-->

على هامش عبثية جر الاحتلال لقيادتنا الى معركة لعبة تقزيم السقوف !! على سقف الگرگرات : رالي موناكو - داكار يمر أو لا يمر !؟


في الزمن الرديء، زمن اولوية تفكير تمرير المصادقة على " قانون التعدين" و اللعب بالمفاوضات العبثية في قمقم اتفاقيات الاستثمار في الثروات الطبيعية و متسع ترف إنشاء هيئة وطنية للتعدين !! على أنقاض مسار عبثي من سوء تدبير جبهة المفاوضات و أقول جبهة المفاوضات ( التي أختزل فيها عقول مقاربات القصور انها هي الاستقلال و أهدرت كل الجبهات الوطنية الأخرى وبإختزالها في رهان المفاوضات و مخطط السلام، أزمة تدبير مزاجي فرداني فاشل لأحادية ارتهان المصير كله لمقاربة واحدة !!؟؟) بعد ردح من الماراتونية العثية أثمرت فقط سؤال المرارة الوطنية ( المفاوضات: الى أين !؟): 




https://echospress.blogspot.com.es/2013/09/blog-post_9304.html

و قفز خلل أولويات جعل الاستثمارات في الموارد الطبيعية سابق للتحرير ( مقال: هل التحرير سابق للإستثمار !؟):

http://atagheer.blogspot.com.es/2014/06/blog-post_4.html

أخشى من منزلقات القصور الذاتي !! أن المردود المادي في زمن << ألهردة >> !! مغري و يعمي العقول و البصيرة السياسية عن أن وجود برج المراقبة المدني هو تطبيع مع خرق الاحتلال أصلا بفتح المعبر الذي كان مسكوت عنه( لماذا السكوت عنه طول هذا الوقت) !!؟؟ 

و من جهة أخرى وجود نقطة المراقبة دون أن تكون للمطالبة بغلق المعبر هي خطيئة سياسية تعطي تشريع قانوني لوضع غير قانوني مرفوض حتى في شق بنود اتفاق وقف إطلاق النار !؟ و هو إنزلاق سياسي خطير في التعاطي مع مخطط التسوية على علاته لجهة إدخالنا في جهنمية لعبة إختزال قضيتنا الوطنية و سقوف البحث عن الحل لوضع الاحتلال الى دوامة و كارثية مفاوضات فتح و غلق المعابر !!؟؟ تجربة لعبة المعابر الفلسطينية و مصر و الابتزاز ماثلة !؟ 

و هنا بيت قصد فرنسا للتحكم في مسارات التعاطي و صياغات مخرجات الحل لتؤطره على مقاسات سقوفها السياسية مع الوقت !!؟
بقلم: اندكسعد  ولد هنان

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *