-->

حق الرد: تعقيب على مقال"كيف غابت هذه الحقائق عن أقدم وزير خارجية في العالم"


ظهر على جريدة وكالة الأنباء المستقلة وبعض مواقع التواصل الاجتماعي مقال تحت عنوان : كيف غابت هذه الحقائق عن أقدم وزير خارجية في العالم" وكتب صاحبه تحته: من مقال للكاتب السيد حمدي يحظيه، لكن يبدو ان الشخص قطع رأس المقال وترك الباقي بحذافره واظافره وحوافره. حسب المتعارف عليه فانني انا كاتب مقال: ملاحظات حول وثيقة/ منشور أو مقال "قضية المبعوث الشخصي"، لي حق الرد. بما اننا نعيش ضمن مجتمع حساس ومتنرفز وعصبي وتعصبي فقد كنت أدرك أنهم سيقولون انني اعني شخصا معينا، وأرد على شخص معين بعينه وأذنه وأنفه، لهذا وضعت " مخففات صدمة"، وقرأت ما سيحدث، وكنت واضحا في مقالي عندما كتبت في المقال الذي يمكن الرجوع اليه في طبعته الأصلية؛ كتبت مايلي:"في البداية سيكون من غير المهم تقصي من أين أتت تلك الوثيقة، ومن كان وراءها، واعتمدناها فقط هنا بعد نشرها في العديد من المواقع." لم أذكر لا وزير خارحية ولا وزير دولة وليس من عادتي الكتابة عن مشاكلنا نحن الداخلية، وعندي خط كتابة واضح بدون تسلل. السبب الذي جعلني ارد هو ان الشخص الذي بعث هذا المقال المردود عليه لم يقتبس من مقالي إنما قطع رأسه الذي أقول فيه انني لا اتهم احدا ولا يهمني الجهة التي كتبت تلك الوثيقة، ووضع له رأسا جديد على طريقة الفوتو شوب وعنونه عنوانا جديدا يذكر فيه شخص بالاسم. تحياتي 
السيد حمدي يحظيه

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *