استفادة اكثر من 6000 طفل صحراوي من برنامج عطل في سلام
الصحراء الغربية (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة)ـ كشفت وزير الشاب
والرياضة السيد محمد مولود محمد فاضل اليوم الثلاثاء أن العدد الإجمالي للأطفال الذين سيستفيدون من برنامج " عطل في سلام لصائفة 2014" قد بلغ 5143 طفل، في ضيافة الجمعيات والهيئات الأوروبية المتضامنة مع نضال الشعب الصحراوي، بالاضافة الى الف طفل صحراوي على مستوى القطر الجزائر الشقيق.
وقال وزير الشباب والرياضة في حديث لوسائل الاعلام الصحراوية اليوم الثلاثاء ان برنامج هذه السنة ينظم على المستوى الأوروبي تحت شعار: "اوقفوا نهب الثروات الطبيعية في الصحراء الغربية".
مبرزا ان بدء تسفير الأطفال المستفيدين سينطلق يوم 14 يونيو الجاري بدا من الأفواج المتجهة الى ايطاليا وفرنسا على ان تشرع بقية الأفواج المتجهة نحو اسبانيا يوم 17يونيو الجاري.
وأشار محمد مولود الى ان برنامج هذه السنة تتخلله العديد من الفقرات كما يشمل دول مثل الولايات المتحدة الامريكية وعدد من الدول الأوروبية الأخرى ويتضمن برامج للتحسيس والتعريف بالقضية الصحراوي إضافة إلى جوانب ترفيهية ويتواصل على مدار شهرين.
للاشارة تستقطب زيارة الأطفال الصحراويين الى الدول الأوروبية كل سنة إهتمام وسائل الإعلام و الشخصيات السياسية والبرلمانية، إضافة الى تعاطف المجتمع المدني و مختلف فعاليات المجتمع، حيث يدعى الاطفال كل مرة كضيوف شرف في المناسبات الثقافية و الإجتماعية المختلفة.
البرنامج بالإضافة الى طبيعته الإصطيافية الإعتيادية وفي طقس أقل حرارة وقسوة، فهو برنامج إستطاع من خلاله الأطفال بعفويتهم المعهودة أن يكونوا سفراء حقيقيين لشعب يكافح من أجل قضية..
وقد استطاع الأطفال الصحراويون أن يسهموا في ربط علاقات إنسانية وثيقة بين الكثير من العائلات الصحراوية والأوروبية
وقد تنامي العدد الذي يسافر كل صيف الى الدول الخارجية من أفواج لاتتجاوز في عددها أصابع اليد، الى الالاف
 |
| صورة من الارشيف |
وقال وزير الشباب والرياضة في حديث لوسائل الاعلام الصحراوية اليوم الثلاثاء ان برنامج هذه السنة ينظم على المستوى الأوروبي تحت شعار: "اوقفوا نهب الثروات الطبيعية في الصحراء الغربية".
مبرزا ان بدء تسفير الأطفال المستفيدين سينطلق يوم 14 يونيو الجاري بدا من الأفواج المتجهة الى ايطاليا وفرنسا على ان تشرع بقية الأفواج المتجهة نحو اسبانيا يوم 17يونيو الجاري.
وأشار محمد مولود الى ان برنامج هذه السنة تتخلله العديد من الفقرات كما يشمل دول مثل الولايات المتحدة الامريكية وعدد من الدول الأوروبية الأخرى ويتضمن برامج للتحسيس والتعريف بالقضية الصحراوي إضافة إلى جوانب ترفيهية ويتواصل على مدار شهرين.
للاشارة تستقطب زيارة الأطفال الصحراويين الى الدول الأوروبية كل سنة إهتمام وسائل الإعلام و الشخصيات السياسية والبرلمانية، إضافة الى تعاطف المجتمع المدني و مختلف فعاليات المجتمع، حيث يدعى الاطفال كل مرة كضيوف شرف في المناسبات الثقافية و الإجتماعية المختلفة.
البرنامج بالإضافة الى طبيعته الإصطيافية الإعتيادية وفي طقس أقل حرارة وقسوة، فهو برنامج إستطاع من خلاله الأطفال بعفويتهم المعهودة أن يكونوا سفراء حقيقيين لشعب يكافح من أجل قضية..
وقد استطاع الأطفال الصحراويون أن يسهموا في ربط علاقات إنسانية وثيقة بين الكثير من العائلات الصحراوية والأوروبية
وقد تنامي العدد الذي يسافر كل صيف الى الدول الخارجية من أفواج لاتتجاوز في عددها أصابع اليد، الى الالاف