اتحاد الصحفيين والكتاب الصحراويين يثمن موقف الفدرالية الدولية للصحفيين المندد بإنتهاك حرية الاعلام في الصحراء الغربية (بيان)
مخيمات اللاجئين الصحراويين (وكالة المغرب العربي للانباءالمستقلة) - أشاد اتحاد
الصحفيين والكتاب الصحراويين بمصادقة المؤتمر ال 28 للفيدرالية الدولية للصحافيين المنعقد في 4 - 7 يونيو، بدبلن، على المقترح المقدم من نقابة الصحافة البرتغالية للتضامن مع الصحفيين الصحراويين بالجزء المحتل من الصحراء الغربية، في بيان يوم الأربعاء.
المقترح الذي تمت المصادقة عليه يعتبر أعمال العنف والتضييق والملاحقة ومصادرة وسائل العمل الصحفي التي تنتهجها السلطات المغربية المحتلة ضد الصحفيين الصحراويين بالجزء المحتل من الصحراء الغربية انتهاكا جسيما وصارخا لحرية الصحافة.
و توجه الاتحاد بالشكر والعرفان، باسم كل الصحفيين الصحراويين، لنقابة الصحافة البرتغالية صاحبة المبادرة، معبرا عن التقدير للفدرالية الدولية للصحافيين على تبنيها لهذه المبادرة "التي نعتبرها دعما معنويا قويا يشد من أزر صحفيينا ويقوي من شكيمتهم وإصرارهم على أداء رسالتهم الإعلامية النبيلة"، يصيف البيان.
و بهذه المناسبة أهاب الاتحاد في بيانه بكل المنظمات والنقابات الصحفية عبر العالم إلى توحيد الجهد ومضاعفة العمل من اجل فك الحصار الإعلامي المضروب على المناطق المحتلة من الصحراء الغربية وإيفاد بعثات إعلامية لمعاينة حالة القمع والتضييق على حرية الصحافة وعمل الصحفيين بالإقليم الصحراوي المحتل الذي تتواجد فيه بعثة أممية مند سنة 91 ولكنها الوحيدة في العالم المجردة من صلاحية مراقبة وضعية حقوق الإنسان.
المقترح الذي تمت المصادقة عليه يعتبر أعمال العنف والتضييق والملاحقة ومصادرة وسائل العمل الصحفي التي تنتهجها السلطات المغربية المحتلة ضد الصحفيين الصحراويين بالجزء المحتل من الصحراء الغربية انتهاكا جسيما وصارخا لحرية الصحافة.
و توجه الاتحاد بالشكر والعرفان، باسم كل الصحفيين الصحراويين، لنقابة الصحافة البرتغالية صاحبة المبادرة، معبرا عن التقدير للفدرالية الدولية للصحافيين على تبنيها لهذه المبادرة "التي نعتبرها دعما معنويا قويا يشد من أزر صحفيينا ويقوي من شكيمتهم وإصرارهم على أداء رسالتهم الإعلامية النبيلة"، يصيف البيان.
و بهذه المناسبة أهاب الاتحاد في بيانه بكل المنظمات والنقابات الصحفية عبر العالم إلى توحيد الجهد ومضاعفة العمل من اجل فك الحصار الإعلامي المضروب على المناطق المحتلة من الصحراء الغربية وإيفاد بعثات إعلامية لمعاينة حالة القمع والتضييق على حرية الصحافة وعمل الصحفيين بالإقليم الصحراوي المحتل الذي تتواجد فيه بعثة أممية مند سنة 91 ولكنها الوحيدة في العالم المجردة من صلاحية مراقبة وضعية حقوق الإنسان.