مشاركة صحراوية في الملتقى الدولي "عبد الحميد بن باديس ومحمد البشير الإبراهيمي- من التغيير إلى التحرير"
الجزائر 07ابريل 2015 (وكالة المغرب العربي للأنباء المستقلة) بتنظيم من جمعية
العلماء المسلمين الجزائريين، انطلقت صباح الأربعاء 6 ماي 2015 بالجزائر العاصمة أشغال الملتقى الدولي بعنوان "ملتقى الشيخين عبد الحميد بن باديس ومحمد البشير الإبراهيمي- من التغيير إلى التحرير" بحضور مجموعة من العلماء والأعلام من داخل الجزائر وخارجها وقد شارك الشيخ المحجوب محمد سيدي رئيس رابطة الدعاة الصحراويين ممثلا عن الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.
استُهلّ الملتقى بتناوب ممثلين عن مختلف الجهات على منصة الخطابة من بينهم رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ثم ممثل الوزير الأول الجزائري وممثل الوفود الأجنبية لترفع الأشغال لوقت قصير قبل استئنافها من جديد ولكن بالطابع العلمي كما هي العادة في مثل هذه الفعاليات.
وقد حضر جلسة الافتتاح وجوه بارزة أمثال الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي نجل الشيخ البشير الإبراهيمي وكذا عدد من زعماء الأحزاب والتيارات السياسية الوطنية والإسلامية أبرزهم السيد أحمد بن فليس مرشح الرئاسيات الجزائرية السابقة وعدد من الوزراء السابقين والسفراء. وكان هذا الملتقى فرصة للشيخ المحجوب محمد سيدي للتواصل مع العديد من الشخصيات المشاركة في الملتقى لمد الجسور بينهم وبين قضيتنا الوطنية.
وهذا وسيتواصل الملتقى ليومين آخرين لتُختتم الأشغال بعد غد الجمعة 8 ماي 2015.
استُهلّ الملتقى بتناوب ممثلين عن مختلف الجهات على منصة الخطابة من بينهم رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ثم ممثل الوزير الأول الجزائري وممثل الوفود الأجنبية لترفع الأشغال لوقت قصير قبل استئنافها من جديد ولكن بالطابع العلمي كما هي العادة في مثل هذه الفعاليات.
وقد حضر جلسة الافتتاح وجوه بارزة أمثال الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي نجل الشيخ البشير الإبراهيمي وكذا عدد من زعماء الأحزاب والتيارات السياسية الوطنية والإسلامية أبرزهم السيد أحمد بن فليس مرشح الرئاسيات الجزائرية السابقة وعدد من الوزراء السابقين والسفراء. وكان هذا الملتقى فرصة للشيخ المحجوب محمد سيدي للتواصل مع العديد من الشخصيات المشاركة في الملتقى لمد الجسور بينهم وبين قضيتنا الوطنية.
وهذا وسيتواصل الملتقى ليومين آخرين لتُختتم الأشغال بعد غد الجمعة 8 ماي 2015.