انفلات جنسي متزايد يُهدد البنية الاخلاقية والاجتماعية لمملكة "امير المؤمنين"
الرباط (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) اتسعت رقعة الفضائح الجنسية في
المغرب او مملكة الجنس كما يفضل بعض الغربيين تسميتها، لتصل الى تلاميذ واطفال المدارس، ما جعل بعض الاخصائيين المغاربة يدقون ناقوس الخطر، حول استفحال الظاهرة وارتفاع وتيرة الفضائح والجرائم الجنسية، وحب التظاهر والتفاخر الجنسي بين المغاربة في الشارع العام وعلى شبكة الانترنيت، وسهولة الاختلاط بين الجنسين في المدرسة والأسر والشارع وغيرها من الأماكن الاجتماعية، وسهولة التواصل وربط العلاقات بين الجنسين، وسهولة فرص الالتقاء والمواعدة بين الجنسيين في مملكة امير المؤمنين؟فانتشار سلوكيات جنسية وسعار جنسي لدى تلاميذ المدارس الصغار والشباب المغربي في مجتمع يوصف بالاسلامي ودولة لا يتحرج زعيمها من اطلاق لقب امير المؤمنين على نفسه تطرح الاستفهام حول تجليات الأزمة الانتقالية التي بات يمر بها المغرب وانسلاخه من كل القيم التي اصبحت للبيع في سوق النخاسة.وإصرار بعض التلاميذ على كشف نزواتهم الجنسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويوتوب وغيرها من حوامل الانترنت، أضحى مقلقا يقض مضجع الكثيرين، فهل هي مراهقة وحدت نفسها في أتون عولمة الانترنت والتواصل الإلكتروني، أم أنها مجرد انعكاس للتحولات القيمية العميقة التي تمزق المجتمع المغربي.
ما يجعل الشباب المغربي والتلاميذ ضحية الانتقال العنيف للمجتمع المغربي من النموذج التقليدي إلى النموذج التغريبي في وجهه السلبي، وذلك في غياب التأطير الاجتماعي والثقافي والقيمي الإيجابي مع اتساع وتيرة الغليان الاجتماعي وتفاقم الازمات في كافة مناحي الحياة.
المغرب او مملكة الجنس كما يفضل بعض الغربيين تسميتها، لتصل الى تلاميذ واطفال المدارس، ما جعل بعض الاخصائيين المغاربة يدقون ناقوس الخطر، حول استفحال الظاهرة وارتفاع وتيرة الفضائح والجرائم الجنسية، وحب التظاهر والتفاخر الجنسي بين المغاربة في الشارع العام وعلى شبكة الانترنيت، وسهولة الاختلاط بين الجنسين في المدرسة والأسر والشارع وغيرها من الأماكن الاجتماعية، وسهولة التواصل وربط العلاقات بين الجنسين، وسهولة فرص الالتقاء والمواعدة بين الجنسيين في مملكة امير المؤمنين؟فانتشار سلوكيات جنسية وسعار جنسي لدى تلاميذ المدارس الصغار والشباب المغربي في مجتمع يوصف بالاسلامي ودولة لا يتحرج زعيمها من اطلاق لقب امير المؤمنين على نفسه تطرح الاستفهام حول تجليات الأزمة الانتقالية التي بات يمر بها المغرب وانسلاخه من كل القيم التي اصبحت للبيع في سوق النخاسة.وإصرار بعض التلاميذ على كشف نزواتهم الجنسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويوتوب وغيرها من حوامل الانترنت، أضحى مقلقا يقض مضجع الكثيرين، فهل هي مراهقة وحدت نفسها في أتون عولمة الانترنت والتواصل الإلكتروني، أم أنها مجرد انعكاس للتحولات القيمية العميقة التي تمزق المجتمع المغربي.
ما يجعل الشباب المغربي والتلاميذ ضحية الانتقال العنيف للمجتمع المغربي من النموذج التقليدي إلى النموذج التغريبي في وجهه السلبي، وذلك في غياب التأطير الاجتماعي والثقافي والقيمي الإيجابي مع اتساع وتيرة الغليان الاجتماعي وتفاقم الازمات في كافة مناحي الحياة.
