه الخرج. ، في القرار رقم ٢٣٣٢لسنه ١٤٣٢/٨/٤ هجريا ، بعدم ثبوت الأدلة الجنائية وعدم مطابقه بصماته علي بصمات الخزينه وبالتالي برائتة من القضية المنسوبة اليه.
وأناشد "الملك " خادم الحرمين الشريفين ذو القلب الكبير بالإفراج عن إبني لبرائته من القضيه المنسوبه إليه ولإصابته بمرض نفسي " نقص كيمياء المخ "ومرض في الشبكيه مما أدي لفقدانه للنظر بالتدريج بالإضافه لإصابته بمرض السكر ويوجد تقرير طبي بمرضه في السجن.
تعود أحداث القصه عندما حاول محمد السفر للخارج للبحث عن فرصه عمل وكانت فرحته غامره بعد معرفته بسفره إلي بلاد الحرمين الشريفين والتي يتمني أي مسلم العيش بها ،وعندما ذهب وتقلد مفاتيح احدي الخزائن المالية ،تعرضت الخزينة للسرقة من أحد اللصوص ، وقبض علي " محمد" بتهمه السرقة ولكن عدل القضاء السعودي أثبت عدم كفايه الأدلة الجنائية بالقضية ودليل برائتة في أوراق القضية ، والي الأن يظل محمد قابعا بالسجن محاصر بالمرض ، ودعوات أمه وإستغاثتها لله عز وجل أن يفك كربه وأن يرجع سالما إليها ليفرحها،ويتحدث معها ويسامرها، بعد إنتظار وألم وحزن طويل ،تعيشه هذه الأم الفاضلة ، التي تحمل صوره إبنها في كل مكان تذهب إليه، في أمل أن يرجع إبنها إليها والي أحضانها وأحضان أسرته الحزينة ،وهم يعلمون أن رسالتهم ستصل إلي الملك خادم الحرمين الشريفين لإطلاق سراح "محمد" ليعود الي أسرته والي وطنه وتعود الفرحة للأسره بعد سنين من الحزن والألم .