مدينة لوخا الإكوادورية تحتضن فعاليات أسبوع الصداقة مع القضية الصحراوية
الإكوادور 25 أكتوبر
2016 (وكالة المغرب العربي للانباء المستقلة) أنطلقت اليوم الثلاثاء بمدينة لوخا فعاليات
أسبوع الصداقة الاكوادورية الصحراوية ، الذي تشرف على تنظيمه دار الثقافة الإكوادورية
" بينجامين كاريون" ، بالتعاون مع سفارة الجمهورية الصحراوية بالإكوادور
والجمعية الإكوادورية للصداقة مع الشعب الصحراوي.
ويتضمن أسبوع إلغاء محاضرات و إجراء حوارات مع السلطات والمسؤولين المحليين، إضافة الى معرض للصور الفوتوغرافية من مخيمات اللاجئين الصحراويين من إعداد المصور الإسباني لوكاس بلانكو تحمل عنوان " منفيون في الرمال" كما سيتم عرض فيلم وثائقي صحراوي.
وخلال الاسبوع التضامني هذا سيلقي السفير الصحراوي بالإكوادور اعلي سالم سيد الزين محاضرة تنويرية حول "ماضي ، حاضر ومستقبل الجمهورية الصحراوية " .
كما سيعرض لأول مرة فيلم وثائقي تحت عنوان " أكديم إزيك "مخيم المقاومة الصحراوية " من إخراج لويس ماريا غوييل ومن انتاج ميشائيل مولت، سونيا روس وخوليان ألتونا.
حيث تبقى صور ما وقع في أكديم إيزيك عالقة في وجدان الضمير العالمي بإعتبارها أثار لجريمة غير قابلة للنسيان أو المحي من ذاكرة ووجدان الضمير الصحراوي مثل قنبلة النابالم والفوسفور من قبل التي طالت ألآف الصحراويين في أم أدريكة وأمكالا والتفاريتي نهاية 1975 وبداية 1976 الفارين بجلودهم من الغزو والإجتياح العسكري، كونها جريمة إرتكبها ذات النظام في حق الشعب الصحراوي الأعزل.
وتهدف هذه النشاطات إلى تحسيس الرأي العام الإكوادوري حول العادات والقيم الثقافية للشعب الصحراوي وتعزيز أواصر الصداقة بين الشعبين الإكوادوري والصحراوي.
ويتضمن أسبوع إلغاء محاضرات و إجراء حوارات مع السلطات والمسؤولين المحليين، إضافة الى معرض للصور الفوتوغرافية من مخيمات اللاجئين الصحراويين من إعداد المصور الإسباني لوكاس بلانكو تحمل عنوان " منفيون في الرمال" كما سيتم عرض فيلم وثائقي صحراوي.
وخلال الاسبوع التضامني هذا سيلقي السفير الصحراوي بالإكوادور اعلي سالم سيد الزين محاضرة تنويرية حول "ماضي ، حاضر ومستقبل الجمهورية الصحراوية " .
كما سيعرض لأول مرة فيلم وثائقي تحت عنوان " أكديم إزيك "مخيم المقاومة الصحراوية " من إخراج لويس ماريا غوييل ومن انتاج ميشائيل مولت، سونيا روس وخوليان ألتونا.
حيث تبقى صور ما وقع في أكديم إيزيك عالقة في وجدان الضمير العالمي بإعتبارها أثار لجريمة غير قابلة للنسيان أو المحي من ذاكرة ووجدان الضمير الصحراوي مثل قنبلة النابالم والفوسفور من قبل التي طالت ألآف الصحراويين في أم أدريكة وأمكالا والتفاريتي نهاية 1975 وبداية 1976 الفارين بجلودهم من الغزو والإجتياح العسكري، كونها جريمة إرتكبها ذات النظام في حق الشعب الصحراوي الأعزل.
وتهدف هذه النشاطات إلى تحسيس الرأي العام الإكوادوري حول العادات والقيم الثقافية للشعب الصحراوي وتعزيز أواصر الصداقة بين الشعبين الإكوادوري والصحراوي.